من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 1st أبريل 2009, 2:58 amكشف الصحفي الأمريكي سيمون هيرش أنَّ إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش كانت قد أسست وحدة عمليات خاصة سرية بإشراف نائب الرئيس السابق ديك تشيني لملاحقة وتصفية أهداف ذات قيمة عالية في عشرات الدول دون علم أو إشراف الكونجرس
وأضاف هيرش الذي يعمل مراسلاً لمجلة نيويوركر الأمريكية أنَّ إدارة بوش وضعت الوحدة السرية وتدعى قيادة العمليات المشتركة الخاصة تحت إشراف تشيني المباشر وأعطت تفويضًا مباشرًا له لتصفية أفراد إستنادًا لمعلومات إستخباراتية لم تكن سليمة . وتابع خلال مقابلة مع شبكة سي ان ان الإخبارية الفكرة كانت أن تتحرك الفرقة دون قيود ودون إلتزامات بتقديم تقارير للكونجرس كانت تتجول بتفويض من الرئيس ونائبه لدولة ما دون إعلام رئيس جهاز الإستخبارات الأمريكية السى آى إيه أو السفير الأمريكي في تلك الدولة . وحول كيفية عمل تلك الوحدة قال هيرش : كانت تذهب إلى دول وتقتفى أثر من هم على اللائحة وتغتالهم وتغادر .. هذا ما كان يحدث وبإسمنا جميعًا إنها جناح إغتيالات إتخذ بعدًا دمويًا للغاية وكان الصحفي كشف للمرة الأولى عن هذه الوحدة خلال كلمة أمام جامعة مينسوتا في العاشر من مارس الماضى . ونفى جون هاناه مساعد تشيني الإتهامات الموجهة إلى تشيني قائلاً : ليست حقيقة .. إنَّ للجيش الأمريكي في مناطق حرب كالعراق وأفغانستان وباكستان تفويض بملاحقة وإعتقال وقتل الأعداء ويشمل ذلك قياداتهم إلاَّ أنَّ بوش لم يُنشيء وحدة سرية للإغتيالات . وفي السياق ذاته قالت فرانسيس تاونسند وهى مساعدة لتشيني أيضًا إنَّ لائحة الأهداف المجازة أى من يُمكن إغتيالهم دون محاكمة لا تتعدى المائة وتقتصر على من ساعدوا في هجمات أو خططوا لقتل أو تدمير الأمريكيين أو المصالح الأمريكية حول العالم . وذكرت بأنَّ للجيش الأمريكي والإستخبارات صلاحيات إعتقالهم وقتلهم حيثما يتم العثور عليهم وكشفت أنَّ لائحة تلك الأهداف يُوقع عليها الرئيس وهي خلاصة جهود مشتركة بين عدد من الأجهزة منها الجيش والإستخبارات والقوى الأمنية ووزارة العدل . كما نفى الجيش الأمريكي صحة ما ذكره هيرش زاعمًا أنَّ الوحدة العسكرية المكلفة بملاحقة المشتبه بهم تعمل تحت ضوابط عسكرية وقانون الحرب وقانون النزاعات المسلحة . يُذكر أنَّ الولايات المتحدة حظرت إغتيال القيادات السياسية منذ عام1976إلاَّ أنَّ السياسة الأمريكية تختلف فيما يتعلق بالعناصر المشتبه بتورطهم بالإرهاب ويُعتبر الزعيم السابق لتنظيم القاعدة في العراق أبو مصعب الزرقاوي هو أعلى قيادي تمكنت القوات الأمريكية من تصفيته حتى اللحظة . وإشتهر الصحفي سيمون هيرش في الولايات المتحدة في1969بعد كشفه ما أصبح يُعرف بمذبحة مايلي التي قتل فيها أكثر من500مدني فيتنامي على أيدي جنود أمريكيين كما تناول في كتابه تسلسل القيادة من11سبتمبر إلى أبو غريب الإنتهاكات في سجن أبوغريب العراقي
وأضاف هيرش الذي يعمل مراسلاً لمجلة نيويوركر الأمريكية أنَّ إدارة بوش وضعت الوحدة السرية وتدعى قيادة العمليات المشتركة الخاصة تحت إشراف تشيني المباشر وأعطت تفويضًا مباشرًا له لتصفية أفراد إستنادًا لمعلومات إستخباراتية لم تكن سليمة . وتابع خلال مقابلة مع شبكة سي ان ان الإخبارية الفكرة كانت أن تتحرك الفرقة دون قيود ودون إلتزامات بتقديم تقارير للكونجرس كانت تتجول بتفويض من الرئيس ونائبه لدولة ما دون إعلام رئيس جهاز الإستخبارات الأمريكية السى آى إيه أو السفير الأمريكي في تلك الدولة . وحول كيفية عمل تلك الوحدة قال هيرش : كانت تذهب إلى دول وتقتفى أثر من هم على اللائحة وتغتالهم وتغادر .. هذا ما كان يحدث وبإسمنا جميعًا إنها جناح إغتيالات إتخذ بعدًا دمويًا للغاية وكان الصحفي كشف للمرة الأولى عن هذه الوحدة خلال كلمة أمام جامعة مينسوتا في العاشر من مارس الماضى . ونفى جون هاناه مساعد تشيني الإتهامات الموجهة إلى تشيني قائلاً : ليست حقيقة .. إنَّ للجيش الأمريكي في مناطق حرب كالعراق وأفغانستان وباكستان تفويض بملاحقة وإعتقال وقتل الأعداء ويشمل ذلك قياداتهم إلاَّ أنَّ بوش لم يُنشيء وحدة سرية للإغتيالات . وفي السياق ذاته قالت فرانسيس تاونسند وهى مساعدة لتشيني أيضًا إنَّ لائحة الأهداف المجازة أى من يُمكن إغتيالهم دون محاكمة لا تتعدى المائة وتقتصر على من ساعدوا في هجمات أو خططوا لقتل أو تدمير الأمريكيين أو المصالح الأمريكية حول العالم . وذكرت بأنَّ للجيش الأمريكي والإستخبارات صلاحيات إعتقالهم وقتلهم حيثما يتم العثور عليهم وكشفت أنَّ لائحة تلك الأهداف يُوقع عليها الرئيس وهي خلاصة جهود مشتركة بين عدد من الأجهزة منها الجيش والإستخبارات والقوى الأمنية ووزارة العدل . كما نفى الجيش الأمريكي صحة ما ذكره هيرش زاعمًا أنَّ الوحدة العسكرية المكلفة بملاحقة المشتبه بهم تعمل تحت ضوابط عسكرية وقانون الحرب وقانون النزاعات المسلحة . يُذكر أنَّ الولايات المتحدة حظرت إغتيال القيادات السياسية منذ عام1976إلاَّ أنَّ السياسة الأمريكية تختلف فيما يتعلق بالعناصر المشتبه بتورطهم بالإرهاب ويُعتبر الزعيم السابق لتنظيم القاعدة في العراق أبو مصعب الزرقاوي هو أعلى قيادي تمكنت القوات الأمريكية من تصفيته حتى اللحظة . وإشتهر الصحفي سيمون هيرش في الولايات المتحدة في1969بعد كشفه ما أصبح يُعرف بمذبحة مايلي التي قتل فيها أكثر من500مدني فيتنامي على أيدي جنود أمريكيين كما تناول في كتابه تسلسل القيادة من11سبتمبر إلى أبو غريب الإنتهاكات في سجن أبوغريب العراقي
» بيان الإعجاز العلمى فى تحديد التبيان الفعلى لموعد ( ليلة القدر ) على مدار كافة الأعوام والآيام
» كتاب اسرار الفراعنة
» أسرار الفراعنة القدماء يبحث حقيقة استخراج كنوز الأرض ــ الكتاب الذى أجمعت عليه وكالات الآنباء العالمية بأنه المرجع الآول لعلماء الآثار والمصريات والتاريخ والحفريات ــ الذى تخطى تحميله 2300 ضغطة تحميل
» ألف مبروك الآصدار الجديد ( الشيطان يعظ ) ونأمل المزيد والمزيد
» ألف مبروك اصداركم الجديد ( السفاحون فى الآرض ) الذى يضعكم على منصة التتويج مع الدعاء بالتوفيق دوما
» الباحث الكبير رجاء هام
» بيان الإعجاز العلمى فى تبيان فتح مغاليق ( التوراة السامرية ـ التوراة العبرانية )
» الرجاء .. ممكن كتاب أسرار الفراعنة المصريين القدماء للباحث العلمي الدكتور سيد جمعة