يعتقد الكثيرون أن أمنوفات ( أمنحتب مرن بتاح ) الوارد أسمه كخلف لرعمسيس الثاني في قائمة الأسرة التاسعة عشر لمانيتون هو مرن بتاح حتب صاحب اللوحة الشهيرة بلوحة إسرائيل ألا أن حقيقة الأمر أن أمنوفات ( أمنحتب مرن بتاح ) خلف رعمسيس الثاني في قائمـة مانيتون المشار إليها هـو أمنحتب الرابـع ( إخناتون ).
هذه الحقيقة أمكن إثباتها في ضوء الحقيقة التي تكشفت لنا وهي أن قوائم الأسرات 18 , 19 , 20 هي سجل بأسماء مقابر وادى الملوك.
وبتحقيق ذلك بمقابلة قوائم مانيتون بسجلات مقابر وادى الملوك تبين صحة نظريتنا وتبين لنا أن أمنوفات خلف رعمسيس الثاني في قوائم مانيتون هو أمنحتب مرنبتاح صاحب المقبرة رقم 8 بوادى الملوك وأن أمنحتب مرنبتاح هو إخناتون.
وأبرز برهان علي أن أمنحتب مرنبتاح هو اخناتون أن المنقبون عثروا بمعبد أمنحتب الثاني علي بعد أربعة أمتار من قاعدة لوحته المقامة أمام المعبد علي بقايا جدار سميك من اللبن وعلي مصراع جميل لباب من الحجر الجيرى عليه خرطوش باسم أمنحتب مرنبتاح ( اخناتون ) وبعد فترة عثر المنقبون علي المصراع الثاني من الباب المشار إليه .
وهذان المصراعين هما اللذان أشار إليهم بيعنخي في لوحته الشهيرة بأنه عندما حضر إلي بيت رع ( الهرم الأكبر ) دخل المعبد بعد أن كسر مزلاجه ورفع مصراعيه وصعد السلم إلي النافذة العظيمة ليشاهد رع في بيت بن بن ثم بعد أن أنهى زيارته أوصد المصراعين ووضع عليهم الطين وختمهم بختمه وأصدر أمره للكهنة بعدم السماح لأى أحد أن يدخله.
أما برهاننا الحاسم علي أن أمنوفات هو أمنحتب الرابع ( اخناتون ) هو قول سليم حسن أن لدينا معلومات يكتنفها الغموض عندما تحدث مانيتون عن الملك أوسارسيف. إذ نعلم أنه عندما قص قصة الحركة الدينية التي قام بها أمنحتب الرابع ( اخناتون ) نجد أنه قلبها ووضعها في عهد مرنبتاج ابن رعمسيس الثاني وهو الذى يدعوه مانيتون باسم أمنوفات ( أمنحتب مرنبتاح ) صاحب المقبرة رقم 8 بوادى الملوك.
وبداهة أن أمنوفات ( أمنحتب مرنبتاح ) هو بالفعل أمنحتب الرابع ( اخناتون ) كما ذكر مانيتون وفي عهده اقتحم الهكسوس البلاد فولي أوسارسيف ( بيعنخي ملك نباتا ) الأدبار نحو النوبة مدة ثلاثة عشر سنة انقض بعدها علي البلاد من أعالي ووات منتحلا اسم رعمسيس الثالث في جيوش غطت الوديان فهزم الهكسوس وطاردهم حتي زاهي الواقعة علي مصب الفرع الكانوبي للنيل ثم عبر خلفهم البحر ليهزمهم في عقر دارهم.
أما مرنبتاح صاحب لوحة إسرائيل فيسمي مرن بتاح حتب حر ماعت وهو نوبي من نسل بيعنخي عاصر سليمان الحكيم وصاهره ونقل عنه وأقام له هرما بسقارة الجنوبية باسم جد كارع أسيسى الشهير باسم بتاح حتب الذى أشتهر بالحكمة والعلم وأقام له مقبرتين في وادى الملوك باسم أمنمؤبت الذى أشتهر أيضا بالحكمة والعلم واقتبس عن سليمان سفر الأمثال.
الفرعون أمنمؤبت ( مرن بتاح حتب)
وللفرعون أمنمؤبت مقبرتين بوادى الملوك تحت رقم 10 , 48 لهذا ورد اسمه مكررا مرتين في قائمة مانيتون التاسعة عشر.
المرة الأولي باسم أمنفثـس والثانية باسم أمنمنيـس وقد عثر بالمقبرة الأخيرة علي جثة شوابتي لهذا الملك مازالت بموضعها.
وقد وحد ألن جاردنر كل من أمنفثس وأمنمنيس في شخص واحد باسم أمنمسة .
ويعتقد الكثيرون أيضا أن مرنبتاح حتب صاحب اللوحة الشهيرة بلوحة إسرائيل هو الفرعون الذى تم خروج بني إسرائيل من مصر في عهده وذلك منذ العثور علي اسم إسرائيل في لوحة انتصاراته الموجودة حاليا بالمتحف المصرى.
ورغم أن هذا المعتقد يفتقر إلي المنطق السليم وإلي السند التاريخي الذى يثبته ذلك أن تحقيق موضوع الخروج يثبت أنه تم في العام 1491 قبل الميلاد في عهد ثاني ملوك الأسرة الجديدة وفقا لرواية سفر الخروج وفي مدة حكم تحوتمس وفقا لرواية المؤرخ اليهودى يوسيفوس.
والواقع أن الفرعون " تحوتمس " الذى أشار إليه المؤرخ يوسيفوس كفرعون الخروج هو ذاته الملقب باسم أمنحتب الثاني الذى تم الخروج في عهده وفقا لنص لوحة الكرنك التي سجلت خروج ستمائة وثلاثة آلاف عبراني بالإضافة إلي متاعهم وكل بهائمهم ومواشيهم وهو ما يتفق مع رواية سفر الخروج التي أحصت خروج نحو ستمائة ألف عبراني من مصر بالإضافة إلي متاعهم وأعداد وفيرة من أغنامهم ومواشيهـــم ( الخروج 12 : 37 ).
مما تقدم يتضح أن الخروج لم يتم في عهد مرنبتاح وإنما تم في عهد تحوتمس ثاني ملوك الأسرة الثامنة عشر المصرية الملقب باسم أمنحتب الثاني.
لوحة إسرائيل لمرنبتاح حتب حر ماعت
هذه اللوحة لمرنبتاح حتب عثر عليها في الفناء الأول بمعبده الجنازى بالقرنة وهي تعرض الآن بالمتحف المصرى تحت رقم العرض 599 واللوحة تسجل حدث صعود مرنبتاح علي أرض إسرائيل واستيلائه علي مدينة جازر وإحراقها بالنار وإبادة الكنعانيين ( ينوعام ) الساكنين فيها.
والواقع كما يقول مورييه أن هذه اللوحة تثبت أن الخروج كان سابقا علي عصر مرنبتاح الذى عند صعوده علي أرض كنعان وجد شعب إسرائيل مستقرا بها .
بل أن ذكر اسم إسرائيل في لوحة مرنبتاح التي سجل فيها صعوده علي جنوب إسرائيل يثبت بما لا يدع مجالا للشك أن صعوده كان قبل انقسام مملكة إسرائيل إلي مملكتي يهوذا في الجنوب وإسرائيل في الشمال ذلك أن مدينة جازر التي استولي عليها مرنبتاح وأحرقها بالنار وأباد الكنعانيين الساكنين فيها كانت تقع داخل حدود مملكة يهوذا.
فلو أن صعود مرنبتاح علي أرض إسرائيل كان بعد انقسامها إلي مملكتي يهوذا وإسرائيل لذكر صعوده علي مملكة يهوذا كما فعل شيشق من بعد.
والسؤال المنطقي الذى يفرض نفسه علي مائدة البحث هو " إذا كان مرنبتاح هو أول فرعون يصعد علي أرض إسرائيل منذ حدث الخروج من مصر ويستولي علي مدينة جازر الكنعانية الواقعة جنوب إسرائيل ويحرقها بالنار ويبيد جميع الكنعانيين الساكنين فيها فهل لم يرد ذكر هذا الحدث الجلل في تاريخ بني إسرائيل في الكتاب المقدس؟ ".
الواقع أن هذا لا يمكن أن يحدث دون أن يرد ذكره في الكتاب المقدس تفصيلا وهو ما قد تحقق بالفعل إذا أشار الكتاب المقدس إلي هذا الحدث الجلل في الفصل التاسع من سفر الملوك الأول بالقول :
" صـعد فرعـون ملك مصر وأخذ جـازر وأحرقها بالنار وقتل الكنعانيين الساكنين في المدينة وأعطاها مهرا لابنتـه امـرأة سـليمان " ( الملوك الأول 9 : 16 ).
وهذا النص يكاد يتفق حرفيا مع نص لوحة مرنبتاح في الفقرة التي جاء فيها ذكر إسرائيل والتي ترجمت بما نصه:
" خضعت التحنو .. كنعان قد استلبت في قسوة ، عسقلان تم الاستيلاء عليها ، وجـازر قد أخـذت وينوعـام أصبحوا كأن لم يكونـوا وشعب إسرائيل عدم البذر وأصبحت خارو ( سوريا ) أرملة لمصر وكل الأراضى قد وجدت السلم .. بواسـطة ( با إن رع مرى آمون ) ابن رع ( مرنبتاح حتب حر ماعت ) " .
هذه الحقيقة أمكن إثباتها في ضوء الحقيقة التي تكشفت لنا وهي أن قوائم الأسرات 18 , 19 , 20 هي سجل بأسماء مقابر وادى الملوك.
وبتحقيق ذلك بمقابلة قوائم مانيتون بسجلات مقابر وادى الملوك تبين صحة نظريتنا وتبين لنا أن أمنوفات خلف رعمسيس الثاني في قوائم مانيتون هو أمنحتب مرنبتاح صاحب المقبرة رقم 8 بوادى الملوك وأن أمنحتب مرنبتاح هو إخناتون.
وأبرز برهان علي أن أمنحتب مرنبتاح هو اخناتون أن المنقبون عثروا بمعبد أمنحتب الثاني علي بعد أربعة أمتار من قاعدة لوحته المقامة أمام المعبد علي بقايا جدار سميك من اللبن وعلي مصراع جميل لباب من الحجر الجيرى عليه خرطوش باسم أمنحتب مرنبتاح ( اخناتون ) وبعد فترة عثر المنقبون علي المصراع الثاني من الباب المشار إليه .
وهذان المصراعين هما اللذان أشار إليهم بيعنخي في لوحته الشهيرة بأنه عندما حضر إلي بيت رع ( الهرم الأكبر ) دخل المعبد بعد أن كسر مزلاجه ورفع مصراعيه وصعد السلم إلي النافذة العظيمة ليشاهد رع في بيت بن بن ثم بعد أن أنهى زيارته أوصد المصراعين ووضع عليهم الطين وختمهم بختمه وأصدر أمره للكهنة بعدم السماح لأى أحد أن يدخله.
أما برهاننا الحاسم علي أن أمنوفات هو أمنحتب الرابع ( اخناتون ) هو قول سليم حسن أن لدينا معلومات يكتنفها الغموض عندما تحدث مانيتون عن الملك أوسارسيف. إذ نعلم أنه عندما قص قصة الحركة الدينية التي قام بها أمنحتب الرابع ( اخناتون ) نجد أنه قلبها ووضعها في عهد مرنبتاج ابن رعمسيس الثاني وهو الذى يدعوه مانيتون باسم أمنوفات ( أمنحتب مرنبتاح ) صاحب المقبرة رقم 8 بوادى الملوك.
وبداهة أن أمنوفات ( أمنحتب مرنبتاح ) هو بالفعل أمنحتب الرابع ( اخناتون ) كما ذكر مانيتون وفي عهده اقتحم الهكسوس البلاد فولي أوسارسيف ( بيعنخي ملك نباتا ) الأدبار نحو النوبة مدة ثلاثة عشر سنة انقض بعدها علي البلاد من أعالي ووات منتحلا اسم رعمسيس الثالث في جيوش غطت الوديان فهزم الهكسوس وطاردهم حتي زاهي الواقعة علي مصب الفرع الكانوبي للنيل ثم عبر خلفهم البحر ليهزمهم في عقر دارهم.
أما مرنبتاح صاحب لوحة إسرائيل فيسمي مرن بتاح حتب حر ماعت وهو نوبي من نسل بيعنخي عاصر سليمان الحكيم وصاهره ونقل عنه وأقام له هرما بسقارة الجنوبية باسم جد كارع أسيسى الشهير باسم بتاح حتب الذى أشتهر بالحكمة والعلم وأقام له مقبرتين في وادى الملوك باسم أمنمؤبت الذى أشتهر أيضا بالحكمة والعلم واقتبس عن سليمان سفر الأمثال.
الفرعون أمنمؤبت ( مرن بتاح حتب)
وللفرعون أمنمؤبت مقبرتين بوادى الملوك تحت رقم 10 , 48 لهذا ورد اسمه مكررا مرتين في قائمة مانيتون التاسعة عشر.
المرة الأولي باسم أمنفثـس والثانية باسم أمنمنيـس وقد عثر بالمقبرة الأخيرة علي جثة شوابتي لهذا الملك مازالت بموضعها.
وقد وحد ألن جاردنر كل من أمنفثس وأمنمنيس في شخص واحد باسم أمنمسة .
ويعتقد الكثيرون أيضا أن مرنبتاح حتب صاحب اللوحة الشهيرة بلوحة إسرائيل هو الفرعون الذى تم خروج بني إسرائيل من مصر في عهده وذلك منذ العثور علي اسم إسرائيل في لوحة انتصاراته الموجودة حاليا بالمتحف المصرى.
ورغم أن هذا المعتقد يفتقر إلي المنطق السليم وإلي السند التاريخي الذى يثبته ذلك أن تحقيق موضوع الخروج يثبت أنه تم في العام 1491 قبل الميلاد في عهد ثاني ملوك الأسرة الجديدة وفقا لرواية سفر الخروج وفي مدة حكم تحوتمس وفقا لرواية المؤرخ اليهودى يوسيفوس.
والواقع أن الفرعون " تحوتمس " الذى أشار إليه المؤرخ يوسيفوس كفرعون الخروج هو ذاته الملقب باسم أمنحتب الثاني الذى تم الخروج في عهده وفقا لنص لوحة الكرنك التي سجلت خروج ستمائة وثلاثة آلاف عبراني بالإضافة إلي متاعهم وكل بهائمهم ومواشيهم وهو ما يتفق مع رواية سفر الخروج التي أحصت خروج نحو ستمائة ألف عبراني من مصر بالإضافة إلي متاعهم وأعداد وفيرة من أغنامهم ومواشيهـــم ( الخروج 12 : 37 ).
مما تقدم يتضح أن الخروج لم يتم في عهد مرنبتاح وإنما تم في عهد تحوتمس ثاني ملوك الأسرة الثامنة عشر المصرية الملقب باسم أمنحتب الثاني.
لوحة إسرائيل لمرنبتاح حتب حر ماعت
هذه اللوحة لمرنبتاح حتب عثر عليها في الفناء الأول بمعبده الجنازى بالقرنة وهي تعرض الآن بالمتحف المصرى تحت رقم العرض 599 واللوحة تسجل حدث صعود مرنبتاح علي أرض إسرائيل واستيلائه علي مدينة جازر وإحراقها بالنار وإبادة الكنعانيين ( ينوعام ) الساكنين فيها.
والواقع كما يقول مورييه أن هذه اللوحة تثبت أن الخروج كان سابقا علي عصر مرنبتاح الذى عند صعوده علي أرض كنعان وجد شعب إسرائيل مستقرا بها .
بل أن ذكر اسم إسرائيل في لوحة مرنبتاح التي سجل فيها صعوده علي جنوب إسرائيل يثبت بما لا يدع مجالا للشك أن صعوده كان قبل انقسام مملكة إسرائيل إلي مملكتي يهوذا في الجنوب وإسرائيل في الشمال ذلك أن مدينة جازر التي استولي عليها مرنبتاح وأحرقها بالنار وأباد الكنعانيين الساكنين فيها كانت تقع داخل حدود مملكة يهوذا.
فلو أن صعود مرنبتاح علي أرض إسرائيل كان بعد انقسامها إلي مملكتي يهوذا وإسرائيل لذكر صعوده علي مملكة يهوذا كما فعل شيشق من بعد.
والسؤال المنطقي الذى يفرض نفسه علي مائدة البحث هو " إذا كان مرنبتاح هو أول فرعون يصعد علي أرض إسرائيل منذ حدث الخروج من مصر ويستولي علي مدينة جازر الكنعانية الواقعة جنوب إسرائيل ويحرقها بالنار ويبيد جميع الكنعانيين الساكنين فيها فهل لم يرد ذكر هذا الحدث الجلل في تاريخ بني إسرائيل في الكتاب المقدس؟ ".
الواقع أن هذا لا يمكن أن يحدث دون أن يرد ذكره في الكتاب المقدس تفصيلا وهو ما قد تحقق بالفعل إذا أشار الكتاب المقدس إلي هذا الحدث الجلل في الفصل التاسع من سفر الملوك الأول بالقول :
" صـعد فرعـون ملك مصر وأخذ جـازر وأحرقها بالنار وقتل الكنعانيين الساكنين في المدينة وأعطاها مهرا لابنتـه امـرأة سـليمان " ( الملوك الأول 9 : 16 ).
وهذا النص يكاد يتفق حرفيا مع نص لوحة مرنبتاح في الفقرة التي جاء فيها ذكر إسرائيل والتي ترجمت بما نصه:
" خضعت التحنو .. كنعان قد استلبت في قسوة ، عسقلان تم الاستيلاء عليها ، وجـازر قد أخـذت وينوعـام أصبحوا كأن لم يكونـوا وشعب إسرائيل عدم البذر وأصبحت خارو ( سوريا ) أرملة لمصر وكل الأراضى قد وجدت السلم .. بواسـطة ( با إن رع مرى آمون ) ابن رع ( مرنبتاح حتب حر ماعت ) " .
1st أكتوبر 2018, 4:52 pm من طرف Reda
» بيان الإعجاز العلمى فى تحديد التبيان الفعلى لموعد ( ليلة القدر ) على مدار كافة الأعوام والآيام
1st يوليو 2016, 2:11 pm من طرف usama
» كتاب اسرار الفراعنة
20th يوليو 2015, 7:11 am من طرف ayman farag
» أسرار الفراعنة القدماء يبحث حقيقة استخراج كنوز الأرض ــ الكتاب الذى أجمعت عليه وكالات الآنباء العالمية بأنه المرجع الآول لعلماء الآثار والمصريات والتاريخ والحفريات ــ الذى تخطى تحميله 2300 ضغطة تحميل
12th يوليو 2015, 4:15 pm من طرف farag latef
» ألف مبروك الآصدار الجديد ( الشيطان يعظ ) ونأمل المزيد والمزيد
26th أبريل 2015, 5:20 pm من طرف samer abd hussain
» ألف مبروك اصداركم الجديد ( السفاحون فى الآرض ) الذى يضعكم على منصة التتويج مع الدعاء بالتوفيق دوما
26th أبريل 2015, 5:17 pm من طرف samer abd hussain
» الباحث الكبير رجاء هام
12th أبريل 2015, 11:14 am من طرف الخزامي
» بيان الإعجاز العلمى فى تبيان فتح مغاليق ( التوراة السامرية ـ التوراة العبرانية )
10th أبريل 2015, 6:11 am من طرف الخزامي
» الرجاء .. ممكن كتاب أسرار الفراعنة المصريين القدماء للباحث العلمي الدكتور سيد جمعة
24th فبراير 2015, 4:37 am من طرف snowhitco