فضيحة مدوية فجرها عضو مجلس الشعب، صابر أبوالفتوح، في سؤال برلماني وجهه للدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء، حول العمالة المصرية في إسرائيل. أكد النائب في سؤاله أن 13% من حجم العمالة المصرية في إسرائيل، والتي تقدر بحوالي 17 ألف شخص، يعملون في الجيش الإسرائيلي. والتساؤل: كيف يخدم المصريون في الجيش الإسرائيلي، وأي كانت طبيعة عملهم في جيش العدو، فلمن يكون ولاؤهم وقت المواجهة.
قالت جريدة الحياه فى تقرير لها
10 آلاف حالة زواج تقريباً لمصريين من إسرائيليات، هو آخر إحصاء رسمي إسرائيلي، حول عدد الزيجات المصرية - العبرية. من بين هذه الحالات 13 حالة زواج من يهوديات، بينما الباقي من زوجات من عرب إسرائيل، الذين ينتمي غالبيتهم لقبيلة العزازمة. وفي الوقت الذي تؤكد فيه الجهات الحكومية عدم صحة هذه الأرقام، فإن الواقع يؤكد تزايد تسلل المصريين إلي إسرائيل عبر الأردن،ومن ثم تزايد حالات الزواج من إسرائيليات، والنتيجة إنجاب أطفال يحملون الجنسية المصرية من جهة، والإسرائيلية من جهة أخري.
التقرير الصادر عن دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية، الأسبوع الماضي، أوضح أن عدد الشباب المصري المتزوج من إسرائيليات بلغ 10 آلاف شاب، يتوزعون في مدن بئر سبع وحيفا وتل أبيب.
وتؤكد الإحصاءات أن أغلب هذه الزيجات من بنات عرب إسرائيل، ولم يتجاوز عدد المصريين المتزوجين من يهوديات 13 شاباً فقط، خاصة بعد أن وضع قانون الجنسية الإسرائيلية العديد من القيود علي زواج المصري من إسرائيلية.
وبالنسبة للجهات الحكومية المصرية، فهي تؤكد أنه في عام ،2001 أعلنت وزارة العدل المصرية عن أن عدد حالات الزواج المختلط بين مصر والدولة العبرية لا يزيد علي 120 حالة مسجلة في الأوراق الرسمية، منها 50 حالة لفتيات مصريات متزوجات من شباب عرب إسرائيل وهم جميعاً ينتمون لقبيلة العزازمة، وهي إحدي قبائل البدو الراحل، نصفها ينتمون لمصر ونصفها الآخر ينتمي لإسرائيل.. وغالبية هؤلاء الشباب تربطهم صلات قرابة بغض النظر عن اختلاف الجنسيات.
وتشير الأرقام إلي أن هناك مصرياً واحداً »تهود« في إسرائيل وهو حسام عبدالباقي، من منطقة إمبابة، وكان يعمل مندوباً سياحياً، وقد أطلق عليه نفسه اسم »حاييم« بعد زواجه من فتاة يهودية، وبناء عليه أسقطت عنه الجنسية المصرية، وعندما حاول الرجوع للجنسية المصرية، رفضت الجهات المصرية طلبه.
ومع تزايد الحديث عن زواج المصريين من إسرائيليات، أصدر الدكتور نصر فريد واصل مفتي الديار المصرية السابق، فتوي شرعية تفيد بأن الزواج من امرأة حاصلة علي الجنسية الإسرائيلية حرام شرعاً، وإن كانت عربية مسيحية أو مسلمة.
أحمد عودة المحامي، أكد: أبناء المصري المتزوج من إسرائيلية لا يحصلون علي الجنسية المصرية، نظراً لأن القانون الخاص بحصول أبناء الأم المصرية من أجنبي علي الجنسية المصرية، لا ينطبق علي دولة إسرائيل، كما أنه غالباً الرجال المصريون هم الذين يتزوجون من دولة العدو وليس الفتيات، ومن ناحية أخري فإن كلاً من الدين الإسلامي والمسيحي يحرم الزواج من يهودية.
اما الشرق الاوسط والوفد والبيان فقالوا (ألف مصري يعملون في إسرائيل إحصائية رسمية قدرتهم بـ 17 ألفاً عام 2000
علي الرغم من عدم وجود حصر دقيق لعدد المصريين العاملين في إسرائيل، إلا أن بعض التقديرات تشير إلي أن عددهم تجاوز 28 ألفاً. فمنذ 7 سنوات أعلنت الدكتورة أمينة الجندي وزيرة الشئون الاجتماعية ـ آنذاك ـ أن عدد المصريين في إسرائيل، وصل إلي 17 ألفاً، وبالتالي من المؤكد أن عددهم طوال هذه الفترة اقترب من الضعف، ما بين عمالة شرعية وغير شرعية. والمشكلة ليست فيمن يذهب إلي إسرائيل للسياحة أو الزيارة، ولكن فيمن يبيع نفسه ووطنه ـ بقصد أو دون قصد ـ لدولة إسرائيل، التي تنتهز الفرصة لاختراق المجتمع المصري وتجنيد بعض من شبابه وتسخيرهم للتجسس علي وطنهم تحت إغراءات المال والجنس وكل شيء.
الواقع يؤكد عدم وجود إحصاءات دقيقة حول عدد المصريين العاملين في إسرائيل، فهناك العديد من الأرقام المتضاربة، وعلي سبيل المثال، في عام 2000 أصدرت الدكتورة أمينة الجندي، وزيرة الشئون الاجتماعية بياناً رسمياً يشير إلي أن عدد العاملين المصريين في إسرائيل بلغ 17 ألف عامل، في حين قالت مصادر أخري إنهم لا يزيدون علي 2000 مصري.. وفي ذات الوقت أكدت تصريحات الإحصاءات الرسمية الواردة في الكتاب السنوي الإسرائيلي أن عدد المصريين الذين دخلوا إسرائيل كسائحين عام ،2000 بلغ 12 ألفاً و500 مصري، لكن معظم هؤلاء الأفراد غادروا البلاد بعد انقضاء المدة المحددة لهم.
ومنذ عدة أيام أعلنت دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية في تقريرها السنوي، أن العمال الأجانب بإسرائيل الحاصلين علي تصاريح عمل تم استقدامهم من 100 دولة، في مقدمتها تايلاند التي يمثل عدد عمالها 28% من إجمالي العمال، تليها الفلبين 20%، والصين 10%، أما العمالة غير القانونية في إسرائيل، فتصل إلي 23% من حجم العمالة منها 13% من الأردن، و10% من مصر والبرازيل والمكسيك.
وأوضح التقرير أن المصريين يحتلون 13% من نسبة العمالة المسلمة بالجيش الإسرائيلي، يليهم الأردنيون والفلسطينيون.
وأشار التقرير إلي أن الجيش الإسرائيلي يعتمد علي العمالة المصرية بشكل قوي لأنها تطيع الأوامر، وهم يحصلون علي مبلغ 20 دولاراً يومياً ووجبتين مجاناً لكل واحد منهم، ويتركز المصريون في إسرائيل في مناطق بئر سبع وحيفا، ونسبة قليلة في تل أبيب.)
__________________قالت جريدة الحياه فى تقرير لها
10 آلاف حالة زواج تقريباً لمصريين من إسرائيليات، هو آخر إحصاء رسمي إسرائيلي، حول عدد الزيجات المصرية - العبرية. من بين هذه الحالات 13 حالة زواج من يهوديات، بينما الباقي من زوجات من عرب إسرائيل، الذين ينتمي غالبيتهم لقبيلة العزازمة. وفي الوقت الذي تؤكد فيه الجهات الحكومية عدم صحة هذه الأرقام، فإن الواقع يؤكد تزايد تسلل المصريين إلي إسرائيل عبر الأردن،ومن ثم تزايد حالات الزواج من إسرائيليات، والنتيجة إنجاب أطفال يحملون الجنسية المصرية من جهة، والإسرائيلية من جهة أخري.
التقرير الصادر عن دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية، الأسبوع الماضي، أوضح أن عدد الشباب المصري المتزوج من إسرائيليات بلغ 10 آلاف شاب، يتوزعون في مدن بئر سبع وحيفا وتل أبيب.
وتؤكد الإحصاءات أن أغلب هذه الزيجات من بنات عرب إسرائيل، ولم يتجاوز عدد المصريين المتزوجين من يهوديات 13 شاباً فقط، خاصة بعد أن وضع قانون الجنسية الإسرائيلية العديد من القيود علي زواج المصري من إسرائيلية.
وبالنسبة للجهات الحكومية المصرية، فهي تؤكد أنه في عام ،2001 أعلنت وزارة العدل المصرية عن أن عدد حالات الزواج المختلط بين مصر والدولة العبرية لا يزيد علي 120 حالة مسجلة في الأوراق الرسمية، منها 50 حالة لفتيات مصريات متزوجات من شباب عرب إسرائيل وهم جميعاً ينتمون لقبيلة العزازمة، وهي إحدي قبائل البدو الراحل، نصفها ينتمون لمصر ونصفها الآخر ينتمي لإسرائيل.. وغالبية هؤلاء الشباب تربطهم صلات قرابة بغض النظر عن اختلاف الجنسيات.
وتشير الأرقام إلي أن هناك مصرياً واحداً »تهود« في إسرائيل وهو حسام عبدالباقي، من منطقة إمبابة، وكان يعمل مندوباً سياحياً، وقد أطلق عليه نفسه اسم »حاييم« بعد زواجه من فتاة يهودية، وبناء عليه أسقطت عنه الجنسية المصرية، وعندما حاول الرجوع للجنسية المصرية، رفضت الجهات المصرية طلبه.
ومع تزايد الحديث عن زواج المصريين من إسرائيليات، أصدر الدكتور نصر فريد واصل مفتي الديار المصرية السابق، فتوي شرعية تفيد بأن الزواج من امرأة حاصلة علي الجنسية الإسرائيلية حرام شرعاً، وإن كانت عربية مسيحية أو مسلمة.
أحمد عودة المحامي، أكد: أبناء المصري المتزوج من إسرائيلية لا يحصلون علي الجنسية المصرية، نظراً لأن القانون الخاص بحصول أبناء الأم المصرية من أجنبي علي الجنسية المصرية، لا ينطبق علي دولة إسرائيل، كما أنه غالباً الرجال المصريون هم الذين يتزوجون من دولة العدو وليس الفتيات، ومن ناحية أخري فإن كلاً من الدين الإسلامي والمسيحي يحرم الزواج من يهودية.
اما الشرق الاوسط والوفد والبيان فقالوا (ألف مصري يعملون في إسرائيل إحصائية رسمية قدرتهم بـ 17 ألفاً عام 2000
علي الرغم من عدم وجود حصر دقيق لعدد المصريين العاملين في إسرائيل، إلا أن بعض التقديرات تشير إلي أن عددهم تجاوز 28 ألفاً. فمنذ 7 سنوات أعلنت الدكتورة أمينة الجندي وزيرة الشئون الاجتماعية ـ آنذاك ـ أن عدد المصريين في إسرائيل، وصل إلي 17 ألفاً، وبالتالي من المؤكد أن عددهم طوال هذه الفترة اقترب من الضعف، ما بين عمالة شرعية وغير شرعية. والمشكلة ليست فيمن يذهب إلي إسرائيل للسياحة أو الزيارة، ولكن فيمن يبيع نفسه ووطنه ـ بقصد أو دون قصد ـ لدولة إسرائيل، التي تنتهز الفرصة لاختراق المجتمع المصري وتجنيد بعض من شبابه وتسخيرهم للتجسس علي وطنهم تحت إغراءات المال والجنس وكل شيء.
الواقع يؤكد عدم وجود إحصاءات دقيقة حول عدد المصريين العاملين في إسرائيل، فهناك العديد من الأرقام المتضاربة، وعلي سبيل المثال، في عام 2000 أصدرت الدكتورة أمينة الجندي، وزيرة الشئون الاجتماعية بياناً رسمياً يشير إلي أن عدد العاملين المصريين في إسرائيل بلغ 17 ألف عامل، في حين قالت مصادر أخري إنهم لا يزيدون علي 2000 مصري.. وفي ذات الوقت أكدت تصريحات الإحصاءات الرسمية الواردة في الكتاب السنوي الإسرائيلي أن عدد المصريين الذين دخلوا إسرائيل كسائحين عام ،2000 بلغ 12 ألفاً و500 مصري، لكن معظم هؤلاء الأفراد غادروا البلاد بعد انقضاء المدة المحددة لهم.
ومنذ عدة أيام أعلنت دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية في تقريرها السنوي، أن العمال الأجانب بإسرائيل الحاصلين علي تصاريح عمل تم استقدامهم من 100 دولة، في مقدمتها تايلاند التي يمثل عدد عمالها 28% من إجمالي العمال، تليها الفلبين 20%، والصين 10%، أما العمالة غير القانونية في إسرائيل، فتصل إلي 23% من حجم العمالة منها 13% من الأردن، و10% من مصر والبرازيل والمكسيك.
وأوضح التقرير أن المصريين يحتلون 13% من نسبة العمالة المسلمة بالجيش الإسرائيلي، يليهم الأردنيون والفلسطينيون.
وأشار التقرير إلي أن الجيش الإسرائيلي يعتمد علي العمالة المصرية بشكل قوي لأنها تطيع الأوامر، وهم يحصلون علي مبلغ 20 دولاراً يومياً ووجبتين مجاناً لكل واحد منهم، ويتركز المصريون في إسرائيل في مناطق بئر سبع وحيفا، ونسبة قليلة في تل أبيب.)
1st أكتوبر 2018, 4:52 pm من طرف Reda
» بيان الإعجاز العلمى فى تحديد التبيان الفعلى لموعد ( ليلة القدر ) على مدار كافة الأعوام والآيام
1st يوليو 2016, 2:11 pm من طرف usama
» كتاب اسرار الفراعنة
20th يوليو 2015, 7:11 am من طرف ayman farag
» أسرار الفراعنة القدماء يبحث حقيقة استخراج كنوز الأرض ــ الكتاب الذى أجمعت عليه وكالات الآنباء العالمية بأنه المرجع الآول لعلماء الآثار والمصريات والتاريخ والحفريات ــ الذى تخطى تحميله 2300 ضغطة تحميل
12th يوليو 2015, 4:15 pm من طرف farag latef
» ألف مبروك الآصدار الجديد ( الشيطان يعظ ) ونأمل المزيد والمزيد
26th أبريل 2015, 5:20 pm من طرف samer abd hussain
» ألف مبروك اصداركم الجديد ( السفاحون فى الآرض ) الذى يضعكم على منصة التتويج مع الدعاء بالتوفيق دوما
26th أبريل 2015, 5:17 pm من طرف samer abd hussain
» الباحث الكبير رجاء هام
12th أبريل 2015, 11:14 am من طرف الخزامي
» بيان الإعجاز العلمى فى تبيان فتح مغاليق ( التوراة السامرية ـ التوراة العبرانية )
10th أبريل 2015, 6:11 am من طرف الخزامي
» الرجاء .. ممكن كتاب أسرار الفراعنة المصريين القدماء للباحث العلمي الدكتور سيد جمعة
24th فبراير 2015, 4:37 am من طرف snowhitco