البحث الخاص (( حضارة مصر لم تبنى من الكلس والطين )) داخل كتاب (( علماء زمن الجحود .. حمير تحمل أسفارا ) ضربة قاضية فى وجه المهرطقين مدعين العلوم زورا وبهتانا ومقحمين القرآن الكريم فيما لا شأن به

عاليا الإدريسى: عدد المساهمات : 72
نقاط : 90
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2009

مساهمة رقم 1

البحث الخاص (( حضارة مصر لم تبنى من الكلس والطين )) داخل كتاب (( علماء زمن الجحود .. حمير تحمل أسفارا ) ضربة قاضية فى وجه المهرطقين مدعين العلوم زورا وبهتانا ومقحمين القرآن الكريم فيما لا شأن به

مُساهمة من طرف عاليا الإدريسى 22nd أغسطس 2009, 3:19 pm

البحث الخاص (( حضارة مصر لم تبنى من الكلس والطين )) داخل كتاب (( علماء زمن الجحود .. حمير تحمل أسفارا ) ضربة قاضية فى وجه المهرطقين مدعين العلوم زورا وبهتانا ومقحمين القرآن الكريم فيما لا شأن به

عاليا الإدريسى.

عاليا الإدريسى

عاليا الإدريسى: عدد المساهمات : 72
نقاط : 90
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2009

مساهمة رقم 2

رد: البحث الخاص (( حضارة مصر لم تبنى من الكلس والطين )) داخل كتاب (( علماء زمن الجحود .. حمير تحمل أسفارا ) ضربة قاضية فى وجه المهرطقين مدعين العلوم زورا وبهتانا ومقحمين القرآن الكريم فيما لا شأن به

مُساهمة من طرف عاليا الإدريسى 22nd أغسطس 2009, 3:25 pm

ضلال العلماء فسادا للعقول وخرابا للمعرفة .؟؟

تعتبر أخطر الضلالات وأشدها فتكا هى ضلالة العلماء .؟؟

تفسد العقول وتخرب المعرفة .؟؟؟

والآدهى والآنكى عندما تتضح الحقيقة ويصر مرددها مصمما على ضلالته كمن يكذب كذبة ومن كثرة تردده لها يصدقها .؟؟؟

من البديهى علما ومعرفة أن الأكتشافات الفرعونية هى رقم واحد على العالم أجمع سواء إن كانت خبيئات أو دفائن متعلقة بالآثار والعلوم الفرعونية .

لذلك نجد أن كل من يريد شهرة لنفسه وجشعا حبا فى المال يعلن أكتشاف جديد للآسرار الفرعونية .؟؟؟؟

ثم مايلبث أن تتضح الحقيقة وينقشع غيم اللهاث وراء الوقوف على الآكتشاف ، وسرعان مايتضح أنه فى الواقع سوى سراب وهم وخيال وأضغاث أحلام وهرطقة وضحك على الذقون .؟؟؟

هكذا حال ألاف من أدعوا العلم متخبلين فى معيار إدراكهم للفهم .؟؟؟

وتناسى هؤلاء المخبولين أو الحمير التى تحمل أسفارا أن هناك جماعة من أكبر علماء التاريخ والآثار فى جميع أنحاء العالم يطلق عليهم ( علماء المصريات ) .

هؤلاء لا عمل لهم ولا شغل يشغلهم سوى البحث والتنقيب عن وفى الآثار الفرعونية القديمة ، كما أن لدى جهاز الآثار المصرية هيئة عليا تتبع رئاسة الجمهورية مباشرة وهى هيئة الآثار المصرية ويقوم على رأسها د. زاهى حواس ولها كافة الحقوق والواجبات التى تخول لها العمل مباشرا فى جميع

أنحاء البلاد المصرية ، وكافة الآجهزة الآمنية والسياحية تابعة إليها .

من هنا ومن تلك النقطة يقف الجميع موقف الباحث والمنقب والمكتشف للآثار المصرية دفائن وخبيئات دون كلل أو تهاون ليل نهار .

لذلك عندما يظهر بحثا جديدا علميا أو عمليا فإن الهيئة المذكورة بجانب ( علماء المصريات ) يجتمعون على طاولة الطوارئ ليكشفوا عن ماظهر ويقتلوه بحثا وتمحيصا ويضعون فى النهاية نتيجة ماتوصلوا إليه .

فإن كان حقيقيا أعلنوه مؤيدين ..

وإن كان وهما لفظوه مرددين ..

مع وضع الحيثيات العلمية فى كلتا الحالتين .

هذا هو مايخفى عن مدعين العلوم زورا من أجل الشهرة والمال والذين يصطدمون بحائط صد لم يكن يخطر على بالهم يوما .؟؟؟

هؤلاء الآفاقين يتخيلون أن بإعلانهم عن بضاعتهم الفاسدة سوف ينبهر العالم ويصدقهم دون فحص أو تمحيص .؟؟؟؟

وكم من حمار يحمل أسفارا قد سقط فى تلك اللعبة الدنيئة .؟؟؟؟

وكم من أجتماعات طارئة قد حدثت فى الهيئة العليا للآثار وعندما تنفض تملئ ضحكات السخرية الرواق الطويل حتى الدرج الآخير .؟؟؟

وفى النهاية لا يصح إلا الصحيح .!!!!!!!

وفى النهاية يتضح الواقع الملموس ويختفى الضلال حسرة وإنكسار .؟؟

حالهم مثل حال مقلدين الآثار وعرضها على كونها أصلية .؟؟

ينخدع فيها السذج ، بيد أنها تتكسر حقيقتها على يد الخبير .؟؟؟؟؟

الفراعنة الآقدمون الذين هم أول من أمنوا بعقيدة ( التكوين والبعث ) على ظهر الخليقة .. هم أيضا أول من جهروا بتلك العقيدة علانية على الملآ وبين الآشهاد دون مواربة .. وهم أيضا أول من كان لهم ( لاهوت خاص ) متعدد الصفات بكافة معتقداتهم .. منبثق من قلب اللاهوت الإلهى . وبما أن للفراعنة القدماء السبق واليد الطولى فى تكوين (لاهوتهم الفرعوني) قبل ( اللاهوت التوراتي ) بأكثر من ألفا عام ، كما كان أيضا قدماء المصريين أول عرفوا الرياضيات والهندسة وبرعوا في قياس الزوايا والأطوال وحساب المساحات والحجوم والمكاييل .

ومثال على ذلك الدقة الموجودة في بناء الهرم فزوايا قاعدة الهرم بين ( 89,56 درجة) ، (90,30 درجة) .!!

أي ان نسبة الخطأ لا تتعدى + 0,07 %

بينما طول ضلع القاعدة يبلغ حوالى 227 مترا ، والفرق بين أطول أضلاع القاعدة وأصغرها لا يتعدى 0,20 مترا واتجاه كل جانب من جوانب الهرم يكاد يكون متوازيا تماما للجهات الأصلية الأربع وهي الشمال والجنوب والشرق والغرب . كما لوحظ أن نسبة طول جانب الهرم إلى ارتفاعه = ط . وأن عملا ضخما بهذا الإتقان لا بد وان يحمل بين طياته مهارات رياضية فائقة كان قدماء المصريين يمتلكونها ، وهناك آثار أخرى مثل المسلات والمعابد تحمل نفس المعنى . والآمثلة كثيرة ومتنوعة فى هذا النوع . !!!

وكأن الفراعنة قد بنوا الآهرامات العلنية فى الخفاء المبين .!!

مقتضفات من كتاب ( علماء زمن الجحود .. حمير تحمل أسفارا )

تابعوا باقية البحث الرهيب الذى يسقط علميا كافة أدعاءات المهرطقين مدعين العلوم زورا وبهتانا .

عاليا الإدريسى ــ فلسطين الحرة