من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 8th أبريل 2010, 4:59 am[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دير الصليب الآثرى ـ دير الصلبان
يعد دير الصليب الآثرى أو ( دير الصلبان ) من الآماكن التى شدت أنتباه العديد من الرحالة الذين جازفوا بحياتهم للوصول إليه .؟؟
وكان أهم أهداف الوصول إليه هو كيفية أبطال ( موانع الآرصاد ) التى تحرس المكان فكلما أقترب منه أحدا ـ بعد عناء الوصول إليه ـ يتوه عنه عقلة حتى ولو كان الواصلين إليه بالآلاف .؟؟؟
لا يشعر المرء إلا وهو تاءه فى وسط تشعبات الآخوار يسير على غير هدى ولا يكلم البعض الأخر وكأنهم فى حالة تنويم مغناطيسى .؟؟؟؟
وهنا يكون التائة ـ جماعة أو أفراد ـ تحت رحمة الأرصاد فأما أن يتم التوجيه إلى مخرج الخور ، أو يعيشون ضياع الموت مابين براثن أنياب الذئاب والضباع والحيات ، ونقص الآمداد وخصوصا المياة .؟؟؟؟
دير الصلبان وسكانه الرهبان
هو أحد الآديرة المحفورة فى باطن الجبال وقد هرب إليه الرهبان أبان الآضطهاد الرومانى للديانة المسيحية ومن يؤمن بعقيدتها .؟؟
وإن كان ذلك الهروب محفوفا بمخاطر الموت ، إلا أنه كان أرحم وطأة من السحل وتقطيع الأجساد وصاحبها على قيد الحياة .؟؟؟
شهد هذا الزمن العديد من المأسى مالم تخطر على بال بشر .؟؟
فكان من الطبيعى أن يهرب الرهبان إلى أقاصى الجبال أبتداءا من جبال أسيوط مرورا بأخوار سوهاج وقنا والآقصر وحتى سفاجة .؟؟؟؟؟
عاش هؤلاء الرهبان حياة التقشف والموت البطئ بمعنى الكلمة .؟؟
كانوا يشربون المياة الجوفية التى ترعى فيها الغزلان والذئاب والضباع .؟؟
كانوا لا يأكلون سوى يوما واحدا فى الآسبوع .!!!
وطيلة الآسبوع يعتمدون على تركيبة فرعونية يطبخونها ويجففوها فى الشمس على هيئة أقراص وكل منهم يتناول قرصا يوميا .!!
أما طعامهم فى اليوم الواحد فهو عبارة عن خبز يتم عجنه وتركه فى الشمس حتى يجف ومن ثم يتم خبزه تحت نيران الحطب ، وإلى اليوم تستعمل تلك الطريقة فى أقاصى الصعيد ويطلق عليه ( العيش الشمسى )ـ الخبز الشمسى
ورغم مخاطر الوحوش فى تلك المناطق فقد تحمل هؤلاء الرهبان الحياة الموحشة أمنين بالله الواحد الآحد نابذين عقيدة الآوثان .
أما عن صلة التواصل بينهم وبين الحياة المدنية فقد كان يقوم بها من هو تستطيع قوته أن تتحمل مشاق السير داخل الآخوار والتى تبلغ فى أبسط الآمور أكثر من 6 ساعات مشيا بين الصخور المتهالكة من أعالى الجبال والتى تمتلئ بهم الآخوار فى أسفل القاع .؟؟
وبمرور الزمن صارت تلك الآماكن ( مخازن ) يتم تدشين كل ماخف حمله وزاد ثمنه من ذهب وجواهر وصلبان من الذهب الخالص وأيقونات مطعمة بالآحجار الكريمة ، بخلاف الآموال التى يهرب بها المختفون أو التى يهربها المعتنقون الديانة المسيحية ولم يفطن إليهم الرومان بعد .
كما صارت تلك الآماكن ( مدافن ) يتم دفن كل من يؤتيه أجله .
وهكذا تحولت تلك الآخوار إلى مخابئ سرية لا يعرف طريقها سوى هؤلاء الذين يعيشون فيها .
ومن ثم صار لآصحاب العلم والآطلاع على اللاهوت الإلهى من هؤلاء الرهبان الكلمة العليا فى حفظ تلك المخازن وما تحوى من كنوز لا تقدر بمال
وذلك بتوكيل حراس من الخدم ( الجنى ) أصحاب القدرات الخارقة الجبارة وهم ( المردة والغيلان ) سكان الجبال والقفارى والوديان والآخوار .؟؟؟
وهؤلاء من أشرس وأفجر وأقوى ( أنواع الجن ) وجميعهم من العمالقة الجبابرة العتاة .
وتلك الطريقة فى حفظ ( الآماكن ) قد أخذها الرهبان عن أجدادهم الفراعنة
وكل من يحاول الأقتراب من تلك الآماكن يصاب بلوثة فى العقل تشل مركز الأعصاب ، وكل من يحاول خرق تلك الآماكن يصاب بحالة من الآغماء والعمى الوقتى والدوار الشديد ثم ينتفخ بطنه بشدة ، وسرعان ماينزف دما من جميع فتحاته التسع .؟؟؟؟؟
وهكذا عاشت تلك الآماكن ( كما هى حتى يومنا هذا ) لم يستطع أحدا فتح أغوارهم ومعرفة أسرارهم .
وكل من يجرؤ على الآقتراب منهم يصاب أما بخلل عقلى أو الموت الفجائى .
وبما أن الله تعالى قد من علينا بالفتح الآعظم فى أكتشاف نظرية النشوء والتى أطلقنا عليها نظرية ( التكامل الطبائعى ) والتى من خلال منظومة قواعدها تم أستخراج من قلب ( القرآن الكريم ) جميع الآسماء العظمى الباطنة التى تحرك الآيات الظاهرة فتأتى بمفعول قوتها الروحانى فى الحال
وبما أن لتلك الآسماء ( تصاريف وأستخدامات وماهيات وخصائص ) فقد وقفنا على جميع أشتغالاتهم ، وبالتالى أمكنا الله تعالى فى أستغلال وتسخير تلك الآسماء العظمى فى جميع تصاريفهم : ـ
( 1 )علاج جميع حالات المس الشيطانى .
( 2 )أبطال جميع تفعيلات ومفعولات الجان الشيطانى .
( 3 )وقف جميع أعمال وأفعال وأسحار الجن الشيطانى .
ومن خلال تلك الآسماء العظمى التى لا تصد ولا ترد أمامها كافة الآعمال والآفعال والآسحار ، أمكنا الله تعالى أبطال مفعول كافة تفعيلات حراس تلك الآماكن المتواجد بها ( الجان ) من المردة والغيلان الموكلين بحراستها .
وكان ذلك النصر الكبير والفتح الآعظم هو أكبر دليل ( علمى ـ عملى ) على أن الآسماء ( الباطنة ) من قلب آيات ( القرآن الكريم ) هى الآسماء العظمى التى من خلالها تم الفصل مابين الآيات القدسية والآيات السردية والذى هو سر الله العظيم الآعظم فى أسلوب كتاباته للآيات القدسية .؟؟؟؟؟
لمتابعة باقية البحث بالصور كاملا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]
مع تحيات الباحث العلمى
سيد جمعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دير الصليب الآثرى ـ دير الصلبان
يعد دير الصليب الآثرى أو ( دير الصلبان ) من الآماكن التى شدت أنتباه العديد من الرحالة الذين جازفوا بحياتهم للوصول إليه .؟؟
وكان أهم أهداف الوصول إليه هو كيفية أبطال ( موانع الآرصاد ) التى تحرس المكان فكلما أقترب منه أحدا ـ بعد عناء الوصول إليه ـ يتوه عنه عقلة حتى ولو كان الواصلين إليه بالآلاف .؟؟؟
لا يشعر المرء إلا وهو تاءه فى وسط تشعبات الآخوار يسير على غير هدى ولا يكلم البعض الأخر وكأنهم فى حالة تنويم مغناطيسى .؟؟؟؟
وهنا يكون التائة ـ جماعة أو أفراد ـ تحت رحمة الأرصاد فأما أن يتم التوجيه إلى مخرج الخور ، أو يعيشون ضياع الموت مابين براثن أنياب الذئاب والضباع والحيات ، ونقص الآمداد وخصوصا المياة .؟؟؟؟
دير الصلبان وسكانه الرهبان
هو أحد الآديرة المحفورة فى باطن الجبال وقد هرب إليه الرهبان أبان الآضطهاد الرومانى للديانة المسيحية ومن يؤمن بعقيدتها .؟؟
وإن كان ذلك الهروب محفوفا بمخاطر الموت ، إلا أنه كان أرحم وطأة من السحل وتقطيع الأجساد وصاحبها على قيد الحياة .؟؟؟
شهد هذا الزمن العديد من المأسى مالم تخطر على بال بشر .؟؟
فكان من الطبيعى أن يهرب الرهبان إلى أقاصى الجبال أبتداءا من جبال أسيوط مرورا بأخوار سوهاج وقنا والآقصر وحتى سفاجة .؟؟؟؟؟
عاش هؤلاء الرهبان حياة التقشف والموت البطئ بمعنى الكلمة .؟؟
كانوا يشربون المياة الجوفية التى ترعى فيها الغزلان والذئاب والضباع .؟؟
كانوا لا يأكلون سوى يوما واحدا فى الآسبوع .!!!
وطيلة الآسبوع يعتمدون على تركيبة فرعونية يطبخونها ويجففوها فى الشمس على هيئة أقراص وكل منهم يتناول قرصا يوميا .!!
أما طعامهم فى اليوم الواحد فهو عبارة عن خبز يتم عجنه وتركه فى الشمس حتى يجف ومن ثم يتم خبزه تحت نيران الحطب ، وإلى اليوم تستعمل تلك الطريقة فى أقاصى الصعيد ويطلق عليه ( العيش الشمسى )ـ الخبز الشمسى
ورغم مخاطر الوحوش فى تلك المناطق فقد تحمل هؤلاء الرهبان الحياة الموحشة أمنين بالله الواحد الآحد نابذين عقيدة الآوثان .
أما عن صلة التواصل بينهم وبين الحياة المدنية فقد كان يقوم بها من هو تستطيع قوته أن تتحمل مشاق السير داخل الآخوار والتى تبلغ فى أبسط الآمور أكثر من 6 ساعات مشيا بين الصخور المتهالكة من أعالى الجبال والتى تمتلئ بهم الآخوار فى أسفل القاع .؟؟
وبمرور الزمن صارت تلك الآماكن ( مخازن ) يتم تدشين كل ماخف حمله وزاد ثمنه من ذهب وجواهر وصلبان من الذهب الخالص وأيقونات مطعمة بالآحجار الكريمة ، بخلاف الآموال التى يهرب بها المختفون أو التى يهربها المعتنقون الديانة المسيحية ولم يفطن إليهم الرومان بعد .
كما صارت تلك الآماكن ( مدافن ) يتم دفن كل من يؤتيه أجله .
وهكذا تحولت تلك الآخوار إلى مخابئ سرية لا يعرف طريقها سوى هؤلاء الذين يعيشون فيها .
ومن ثم صار لآصحاب العلم والآطلاع على اللاهوت الإلهى من هؤلاء الرهبان الكلمة العليا فى حفظ تلك المخازن وما تحوى من كنوز لا تقدر بمال
وذلك بتوكيل حراس من الخدم ( الجنى ) أصحاب القدرات الخارقة الجبارة وهم ( المردة والغيلان ) سكان الجبال والقفارى والوديان والآخوار .؟؟؟
وهؤلاء من أشرس وأفجر وأقوى ( أنواع الجن ) وجميعهم من العمالقة الجبابرة العتاة .
وتلك الطريقة فى حفظ ( الآماكن ) قد أخذها الرهبان عن أجدادهم الفراعنة
وكل من يحاول الأقتراب من تلك الآماكن يصاب بلوثة فى العقل تشل مركز الأعصاب ، وكل من يحاول خرق تلك الآماكن يصاب بحالة من الآغماء والعمى الوقتى والدوار الشديد ثم ينتفخ بطنه بشدة ، وسرعان ماينزف دما من جميع فتحاته التسع .؟؟؟؟؟
وهكذا عاشت تلك الآماكن ( كما هى حتى يومنا هذا ) لم يستطع أحدا فتح أغوارهم ومعرفة أسرارهم .
وكل من يجرؤ على الآقتراب منهم يصاب أما بخلل عقلى أو الموت الفجائى .
وبما أن الله تعالى قد من علينا بالفتح الآعظم فى أكتشاف نظرية النشوء والتى أطلقنا عليها نظرية ( التكامل الطبائعى ) والتى من خلال منظومة قواعدها تم أستخراج من قلب ( القرآن الكريم ) جميع الآسماء العظمى الباطنة التى تحرك الآيات الظاهرة فتأتى بمفعول قوتها الروحانى فى الحال
وبما أن لتلك الآسماء ( تصاريف وأستخدامات وماهيات وخصائص ) فقد وقفنا على جميع أشتغالاتهم ، وبالتالى أمكنا الله تعالى فى أستغلال وتسخير تلك الآسماء العظمى فى جميع تصاريفهم : ـ
( 1 )علاج جميع حالات المس الشيطانى .
( 2 )أبطال جميع تفعيلات ومفعولات الجان الشيطانى .
( 3 )وقف جميع أعمال وأفعال وأسحار الجن الشيطانى .
ومن خلال تلك الآسماء العظمى التى لا تصد ولا ترد أمامها كافة الآعمال والآفعال والآسحار ، أمكنا الله تعالى أبطال مفعول كافة تفعيلات حراس تلك الآماكن المتواجد بها ( الجان ) من المردة والغيلان الموكلين بحراستها .
وكان ذلك النصر الكبير والفتح الآعظم هو أكبر دليل ( علمى ـ عملى ) على أن الآسماء ( الباطنة ) من قلب آيات ( القرآن الكريم ) هى الآسماء العظمى التى من خلالها تم الفصل مابين الآيات القدسية والآيات السردية والذى هو سر الله العظيم الآعظم فى أسلوب كتاباته للآيات القدسية .؟؟؟؟؟
لمتابعة باقية البحث بالصور كاملا
رجاء التحميل
على الرابط التالى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]
مع تحيات الباحث العلمى
سيد جمعة
» بيان الإعجاز العلمى فى تحديد التبيان الفعلى لموعد ( ليلة القدر ) على مدار كافة الأعوام والآيام
» كتاب اسرار الفراعنة
» أسرار الفراعنة القدماء يبحث حقيقة استخراج كنوز الأرض ــ الكتاب الذى أجمعت عليه وكالات الآنباء العالمية بأنه المرجع الآول لعلماء الآثار والمصريات والتاريخ والحفريات ــ الذى تخطى تحميله 2300 ضغطة تحميل
» ألف مبروك الآصدار الجديد ( الشيطان يعظ ) ونأمل المزيد والمزيد
» ألف مبروك اصداركم الجديد ( السفاحون فى الآرض ) الذى يضعكم على منصة التتويج مع الدعاء بالتوفيق دوما
» الباحث الكبير رجاء هام
» بيان الإعجاز العلمى فى تبيان فتح مغاليق ( التوراة السامرية ـ التوراة العبرانية )
» الرجاء .. ممكن كتاب أسرار الفراعنة المصريين القدماء للباحث العلمي الدكتور سيد جمعة