موقع الباحث العلمى : سيد جمعة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شــــعار الموقـــــع

تعلموا العلم فإن تعلمه خشية ، وطلبه عبادة ، ومذاكرته تسبيح ، والبحث عنه جهاد ، وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة .. لذلك أبوابنا مفتوحة لكافة الديانات الإلهية .. وجميع منتدياتنا داخل الموقع  مفتوحة للجميع دون قيد أو شرط أجبارى للتسجيل حيث قد وهبنا كافة علومنا لله تعالى كصدقة جارية لنفس آمى ونفسى ، ولا نسألكم سوى الدعاء لنا بالستر والصحة وأن يغفر الله ماتأخر وما تقدم من ذنوب ولله الآمر من قبل ومن بعد .
الباحث العلمى
سيد جمعة
 

حكمـــة الموقـــــع

يزرع الجهل بذرا فتحبوا أغصانه مفترشة عروشا لكروش البهائم   
وتزرع الحكمة بذرا فتستقيم غصونا ملؤها عبير رياحين النسـائم

جديد اصدارات الموقع

 
أهــم المــواضيع الأخــيرة
 
أحدث اصدارات الهيئة المصرية
العالمية للإعجاز العلمى فى
 الرسالات السماوية
      كتـــــــــاب
تأليف الباحث العلمى سيد جمعة
الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)
الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)

المواضيع الأخيرة

» الآسماء العظمى والآسم الآعظم - علانية لآول مرة على مر تاريخ كافة العصور
بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty1st أكتوبر 2018, 4:52 pm من طرف Reda

» بيان الإعجاز العلمى فى تحديد التبيان الفعلى لموعد ( ليلة القدر ) على مدار كافة الأعوام والآيام
بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty1st يوليو 2016, 2:11 pm من طرف usama

» كتاب اسرار الفراعنة
بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty20th يوليو 2015, 7:11 am من طرف ayman farag

» أسرار الفراعنة القدماء يبحث حقيقة استخراج كنوز الأرض ــ الكتاب الذى أجمعت عليه وكالات الآنباء العالمية بأنه المرجع الآول لعلماء الآثار والمصريات والتاريخ والحفريات ــ الذى تخطى تحميله 2300 ضغطة تحميل
بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty12th يوليو 2015, 4:15 pm من طرف farag latef

» ألف مبروك الآصدار الجديد ( الشيطان يعظ ) ونأمل المزيد والمزيد
بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty26th أبريل 2015, 5:20 pm من طرف samer abd hussain

» ألف مبروك اصداركم الجديد ( السفاحون فى الآرض ) الذى يضعكم على منصة التتويج مع الدعاء بالتوفيق دوما
بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty26th أبريل 2015, 5:17 pm من طرف samer abd hussain

» الباحث الكبير رجاء هام
بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty12th أبريل 2015, 11:14 am من طرف الخزامي

» بيان الإعجاز العلمى فى تبيان فتح مغاليق ( التوراة السامرية ـ التوراة العبرانية )
بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty10th أبريل 2015, 6:11 am من طرف الخزامي

» الرجاء .. ممكن كتاب أسرار الفراعنة المصريين القدماء للباحث العلمي الدكتور سيد جمعة
بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty24th فبراير 2015, 4:37 am من طرف snowhitco

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 26 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 26 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 185 بتاريخ 25th يوليو 2012, 3:42 pm

دعاء الموقع

اللّهم اهدِنا فيمَن هَديْت و عافِنا فيمَن عافيْت و تَوَلَّنا فيمَن تَوَلَّيْت و بارِك لَنا فيما أَعْطَيْت و قِنا واصْرِف عَنَّا شَرَّ ما قَضَيت سُبحانَك تَقضي ولا يُقضى عَليك انَّهُ لا يَذِّلُّ مَن والَيت وَلا يَعِزُّ من عادَيت تَبارَكْتَ رَبَّنا وَتَعالَيْت فَلَكَ الحَمدُ يا الله عَلى ما قَضَيْت وَلَكَ الشُّكرُ عَلى ما أَنْعَمتَ بِهِ عَلَينا وَأَوْلَيت نَستَغفِرُكَ يا رَبَّنا مِن جمَيعِ الذُّنوبِ والخَطايا ونَتوبُ اليك وَنُؤمِنُ بِكَ ونَتَوَكَّلُ عَليك و نُثني عَليكَ الخَيرَ كُلَّه

أمى وبلدى ودمى وعشقى

زهرة المدائن
 

أعلن لموقعك هنا مجانا

الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)

الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)

الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)


    بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه

    princess
    princess
    إدارية
    إدارية


    عدد المساهمات : 34
    نقاط : 50
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 27/08/2009

    بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه

    مُساهمة من طرف princess 29th أغسطس 2009, 10:07 am

    بسم الله الرحمن الرحيم
    شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه

    أنظروا إلى النبي صلى الله عليه وسلم كيف كان يُكلم أصحابه : كان أشد حياءًا من العذراء في خدرها ... في صحيح البخاري : أن امرأة جاءت إليه عليه الصلاة والسلام فسألته عن كيفية الإغتسال من الحيض . فقال عليه الصلاة والسلام وهو يشرح لها ويُبين لها كيفية الغسل قال : خذي فرصة من مسك وتتبعي بها أثر الدم فتطهري بها فقالت هذه المرأة : كيف أتطهر بها يا رسول الله ؟ . قال صلى الله عليه وسلم : تطهري بها . قالت : كيف أتطهر بها ؟ . قال صلى الله عليه وسلم : سبحان الله ! تطهري بها . قالت عائشة : فرأيتُ في وجهه أنه قد استحيا عليه الصلاة والسلام فأخذت عائشة هذه المرأةَ في جانب البيت وأخذت تشرح لها كيف تغسل دم الحيض حياءًا منه عليه الصلاة والسلام . ولم يكن فاحشًا ولا متفحشًا ولا بذيئـًا ولا طعانــًا ولا لعانـًا عليه الصلاة والسلام ... في يوم من الأيام سُئل عليه الصلاة والسلام عن هذه الأمور فكان يُجيب بمثل ما أجاب وكان يُرى في وجهه الحياء والعفة وكرم اللسان . وكان عليه الصلاة والسلام كما وُصِف أنه : أشد حياءًا من العذراء في خدرها . أعلمتَم من هي العذراء ؟ المرأة التي لم تتزوج وفي خدرها أي : في بيت أمها وفي غرفتها وفي دارها فهكذا هو عليه الصلاة والسلام .... أيها الأخ الكريم : إنَّ المتفحش باللسان والذي يتعود لسانه على السب والفحش ووصف العورات وغيرها من هذه الأمور البذيئة فإنَّ مروءته تسقط بين الناس ويكون هذا الرجل رجلاً في الصورة ولكنه في الحقيقة قد سقطت مروءته ورجولته أما لسانه فاللسان السوقي الذي إعتاد هذا الفُحش وتلك البذاءة . وجاءت إمرأة زوجة رفاعة رضي الله عنه تسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ! إنَّ زوجي قد بتَّ في طلاقي أي : طلقني ثلاث طلقات قالت : فتزوجتُ عبد الرحمن أي : زوجها الثاني وهي تسأل وعند رسول الله عائشة وأبو بكر وأحد الصحابة عند الباب وحياءًا منها أنظروا كيف تسأل فقالت : يا رسول الله ! وليس مع هذا الرجل إلاَّ مثل هذه الهدبة وأخذت جزءًا من طرف ثوبها حتى لم تستطع أن تتلفظ بهذه الكلمات مع أنها تستفتي في دينها قالت : إلاَّ مثل هذه الهدبة أي : رجل ضعيف لا يستطيع أن يُجامع وكان عند الباب أحد الصحابة فقال : يا أبا بكر ! ألا تنهَ هذه المرأة عمَّا تجهر به عند رسول الله ؟ أي : سكِّت هذه المرأة عن هذه الكلمات الفاحشة وما قالت كلامًا فاحشًا ولا كلامًا بذيئــًا ولا سيئـًا قبيحًا كما يقوله بعض الناس فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال لها : لعلك يا فلانة تريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا . حتى تذوقي عُسَيْلَتَه ويذوق عُسَيْلَتَكِ . فكان عليه الصلاة والسلام أفصح منها لسانــًا وأشد أدبًا عليه الصلاة والسلام فقال : حتى تذوقي عُسَيْلَتَه كنَّى عن الجماع بالعُسَيْلَة هل رأيتم أدبًا مثل هذا الأدب ؟ وهل رأيتم عفة في اللسان مثل هذه العفة ؟ وهل رأيتم كرمًا وشرفـًا ورجولة وأدبًا مثل هذا ؟ . قال الله سبحانه وتعالى : وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ - سورة القلم الآية : 4
    تجلس عنده عائشة فيمر بعض اليهود فيقولون : السام عليك يا محمد والسام : الموت يظنون أنه لم يفهم ففطنت عائشة فقالت : وعليكم السام واللعنة أي : ترد عليهم مثلما شتموا وفي رواية : قالت : عليكم السام والذام أي : الذم فقال : مَهْ يا عائشة ! لا تكوني فاحشة وما بالغت عائشة لكنها ردت السيئة بالسيئة ولكن أدبه عليه الصلاة والسلام يمنعه من هذا فقالت : أما سمعتَ ما يقولون يا رسول الله ؟ . قال : نعم . ولكني قلت : وعليكم أنظروا إلى أدبه عليه الصلاة والسلام فرجع ما قالوا عليهم


    princess
    princess
    إدارية
    إدارية


    عدد المساهمات : 34
    نقاط : 50
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 27/08/2009

    بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty رد: بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه

    مُساهمة من طرف princess 29th أغسطس 2009, 10:09 am

    بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه 3515354921
    المسار الأول : العلاج الشرعي الإيماني وذلك بالإخبار عمّا للفقير الصابر من أجر عند الله ومثوبة وربما كان فقره خيرًا له في الدنيا والآخرة يمنعه من المحرمات ويحجبه عن الشهوات فصار كثير من الفقراء في الإسلام يفرحون بالفقر ويعدّونه هدية ويحسبونه عطية ويحمدون الله عليه لأنَّ الإيمان ملأ قلوبهم غنى وقناعة وإحتسابًا فصاروا يرون فيه عبئــًا ثقيلاً وحملاً كبيرًا أراحهم الله منه . ولهذا تجد بعض الصحابة كعليّ وأبي ذرّ وسلمان وأبي الدرداء وغيرهم كانوا فقراء ولكنهم يتشرفون بهذا ويفرحون به ويحتسبون كل ما أصابهم من مشقة في سبيل الله
    والمسار الثاني : الذي عالج به الإسلام مشكلة الفقر أنه فرض لهم في أموال الأغنياء نصيبًا معلومًا وهو الزكاة المفروضة وصارت ركنـًا من أركان الإسلام يدفعها الغني بلا مِنَّة ويأخذها الفقير بلا ذلة فيُطهر الغني ماله بها ويُزكي نفسه ويسد حاجة الفقير ويرفع الفقر عنه وزاد الإسلام عملاً آخر للفقير القوي المكتسب بأن دعاه إلى العمل والحركة في الكسب وطلب الرزق من كل طريق مباح . فقال عليه الصلاة والسلام : لأن يأخذ أحدكم حباله فيحتطب ويبيع خير له من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه . وركّب صلى الله عليه وسلم فأسًا في خشبة وأعطاها رجلاً فقيرًا قويًا وأمره أن يذهب ويحتطب ويبيع والله سبحانه وتعالى يقول : فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ . وقد كان داود حدادًا وزكريا نجارًا وإدريس خياطـًا وعمل موسى في رعي الغنم بل إنَّ كل الأنبياء رعوا الغنم بمن فيهم خاتمهم وإمامهم صلى الله عليه وسلم فصارت حلول الفقر في الإسلام بحسب حالة الفقير فإن كان فقيرًا عاجزًا فله حظ من الزكاة فإن لم تكفِه أعطي من الصدقة وله حق الرعاية من بيت المال إذا كان عاجزًا وإذا كان قويًا متكسبًا أعطي بقدر ما يكفيه حتى يذهب إلى العمل وإذا كان الفقر بسبب دَين باهظ أو تحمّل ديات في دم أو غرامة في سبيل الله أو أصابته كارثة مالية إجتاحت ماله فإنه يُعطى من بيت المال بقدر حاجته ....
    وعلى هذا النهج لا يبقى فقير في الأمة الإسلامية ولا عاجز ولا محتاج حتى لما فعل هذا المشروع الإسلامي في عهد عمر بن عبد العزيز لم يبقَ فقير ولا مسكين ولا يتيم ولا مقعد ولا عاجز ولا مريض ولا ذو عاهة إلاَّ وله من بيت المال ما يكفيه ويكفّ وجهه عن المسألة ... وهذا الذي فعل في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين وإنما إنتشر الفقر الآن في العالم الإسلامي لتعطيل المشروع الشرعي والحل الإسلامي فلا زكاة تؤخذ بأمانة وتعطى بعدل وتوزع بسوية ولا أغنياء يعودون على فقراء ولا أسواق تستقبل العمال ولا بيت مال يصرف على أهل الحاجات والضرورات . بل وُجد في كثير من بلاد الإسلام الإستئثار بالمال العام وتعطيل ركن الزكاة والبخل بالصدقة وإهمال الفقراء وعدم الإهتمام بسوق العمل والعمال وضعف الوازع الديني وقلة التراحم والتواصل فصارت بلاد الإسلام أكثر البلدان فقرًا وحاجة وعوزًا ولهذا حقد الفقير على الغني والضعيف على القوي والعاجز على المستبد فعمّت في المجتمع الشحناء وإنتشرت البغضاء لأنَّ مال الأمة لم يُوزع توزيعًا عادلاً بالقسطاس المستقيم بل تجد بعض الأفراد يملكون ما تملكه دولة أو لا تملكه وبعضهم لا يجد قوت يومه فصار هناك الفرق الشاسع بين أهل الغنى الفاحش وأهل الفقر المدقع
    ومن عاد إلى سجلات العهد النبوي والخلافة الراشدة وجد أنَّ الكفاف قد عمّ الناس وأنَّ فريضة الصلاة قائمة وأنَّ الصدقة مؤداة وأنَّ صاحب الحاجة تحت رعاية الدولة فعمّ الإيمان والأمن وحلّت السكينة والطمأنينة وإنتشر العدل وتناصف الناس وسادت بينهم الألفة والمحبة والمودة فصارت الأمة قوية مهابة مقدرة وتلاشت في ذاك العهد مظاهر الأثرة والإستيلاء على المال العام بل إنَّ بعضهم آثر بطعامه كما قال الله سبحانه وتعالى : وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ . فلله أي حل جاء به الإسلام ؟ وأي صلاح للمجتمع في عالم المال ؟ وأي مشروع لمعالجة الفقر أتت به الشريعة ؟
    princess
    princess
    إدارية
    إدارية


    عدد المساهمات : 34
    نقاط : 50
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 27/08/2009

    بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Empty رد: بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه

    مُساهمة من طرف princess 29th أغسطس 2009, 10:12 am

    كتاب الله
    لعباس محمود العقاد
    بسم الله الرحمن الرحيم ــ شدة حياء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه Download?mid=1%5f3838341%5fAGDHtEQAARlZSpfcZAEH5w3go8E&pid=2

    لتحميل الكتاب




      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 28th مارس 2024, 6:43 am