[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 31 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 31 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 185 بتاريخ 25th يوليو 2012, 3:42 pm
دعاء الموقع
+10
م. عثمان الريقان جبارين
د.كمال جنبلاط
فواز القعقاعى
هدى النابلسى
د. عبد الله شمروخ
نزار الوشاحى
هبه عز الدين
حنان بكر
حليمة جبران
الباحث العلمى سيد جمعة
14 مشترك
تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
الباحث العلمى سيد جمعة- مدير عام الموقع
- عدد المساهمات : 6279
نقاط : 4031
السٌّمعَة : 91
تاريخ التسجيل : 10/09/2008
الموقع : مصر
- مساهمة رقم 1
تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
مع تحيات الباحث العلمى
سيد جمعة
الباحث العلمى سيد جمعة- مدير عام الموقع
- عدد المساهمات : 6279
نقاط : 4031
السٌّمعَة : 91
تاريخ التسجيل : 10/09/2008
الموقع : مصر
- مساهمة رقم 2
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
للتحميل المباشر أضغط على ذلك الرابط وأختار أى موقع من أكبر المواقع العالمية الموجودة أمامك والتى ترغب التحميل منها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية.pdf (3.79 MB)
مع تحيات الباحث العلمى
سيد جمعة
الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية.pdf (3.79 MB)
مع تحيات الباحث العلمى
سيد جمعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 100% |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 100% |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 100% |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 100% |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 100% |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 100% |
عدل سابقا من قبل الباحث العلمى سيد جمعة في 5th نوفمبر 2010, 10:37 pm عدل 2 مرات
حليمة جبران- عضو ماسى
- عدد المساهمات : 89
نقاط : 121
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/09/2008
الموقع : لبنان
- مساهمة رقم 3
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
حنان بكر- عدد المساهمات : 41
نقاط : 59
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/11/2008
الموقع : لبنان
- مساهمة رقم 4
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
نهر علم متدفق ينتظهر شمس الظهور
هبه عز الدين- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 7
نقاط : 9
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/09/2008
- مساهمة رقم 5
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
نزار الوشاحى- عضو جديد
- عدد المساهمات : 26
نقاط : 37
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 05/05/2010
- مساهمة رقم 6
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
د. عبد الله شمروخ- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 45
نقاط : 55
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 10/06/2010
- مساهمة رقم 7
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
بسم الله الرحمن الرحيم
لم يعتد اليهود العمل المكشوف، أو القول غير الكذوب، لأنهم دأبوا على غير ذلك حتى جعلوا الله ربهم وحدهم، وأنهم شعب الله المختار، وأنهم أبناء الله وأحباؤه وأن عزيرا ابن الله (في زعمهم ووهمهم)، ومن ثم فإن لهم مكانة ومنزلة فكيف يحتكون بغيرهم أو يصدقون في أقوالهم، وهم منغلقون على دينهم القومي (في زعمهم كذلك)، من أجل هذا آثروا الأسلوب الملتوي في القول والعمل على السواء فعاشوا منعزلين عن الآخرين .مصلحتهم وحدهم، ثم لا يعنيهم بعد ذلك مبدأ أو عهد أو موثق.
هكذا كانوا ـ ولايزالون ـ لا يعرفون صريح التعبير، ولا يدركون العمل السليم، فكانت لهم في كثير من الفتن والمصائب التي أصابت البشرية يد ظاهرة أحيانا وخفية في معظم الأحيان.
وقد أدرك الرسول صلى الله عليه و سلم خطرهم كطابور خامس يضرب في ظهور المسلمين، ويحاول أن يطعنهم من خلفهم، في الوقت الذي يبتسم لهم فيه من أمامهم، ولذا رفض رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم أحد اقتراح الأنصار بأن يستعينوا بحلفائهم اليهود، وكان الرسول صلى الله عليه و سلم قد تحالف معهم في بدء مقدمه إلى المدينة، كما نصت على ذلك الوثيقة المشهورة التي وضعها رسول الله صلى الله عليه و سلم بعد هجرته لتنظيم أمور الذين يعيشون في المدينة على اختلاف طوائفهم وأديانهم.
اقترح الأنصار ـ يوم أ حـد ـ أن يستعينوا بحلفائهم وكان جواب الرسول صلى الله عليه و سلم : لا حاجة لنا بهم.
وقد كان صلى الله عليه و سلم مدركا لطبيعتهم الملتوية، وحقدهم الدفين على الإسلام والمسلمين، وذلك ما بينـه القرآن الكريم ((ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون )) ونبذوا القرآن الذي أنزل على محمد صلى الله عليه و سلم وكفروا به مع أنه مصدق لما معهم (( ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به )) وهم الذين شهدوا للكفار بأن دينهم أهدى سبيلا مما جاء به محمد صلى الله عليه و سلم (( ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا )) فخطابهم وتصرفاتهم قائمة على الضلال والإضلال والزور والكذب والبهتان.
ويكفي أن القرآن فضح سرائرهم في أقوالهم حين نهى المسلمين عن أن يقولوا مثل قولهم ((يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا واسمعوا ))وقد كان اليهود يقولون للرسول صلى الله عليه و سلم : راعنا، ويقصدون ذمه بالرعونة والجفوة، ومع أن المسلمين لا يقصدون هذا المعنى ولا يخطر ببالهم وهم يقولون: راعنا إلا أن القرآن نهاهم عن هذا القول منعا لكل التباس وإبعادا لهم عن الوقوع فيما يشين ولو لم يقصدوا ذلك.
لا عجب إذن في أن يرفض الرسول صلى الله عليه و سلم اقتراح الأنصار ـ يوم أ حد ـ أن يستعينوا بحلفائهم اليهود، وقال: لا حاجة لنا بهم.
وكيف تكون للمسلمين حاجة لليهود وهم الخائنون الذين وصفهم الله بذلك(( ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم فكم من عهد نقضوه)) وتاريخهم حافل بنقض العهود: ،أو كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم ، ،فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية لقد حرفوا الكلام عن مواضعه فهل لهم كلمة الآن؟ وهل تتغير طبائعهم الملتوية في أحاديثهم وأقوالهم اليوم؟ كلا.. لقد قالوا للرسول صلى الله عليه و سلم راعنا وقالوا: ،على مريم بهتانا عظيما ، بل قالوا: ،لن تمسنا النار إلا أياما معدودة ، وجعلوا عزيرا ابن الله، وهم يعلمون أن الله منزه عن الصاحبة والولد.
لقد التوت أقوالهم منذ القدم ـ وماتزال تحمل طابع الالتواء حتى الآن، فقد عرف عنهم أن أحدهم ينظر في الصباح إلى ذهبه ويلعق ملعقة من عسله فإذا سألته عن حاله قال: لا أراك الله ما رأيت ولا أطعمك ما طعمت.
ماتزال هذه طباعهم، ومايزال الالتواء في القول والفعل دأبهم ولن يتغير ما بهم لأنهم لا يغي رون نفوسهم بل يزدادون التواء وانغلاقا على ما عندهم من أباطل وأضاليل كلما شعروا بشيء من قوة أو تمكين في الأرض.
وهذا ما يصدقه الواقع المشاهد، لأنهم ـ كل يوم ـ يتنكرون لعهودهم، وينقضون مواثيقهم التي وقعوها، وتصرفاتهم الأخيرة في محادثات ما يسمى بـ،السلام شاهدة على ما نقول، ومن عجب أننا نؤمن بأقوالهم رغم ما أخبرنا به القرآن، وبعد أن علمنا بما كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يفعله ويأمر به من مخالفة اليهود.
فنحن لا نخافهم بل نوافقهم ونقلدهم ونسير خلفهم شبرا بشبر وذراعا بذراع كما أخبر الرسول صلى الله عليه و سلم ، فقد أخبر أنهم لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه، والحق أننا ـ اليوم ـ نسبقهم إلى جحر الضب، ومن ثم هانت مكانتنا عندهم، فصاروا لا يقيمــون لنا ـ نحن العرب والمسلمين ـ وزنا ، ولا يقرون لنا بحق، لأننا رضينا بسلوكهم وفعلنا فعلهم وقبلنا ـ مختارين ـ التواءهم، ولم نواجه ـ مرة ـ طباعهم النافرة بما تستحق، ولذا فإن حقنا عندهم مضيع، والسلام المزعوم هو وهم من الأوهام، ونوع من الالتواء في الكلام هم صانعوه وعارفوه، ولكنه ينطلي علينا فصرنا نحن أشد حرصا على السلام منهم، ولو بحثت وأحصيت كلمة السلام مع اليهود التي تتردد في أجهزة إعلامنا لهالك الأمر واستهوتك أحزان، على أقوالهم التي يعرفون مقاصدها، وأحوالنا التي تتعلق بخيوط أوهى من خيوط العنكبوت.
فهلا اتبعنا كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه و سلم في معاملة هؤلاء؟.
لم يعتد اليهود العمل المكشوف، أو القول غير الكذوب، لأنهم دأبوا على غير ذلك حتى جعلوا الله ربهم وحدهم، وأنهم شعب الله المختار، وأنهم أبناء الله وأحباؤه وأن عزيرا ابن الله (في زعمهم ووهمهم)، ومن ثم فإن لهم مكانة ومنزلة فكيف يحتكون بغيرهم أو يصدقون في أقوالهم، وهم منغلقون على دينهم القومي (في زعمهم كذلك)، من أجل هذا آثروا الأسلوب الملتوي في القول والعمل على السواء فعاشوا منعزلين عن الآخرين .مصلحتهم وحدهم، ثم لا يعنيهم بعد ذلك مبدأ أو عهد أو موثق.
هكذا كانوا ـ ولايزالون ـ لا يعرفون صريح التعبير، ولا يدركون العمل السليم، فكانت لهم في كثير من الفتن والمصائب التي أصابت البشرية يد ظاهرة أحيانا وخفية في معظم الأحيان.
وقد أدرك الرسول صلى الله عليه و سلم خطرهم كطابور خامس يضرب في ظهور المسلمين، ويحاول أن يطعنهم من خلفهم، في الوقت الذي يبتسم لهم فيه من أمامهم، ولذا رفض رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم أحد اقتراح الأنصار بأن يستعينوا بحلفائهم اليهود، وكان الرسول صلى الله عليه و سلم قد تحالف معهم في بدء مقدمه إلى المدينة، كما نصت على ذلك الوثيقة المشهورة التي وضعها رسول الله صلى الله عليه و سلم بعد هجرته لتنظيم أمور الذين يعيشون في المدينة على اختلاف طوائفهم وأديانهم.
اقترح الأنصار ـ يوم أ حـد ـ أن يستعينوا بحلفائهم وكان جواب الرسول صلى الله عليه و سلم : لا حاجة لنا بهم.
وقد كان صلى الله عليه و سلم مدركا لطبيعتهم الملتوية، وحقدهم الدفين على الإسلام والمسلمين، وذلك ما بينـه القرآن الكريم ((ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون )) ونبذوا القرآن الذي أنزل على محمد صلى الله عليه و سلم وكفروا به مع أنه مصدق لما معهم (( ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به )) وهم الذين شهدوا للكفار بأن دينهم أهدى سبيلا مما جاء به محمد صلى الله عليه و سلم (( ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا )) فخطابهم وتصرفاتهم قائمة على الضلال والإضلال والزور والكذب والبهتان.
ويكفي أن القرآن فضح سرائرهم في أقوالهم حين نهى المسلمين عن أن يقولوا مثل قولهم ((يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا واسمعوا ))وقد كان اليهود يقولون للرسول صلى الله عليه و سلم : راعنا، ويقصدون ذمه بالرعونة والجفوة، ومع أن المسلمين لا يقصدون هذا المعنى ولا يخطر ببالهم وهم يقولون: راعنا إلا أن القرآن نهاهم عن هذا القول منعا لكل التباس وإبعادا لهم عن الوقوع فيما يشين ولو لم يقصدوا ذلك.
لا عجب إذن في أن يرفض الرسول صلى الله عليه و سلم اقتراح الأنصار ـ يوم أ حد ـ أن يستعينوا بحلفائهم اليهود، وقال: لا حاجة لنا بهم.
وكيف تكون للمسلمين حاجة لليهود وهم الخائنون الذين وصفهم الله بذلك(( ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم فكم من عهد نقضوه)) وتاريخهم حافل بنقض العهود: ،أو كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم ، ،فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية لقد حرفوا الكلام عن مواضعه فهل لهم كلمة الآن؟ وهل تتغير طبائعهم الملتوية في أحاديثهم وأقوالهم اليوم؟ كلا.. لقد قالوا للرسول صلى الله عليه و سلم راعنا وقالوا: ،على مريم بهتانا عظيما ، بل قالوا: ،لن تمسنا النار إلا أياما معدودة ، وجعلوا عزيرا ابن الله، وهم يعلمون أن الله منزه عن الصاحبة والولد.
لقد التوت أقوالهم منذ القدم ـ وماتزال تحمل طابع الالتواء حتى الآن، فقد عرف عنهم أن أحدهم ينظر في الصباح إلى ذهبه ويلعق ملعقة من عسله فإذا سألته عن حاله قال: لا أراك الله ما رأيت ولا أطعمك ما طعمت.
ماتزال هذه طباعهم، ومايزال الالتواء في القول والفعل دأبهم ولن يتغير ما بهم لأنهم لا يغي رون نفوسهم بل يزدادون التواء وانغلاقا على ما عندهم من أباطل وأضاليل كلما شعروا بشيء من قوة أو تمكين في الأرض.
وهذا ما يصدقه الواقع المشاهد، لأنهم ـ كل يوم ـ يتنكرون لعهودهم، وينقضون مواثيقهم التي وقعوها، وتصرفاتهم الأخيرة في محادثات ما يسمى بـ،السلام شاهدة على ما نقول، ومن عجب أننا نؤمن بأقوالهم رغم ما أخبرنا به القرآن، وبعد أن علمنا بما كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يفعله ويأمر به من مخالفة اليهود.
فنحن لا نخافهم بل نوافقهم ونقلدهم ونسير خلفهم شبرا بشبر وذراعا بذراع كما أخبر الرسول صلى الله عليه و سلم ، فقد أخبر أنهم لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه، والحق أننا ـ اليوم ـ نسبقهم إلى جحر الضب، ومن ثم هانت مكانتنا عندهم، فصاروا لا يقيمــون لنا ـ نحن العرب والمسلمين ـ وزنا ، ولا يقرون لنا بحق، لأننا رضينا بسلوكهم وفعلنا فعلهم وقبلنا ـ مختارين ـ التواءهم، ولم نواجه ـ مرة ـ طباعهم النافرة بما تستحق، ولذا فإن حقنا عندهم مضيع، والسلام المزعوم هو وهم من الأوهام، ونوع من الالتواء في الكلام هم صانعوه وعارفوه، ولكنه ينطلي علينا فصرنا نحن أشد حرصا على السلام منهم، ولو بحثت وأحصيت كلمة السلام مع اليهود التي تتردد في أجهزة إعلامنا لهالك الأمر واستهوتك أحزان، على أقوالهم التي يعرفون مقاصدها، وأحوالنا التي تتعلق بخيوط أوهى من خيوط العنكبوت.
فهلا اتبعنا كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه و سلم في معاملة هؤلاء؟.
هدى النابلسى- نائب المدير
- عدد المساهمات : 100
نقاط : 122
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 11/06/2010
الموقع : موقع الباحث العلمى سيد جمعة
- مساهمة رقم 8
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
أشكركم جميعا
فواز القعقاعى- عدد المساهمات : 4
نقاط : 4
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/08/2010
- مساهمة رقم 9
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته من أجل ذلك الكتاب جعله الله فى ميزان حسناتك
د.كمال جنبلاط- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 64
نقاط : 68
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/05/2010
- مساهمة رقم 10
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
م. عثمان الريقان جبارين- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 4
نقاط : 4
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/08/2010
- مساهمة رقم 11
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
لقد أوضحت فى جلاء معين مالم يستطع غيرك توضحيه
بالفعل هناك فرق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية
هى العملة الواحدة ذات الوجهين
شكرا د. سيد جمعة
أفادك الله وجعله فى موازين حسناتك
بالفعل هناك فرق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية
هى العملة الواحدة ذات الوجهين
شكرا د. سيد جمعة
أفادك الله وجعله فى موازين حسناتك
د . عبود جبار المالكى- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 11
نقاط : 13
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/11/2010
- مساهمة رقم 12
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
شكرا كثيرا افدتم بانجاز
د. أبو العزم فضل الله- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 35
نقاط : 46
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/09/2010
- مساهمة رقم 13
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
د. فواز الفنجرى- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 4
نقاط : 4
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/01/2011
- مساهمة رقم 14
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
يقول الله تعالى فى كتابه القدسى الآقدس المقدس ..
(هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ )
(هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ )
asdzx68- عدد المساهمات : 2
نقاط : 2
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/05/2012
- مساهمة رقم 15
رد: تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ كتاب ( الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ) أطلاع : قراءة : تحميل
مشكوور
1st أكتوبر 2018, 4:52 pm من طرف Reda
» بيان الإعجاز العلمى فى تحديد التبيان الفعلى لموعد ( ليلة القدر ) على مدار كافة الأعوام والآيام
1st يوليو 2016, 2:11 pm من طرف usama
» كتاب اسرار الفراعنة
20th يوليو 2015, 7:11 am من طرف ayman farag
» أسرار الفراعنة القدماء يبحث حقيقة استخراج كنوز الأرض ــ الكتاب الذى أجمعت عليه وكالات الآنباء العالمية بأنه المرجع الآول لعلماء الآثار والمصريات والتاريخ والحفريات ــ الذى تخطى تحميله 2300 ضغطة تحميل
12th يوليو 2015, 4:15 pm من طرف farag latef
» ألف مبروك الآصدار الجديد ( الشيطان يعظ ) ونأمل المزيد والمزيد
26th أبريل 2015, 5:20 pm من طرف samer abd hussain
» ألف مبروك اصداركم الجديد ( السفاحون فى الآرض ) الذى يضعكم على منصة التتويج مع الدعاء بالتوفيق دوما
26th أبريل 2015, 5:17 pm من طرف samer abd hussain
» الباحث الكبير رجاء هام
12th أبريل 2015, 11:14 am من طرف الخزامي
» بيان الإعجاز العلمى فى تبيان فتح مغاليق ( التوراة السامرية ـ التوراة العبرانية )
10th أبريل 2015, 6:11 am من طرف الخزامي
» الرجاء .. ممكن كتاب أسرار الفراعنة المصريين القدماء للباحث العلمي الدكتور سيد جمعة
24th فبراير 2015, 4:37 am من طرف snowhitco