موقع الباحث العلمى : سيد جمعة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شــــعار الموقـــــع

تعلموا العلم فإن تعلمه خشية ، وطلبه عبادة ، ومذاكرته تسبيح ، والبحث عنه جهاد ، وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة .. لذلك أبوابنا مفتوحة لكافة الديانات الإلهية .. وجميع منتدياتنا داخل الموقع  مفتوحة للجميع دون قيد أو شرط أجبارى للتسجيل حيث قد وهبنا كافة علومنا لله تعالى كصدقة جارية لنفس آمى ونفسى ، ولا نسألكم سوى الدعاء لنا بالستر والصحة وأن يغفر الله ماتأخر وما تقدم من ذنوب ولله الآمر من قبل ومن بعد .
الباحث العلمى
سيد جمعة
 

حكمـــة الموقـــــع

يزرع الجهل بذرا فتحبوا أغصانه مفترشة عروشا لكروش البهائم   
وتزرع الحكمة بذرا فتستقيم غصونا ملؤها عبير رياحين النسـائم

جديد اصدارات الموقع

 
أهــم المــواضيع الأخــيرة
 
أحدث اصدارات الهيئة المصرية
العالمية للإعجاز العلمى فى
 الرسالات السماوية
      كتـــــــــاب
تأليف الباحث العلمى سيد جمعة
الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)
الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)

المواضيع الأخيرة

» الآسماء العظمى والآسم الآعظم - علانية لآول مرة على مر تاريخ كافة العصور
أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty1st أكتوبر 2018, 4:52 pm من طرف Reda

» بيان الإعجاز العلمى فى تحديد التبيان الفعلى لموعد ( ليلة القدر ) على مدار كافة الأعوام والآيام
أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty1st يوليو 2016, 2:11 pm من طرف usama

» كتاب اسرار الفراعنة
أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty20th يوليو 2015, 7:11 am من طرف ayman farag

» أسرار الفراعنة القدماء يبحث حقيقة استخراج كنوز الأرض ــ الكتاب الذى أجمعت عليه وكالات الآنباء العالمية بأنه المرجع الآول لعلماء الآثار والمصريات والتاريخ والحفريات ــ الذى تخطى تحميله 2300 ضغطة تحميل
أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty12th يوليو 2015, 4:15 pm من طرف farag latef

» ألف مبروك الآصدار الجديد ( الشيطان يعظ ) ونأمل المزيد والمزيد
أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty26th أبريل 2015, 5:20 pm من طرف samer abd hussain

» ألف مبروك اصداركم الجديد ( السفاحون فى الآرض ) الذى يضعكم على منصة التتويج مع الدعاء بالتوفيق دوما
أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty26th أبريل 2015, 5:17 pm من طرف samer abd hussain

» الباحث الكبير رجاء هام
أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty12th أبريل 2015, 11:14 am من طرف الخزامي

» بيان الإعجاز العلمى فى تبيان فتح مغاليق ( التوراة السامرية ـ التوراة العبرانية )
أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty10th أبريل 2015, 6:11 am من طرف الخزامي

» الرجاء .. ممكن كتاب أسرار الفراعنة المصريين القدماء للباحث العلمي الدكتور سيد جمعة
أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty24th فبراير 2015, 4:37 am من طرف snowhitco

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 42 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 42 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 292 بتاريخ 7th أكتوبر 2024, 2:49 pm

دعاء الموقع

اللّهم اهدِنا فيمَن هَديْت و عافِنا فيمَن عافيْت و تَوَلَّنا فيمَن تَوَلَّيْت و بارِك لَنا فيما أَعْطَيْت و قِنا واصْرِف عَنَّا شَرَّ ما قَضَيت سُبحانَك تَقضي ولا يُقضى عَليك انَّهُ لا يَذِّلُّ مَن والَيت وَلا يَعِزُّ من عادَيت تَبارَكْتَ رَبَّنا وَتَعالَيْت فَلَكَ الحَمدُ يا الله عَلى ما قَضَيْت وَلَكَ الشُّكرُ عَلى ما أَنْعَمتَ بِهِ عَلَينا وَأَوْلَيت نَستَغفِرُكَ يا رَبَّنا مِن جمَيعِ الذُّنوبِ والخَطايا ونَتوبُ اليك وَنُؤمِنُ بِكَ ونَتَوَكَّلُ عَليك و نُثني عَليكَ الخَيرَ كُلَّه

أمى وبلدى ودمى وعشقى

زهرة المدائن
 

أعلن لموقعك هنا مجانا

الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)

الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)

الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)


2 مشترك

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 5th فبراير 2010, 5:38 pm

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟
    وكان قد سبق وأن أدلينا بشهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية وتم أرفاق جزء من كتابنا
    ( الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة )
    كدليل مادى على رفضنا لما تقدم به أحد العلماء فى أصطناعته لبعض الآسماء الحسنى
    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Large_44496_99098
    وأخيرا أكد مجمع البحوث الإسلامية أعلى هيئة فقهية بالأزهر الشريف في بيان له الاثنين 1- 2- 2010 على ضرورة الالتزام بأسماء الله الحسني التسعة والتسعين بعددها وفق ما أقره جمهور العلماء منذ بدء الرسالة وحتى اليوم لأنها أسماء "توقيفية"، و"لا يجوز لأحد أن ينكر أو يحذف بعضها أو يستبدلها بأسماء أخرى.وحذر المجمع في بيانه التي حصلت العربية.نت على نسخة منه، من وقوع خطر كبير وفتنة وبلبلة في المجتمع إذا حاول البعض تغييرها أو حذف بعضها".جاء البيان عقب انتشار أسماء جديدة لأسماء الله الحسني في كراسات التلاميذ في المدارس وأغلفة بعض الكتب بناء على بحث اجتهادي للشيخ عبد الرزاق عفيفي "اسماء الله الحسني الثابتة بالكتاب والسنة" وكتاب "اسماء الله الحسنى رحلتها من فم الوحي إلى قلب الرسول حتى يومنا هذا للداعية الشيخ يوسف البدرى وهي "الرحمن الرحيم.. الحي، الستير، الوتر الجميل، الودود، الديان، المنان، المحسن، السيد، الطيب، الحكم، الأكرم، البر، السبوح، الوارد، الرب الاعلى الاله".
    وسبق للداعية الاسلامي يوسف البدري والشيخ عبدالرزاق عفيفى التقدم بطلب الى شيخ الأزهر اعتماد أسماء جديدة وحذف أخرى ، وهددا الأزهر بتوجيه انذارات قضائية لاثبات صحة اجتهادهم.أوضح البيان الذي أصدره الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الشيخ علي عبد الباقى، "أن المجمع يرى انطلاقا من مسؤوليته الدينية أن أسماء الله الحسنى لا يعرف عددها إلا الله سبحانه وتعالى، وحده حيث إنه لا يوجد نص قاطع من القرآن والسنة في تحديد هذه الأسماء، وأن أرجح الروايات وأشهرها في تحديدها هي رواية الترمذي وغيره من العلماء المشهور لهم فى الأمة الإسلامية.وجدد المجمع رأيه الشرعى السابق بأن عدد أسماء الله الحسني هي تسعة وتسعين، وهي المشهورة بين الأمة، وتوقيفية حيث أجمعت عليها الأمة وعلى العمل بها بذات العدد وأن العلماء المسلمين من السلف والخلف لم ينكروا هذا العدد أو يبدلوه.وقال الشيخ يوسف البدري للعربية.نت "اننا نقدر آراء المجمع ولا يمكن ان نشكك فيها، ولكننا نقول ان هذا الرأي تنقصه الدقة، فماذا سيفعل المجمع في الأسماء الجديدة التي انتشرت بين الناس في بعض أغلفة الكتب وانتشرت أيضا في الأناشيد الدينية، وأقرتها المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات".
    وأضاف "ان اسم الرب الذي جاءت الايات القرآنية مصدرة به في الدعاء غير موجود في الاسماء الشهير ة، فكيف يستقيم ذلك، هذا لا شك معناه نقص فى اسماء الله الحسنى يجب ان نتلافاه".وأوضح الشيخ يوسف البدري "ان بيان الأزهر قال ان اسماء الله الحسنى لم يأت بها نص قاطع في الكتاب والسنة وهذا تأكيد لموقفنا بأن هذه الأسماء يجوز الاجتهاد فيها وليس العكس، وما يقوله الأزهر في بيانه هو بمثابة فرض رأي على الناس وهذا ينافى قوله صلى الله عليه وسلم "من أحصاها دخل الجنة"، فلم يقل الرسول اني احصيت لكم عدها، بل العكس حيث يقول الحديث الشريف "اسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو أعلمته احدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك"، وهذا معناه ان الاسماء تتراوح من شخص لشخص ومن دارس لغير دارس ومن عالم لجاهل ومن عالم لعالم آخر ".وردا على اعتماد الأزهر على رواية الترمذي في احصاء أسماء الله الحسنى يقول الشيخ يوسف البدري "هم ينسون ان تاريخ الاسلام شهد اجتهادات كبرى من كبار علماء السلف من امثلة الخطابي والبيهقي والنسائي والامام القرطبي وابن العربي، وبن حزم وابن القيم وابن تيمية وابن حجر العسقلانى والامام محمد بن عثمين بالسعودية واخرها د محمود عبدالرزاق، فهل يريدون بهذا ان يلغوا كل هذه الاجتهادات وأن يقفوا على نص الوليد بن مسلم "الترمذي" وهذا تناقض من المجمع، فكيف يؤكد انه لا يوجد نص متفق عليه من كتاب أو سنة ومع ذلك يختارون نصا ضعيفا".وأشار الشيخ يوسف البدري الى أن هناك بدعا كثيرة ظهرت من نصف قرن وحاول البعض ان يسكت عنها خشية البلبلة الا اننا ومعظم العلماء المجددين اصررنا على ان نعلن انها بدع، فموقف الأزهر هنا موقف ضعيف وخوفهم هذا من الفتن لا يجوز.
    وتابع الشيخ يوسف البدري "لو كان المسلمون يجب ان يلتزموا بعدد معين لكان الصحابة اولى بذلك والتابعين ".
    محاولات سابقة

    كان أول حصر قد جرى لأسماء الله الحسنى فى منتصف القرن الثانى الهجري على يد جعفر الصادق وسفيان الثوري ثم بعد ذلك جاء احصاء الوليد وهي الاسماء المشهورة في نهاية القرن الثاني وبعدها توالت احصاءات الفقهاء، وكان اول من حاول ذلك هو ابن حزم الاندلسي ثم تلاه الامام بن عربي ثم الامام القرطبى ثم الامام بن تيمية، ثم الامام ابن قيم الجوزية وكذلك كان هناك الامام بن حجر العسقلانى وكذلك الامام محمد بن المرتضى اليمانى، كذلك الشيخ عبدالرحمن السعدي فى كتابه تفسير كلام المنان، وسعيد بن علي القحطانى والشيخ نور الحسن خان والشيخ محمد بن الحمود. وعن اعتراضه على أسماء الترمذي يقول الشيخ يوسف البدري "ان الأسماء الجديدة موجودة في النصوص الصريحة والصحيحة، وقد وضع الوليد بن مسلم اسماء نحتها من أفعال وهذا لا يجوز، لقوله تعالى "ولله الاسماء الحسني ولم يقل الافعال الحسني، فنحت المعز المذل لقوله تعالى "تعز من تشاء وتذل من تشاء " وكذلك أسماء النافع الضار، و كذلك المحي المميت، ولم تأت اسم المميت اسما له تعالى وكلمة الصبور كذلك، ومن هنا أقول للمجمع ان هذا القرار لا يفرض على الناس، ولن يلغى اجتهادات 14 قرنا من الزمان، وأولى ان يقول المجمع هذه كلها اجتهادات، اما ذكر البلبلة فهذا وهم ليس به مكان ولا واقع.
    إنذار قضائي

    وهدد الشيخ يوسف البدري مجددا بأنه سيعيد ارسال انذار ا قضائيا الى شيخ الأزهر لاعتماد الأسماء الجديدة أو سيرفع دعوى قضائية ضد الأزهر وقال "سبق أن أرسلت إنذارات رسمية لشيخ الأزهر ووزراء الأوقاف والإعلام والتربية والتعليم العالي، لتغيير هذه الأسماء الخاطئة؛ وعددها 29 اسماً بالأسماء الصحيحة لأن هذه الأسماء الخاطئة أغلبها جاء من أفعال ذكرت في القرآن والسنة مثل المعز جاء من "تعز مَنْ تشاء وتذل مَنْ تشاء"، ولكن لم يسم الله بها نفسه.
    وأكد أنه سيتابع هذه الانذارات لتفعيلها حتى لو وصل الأمر الى القضاء، خاصة بعد صدور بيان مجمع البحوث الإسلامية".
    وقال الشيخ على عبدالباقي أمين عام مجمع البحوث الاسلامية للعربية.نت ردا على ذلك "أن أسماء الله الحسني تم التوصل لحصرها في ضوء الحديث الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم إن لله تسعة وتسعين اسما، مَنْ أحصاها دخل الجنة".. كما أن هذه الأسماء توارثها خلف الأمة عن سلفها و استقرت فترات طويلة تربو على 14 قرنا من الزمان، ونحن بصدد دليل يسمى في الفقه الاسلامي "الاجماع"، أن هذه الأسماء هي المتفق عليها لله عز وجل، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول في حديثه "ما اجتمعت أمتي على ضلالة" وفي ضوء ذلك كله كما يرى الشيخ على عبدالباقى "لا ينبغي الافتئات على إجماع الأمة بالقبول منذ هذه الفترات الطويلة، لشيء مقدس أصبح مستقرا في ضميرها ووجدانها".
    وأوضح الشيخ على عبدالباقى "ان من يسعى للتشكيك في هذه الأسماء، ويطرح أسماء بديلة عنها إنما هو يحاول بلبلة الأفكار، وضرب الثوابت، والإطاحة بها من أصولها، ولهذا الأمر خطورته، كونه يضعف في نفوس العامة قدسية هذه الأسماء بعد أن أصبحت عرضة للتبديل والتغيير. والله عز وجل يقول "ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيُجزون ما كانوا يعملون" سورة الأعراف آية 180 .واكد الشيخ على عبدالباقى "إن الأسماء ثبتت بحديث ورد في كتب الصحاح من السنة، وهذا يدل على أنها توقيفية لا مجال لحذف شيء منها أو تعديله أو تغييره، ومن ثم فلا مجالَ للقول إن بعضاً منها مشتق من الصفات وبعض منها من أسماء أخرى، أو من أفعال ولا مجال لإعمال العقل في مثل هذه الأسماء التي وردت، ولا مجالَ للاجتهاد فيها لأن المسلمين وقفوا عند نصوص الشرع، فما جاء به النص الثابت يجب اتباعه وعدم مخالفته. وأما ما كان فيه اجتهاد فلهم أن يجتهدوا فيه وفقا لضوابط الاجتهاد، مسترشدين في ذلك بأدلة الشرع المعتبرة، غير أن هذه الأسماء لا تندرج تحت فئة الاجتهاد" .
    الباحث العلمى
    سيد جمعة

    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 5th فبراير 2010, 5:42 pm

    الحيثيات التى سبق وأن تقدمنا بها أثناء الإدلاء بشهادتنا أمام مجمع البحوث اإسلامية فى شأن الاعتراض على ماأعلنه أحد العلماء لآبتكاره لآسماءا جديدة فى الآسماء الحسنى فأجاز البعض وحذف البعض وأضاف من جانبه البعض الآخر والذى وجب نقضه من شخصنا
    الباحث العلمى
    سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 5th فبراير 2010, 5:44 pm

    الفارق بين الآسماء العظمى والآسماء الحسنى

    إن الفارق بين الآسماء العظمى والآسماء الحسنى هو :........ الفارق بين ليلة القدر وباقية الليالى .

    الفارق بين يوم الجمعة وباقية الآيام .الفارق بين شهر رمضان وباقية الأشهر .


    رغم أن التلازم الطبيعى واضحا ومتابينا ، إلا أن السببية هى قواطع

    الفواصل بين بعضهم البعض 0

    هكذا هو الفارق بين الآسماء العظمى والآسماء الحسنى .

    إذ أن لآسماء الله العظمى أهم مقومات قدرات الله تعالى ( الفعلية العملية ) والذى يناط بهم فعاليات القدرة الربانية ويعول عليهم كافة الآعمال الإلهية حصريا فرادى ومجموعات ولذلك هم ( الباطن المستتر ) الذى يتفاعل بمجرد أنطلاق ( ظاهر ) قواعد تبيانه .

    أما الآسماء الحسنى ، هم أسماء الصفات العامة لله تعالى على النقيضين

    النافع الضار .. الرحيم المنتقم ، لذلك يعدوا الهيكل العام للشكل الإلهى ( الظاهر النسبى ) الذى يفصح عن كينونات الصفات الإلهية من حيث التعدديات اللفظية ، وذلك لربط الآسماء الآلوهية بصفات مطلقة ، وكذلك لربط الآسماء بأفعال قائمة وعلى سبيل المثال ( الرحمن ) من الآسماء الحسنى الربانية ومنبع أصوله هو ( الرحمة ) والكلمة هنا عائدة على أحدى صفات الله تعالى من حيث وجه الرحمة المتصف بها المولى سبحانه وتعالى والقائمة على فحوى ضمنية أفعاله.

    لذلك لاتعد الآسماء الحسنى فى الواقع متضمنة لصفات الله تعالى فحسب .. بل ومشتقة من ذاتية أفعاله ( الباطنة ) لأنه الوحيد الذى يملك فعاليات الرحمة . فإذا قلنا الرحمن ( كأسم ) فنقول الرحمن ( كصفة ) متلازمة ونقول أيضا الرحمن ( كفعل ) قدرته الآتيان به فى الوقت المتزامن .

    من هنا يتأتى لآسماء الله تعالى القدسية والربوبية من واقع جزئية الصفة وجزئية الفعل فى شكل مرسوم جزئية الآسم .. وإن أنعدم الآسم الحسن جزء من الآجزاء الثلاثة فلا معنى ولا مفهوم ولا مقصود ولا هدف ولا مضمون منه .

    بمعنى أن الأسم ( الرحمن ) لابد وأن يتواجد فعل قدرته ويتزامن ويتوحد معه صفته الرحمه وإلا يكون أسما مجردا معدوما غير ذى صفة . !!! بمعنى أن الآسم ( الرحمن ) ولابد وأن يتواكب وقتيا معه قائمة قدرة الفعل الديناميكى من حيث وقتية العمل ( أن يمكن ) والقدرة ( أن يستطيع ) وإلا يكون أسما غير ذى فعاليات تقنية . !!! وهكذا يتضح التبيان الآعظم تجاه مجمل واقع الآسماء العظمى والآسماء الحسنى من منطلق الفهم والآدراك وعليه تعقيبا من منطلق التبيان .الآسماء الحسنى بين اللفظية والفعلية


    عندما أطلق الله تعالى على فحوى ( الأسماء الحسنى ) .. لقب ( الأسماء ) فإنه أطلاقا مجازيا لكينونته الكبرى وأطلاقا لهيبته العظمى العائدة إليه وليس تحديدا للفصل بين الآسم والفعل والصفات . !! إذ أنه لو لم يكن الآسم الإلهى يتحول إلى صفة محددة للخالق الآعظم ويتمثل فى كينونة مظهره ، ومن ثم يتحول إلى فعل قائم العمل يتجسد لمضمون كينونة الخالق المبدع ، فمن إذا من الآسماء الآخرى تقوم لها تلك القائمة وتؤتى بذات المفعول المتضمن كمالية الصفات شكلا وموضوعا . ؟؟؟؟؟؟ فإن لم يكن للآسم الإلهى قائمة فعل ومرسوم صفة فلا معنى ولا قيمة له ، حيث أن التجريد هنا تكون للآسماء البشرية ذات الصفات النحوية والبلاغة الفهمية . أما المنطق الإلهى لايمكن بحال من الآحوال أن يقارن بالمنطق الآدمى من حيث الكم والكيف . !! لذلك فإن مقصود الله تعالى بكلمة ( الآسماء ) هو شمولية صفاته وأفعاله فى شكل مرسوم أسماء تنطق وتستوعب جلال كماله وليست أسماءا يتداخل فيها البشر بمعاجم الآعراب والنحو فى زوال الصفة ومحو الآفعال . !!!!! بالتالى فإن مضمون مانقره الآن من منطلق علم الله تعالى طبقا لكافة القواعد المتباينة يعتبر أسقاطا لكافة الحجج التى تتعارض معها بحجية أن تكون أسماء الله الحسنى ( أسمية ) فقط لاغير لكونها أسماء حسبما جاءت قولا( الآسماء الحسنى ) وغير معتد أن تكون صفات وغير معتمد أن تكون أفعال ، بحيث أن الوقوف على( الآسم الحسن ) يشترط أن لايكون صفة ويشترط أيضا أن لايكون فعل . !! مثلما قوله تعالى فى سورة الرحمن – آية 78 e(تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ) a والذى أعتبر من منطق خاصية هؤلاء العلماء أن( ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ) ليس كل منهما من أسماء الله الحسنى 00 !!!! .. صدق أو لا تصدق .؟؟ وعلى هذا القياس قام أحد العلماء ( الحاليين ) بتغيير مايقرب من ثلث الآسماء الحسنى المتعارف عليها بحجية أن معنى كونها قد تلفظت بمقولة ( الآسماء الحسنى ) أن تكون تلك الآسماء من واقع الآعراب النحوى أسماءا بحتيه لفظا ومكانة ، وأن يحذف كل ( أسم حسن ) جاء واقع أعرابه فعلا أو صفة ..( صدق أو لا تصدق ) قد أفتت دار الآفتاء ومجمع البحوث الإسلامية بالموافقة .؟؟ .. بيد أنه قد غاب عن هذا العالم الجليل – صاحب البحث - ثم ودار الآفتاء .. أن وضع الآعراب النحوى المكانى ليس مقياسا لمفهوم المنطق الإلهى الآعظم للرب المعظم .. الله تعالى . أن مقاييس مفاهيم اللغة العربية حيث كافة النصوص القدسية قد تعارض بعضها من حيث القياس والمنطق ، وكان الفيصل الوحيد بينهما هو التعدادية الرقمية للحروف والثوابت البلاغية .. وحدث بلا حرج لجهال الآرقام .؟؟؟ لذلك عندما ذكر الله تعالى مقولته ( الآسماء الحسنى ) لم يقصد يقينا أو يشترط معجميا أن تتحدد مجال وقوع أعرابها نحويا ( أسميا ) ويسقط عنها أعرابيا نحويا ( الصفة والفعل ) من واقع مجال الجمل ومحل الآعراب .!!!!! بل أن العكس هو الصحيح . !!!! إذ يشترط فى ( الآسماء الحسنى ) أن يكون واقع ( الآسم ) من مجال ( الصفة ) ومضمون ( الفعل ) .. وإلا كيف يستقيم ( أسما حسنا ) بلا صفة وبلا فعل من خلال القادر الوحيد ( الله تعالى ) على الآتيان والقدرة . ؟؟؟؟ الخطأ والآسقاط للآسماء الحسنى الجديدة الآدهى والآفظع من مجمل ماتم ذكره وتمت الموافقة عليه من قبل ( شيخ الآزهر ) الذى لا عمل تخصصى له سوى الدعاء لرئيس الدولة بطوال العمر والبقاء فى منصبه .. وكذلك ( مفتى الديار المصرية ) صاحب نظرية البول الشهيرة .. وكذلك ( مجمع البحوث الإسلامية ) صاحب الموافقة على الكتاب الجنسى الفاضح ( الزواج العرفى ) .. هو الآسقاط الرهيب لحروف الله تعالى من أسمائه وهو الجامع لحروفه وأعداده كما الجامع لصفاته وأفعاله . ؟!؟!؟! ففى الآسماء الحسنى ( الجديدة ) التى تم جمعهم والتفاضل بينهم وبين سواهم عن عدة أسماء أخرى قام على جمعهم والتفاضل بينهم ( الباحث المعدل لآسماء الله ) من قبل العديد والعديد من مختارات المشايخ والفقهاء ، كانت نتيجة الآختيارات بين التفاضل والتكامل فى ( الآسماء الحسنى الجديدة ) هو حذف حرف ( ذ ) من قاموس كافة الآسماء الحسنى ( الجديدة ) . ؟؟

    وكأن هذاالحرف قد سقط من حسابات الآرقام والحروف الإلهية وبالتبعية سقط الآسم التابع له .!!!! وكأن القائم على تجميع (الآسماء الحسنى الجديدة ) قد حوى وحذف ماترأى له من حروف وفقا لمعطيات أجتهاده ، ضاربا بعرض الحائط أقوى الآسماء وأشرفها وأعظمها ، ألا وهو الآسم العظيم الآعظم الذى عبده إبراهيم وآل إبراهيم 0إسماعيل وإسحاق ويعقوب وآل يعقوب والآسباط الآسم العظيم الآعظم للمشيئة الإلهية ( كن فيكون ) والذى تم أستخراجه مسبقا من سورة البقرة – آية 133 .. ( دكل منق هت ذضش أبو رع ) أجمالى عدده ( 2728 ) .. الذى هو فى الآصل ( باطن ) العديد من الآسماء الحسنى ، حيث أن جزئية ( ذضش ) تحوى فى أول حروفها حرف ( ذ ) وهذا الحرف المنقوص من ( الآسماء الحسنى الجديدة ) يسقط عنها المصداقية ، حيث أن أسماء الله الحسنى مشتقة من الآسماء العظمى والتى نفى ( العالم الجليل المستحدث ) تبيانها من قاموس الوجودية وزعم أن الآسماء الحسنى هى الآسماء العظمى كما أن مفهوم الآسماء وأنتقاص حرف من حروف اللغة من مجمل أعداد أسماء مقدارهم تسعة وتسعون أسما ( 99 ) هو ليس بأنتقاص لغوى حرفى بقدر ماهو أسقاط عنصر أساسى من عناصر الربوبية ، حيث أن عنصر الأسم المنتقص من عناصر أهم أسماء الجلالة الذاتية . ؟؟؟؟ بالتالى لو حاولنا فى الوقت الحالى أستخراج ذلك الآسم الآعظم من باطن بعض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) فلن نجد له تواجد أطلاقا لحذف حرف ( ذ ) من كافة الآسماء الجديدة جميعا . !!!!

    ولنا أن نتخيل أن هناك تسعة وتسعون أسما وليس بينهم جميعا أسما واحدا يحتوى على حرف ( ذ ) . !!!!!

    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 5th فبراير 2010, 5:52 pm

    والآدهى أن تكون تلك الآسماء أسماءا إلهية ربانية بحتة . !! والآسماء المختارة الجديدة - كما ذكرها العالم الجليل – هى : ....... ( الرحمن ، الرحيم ، الملك ،القدوس ، السلام ، المؤمن ، المهيمن ، العزيز ، الجبار ، المتكبر ، الخاق ، البارئ ، المصور ، الآول ، الآخر ، الظاهر ، الباطن ، السميع ، البصير ، المولى ، النصير ، العفو ، القدير ، اللطيف ، الخبير ، الوتر ، الجميل ، الحيى ، الستير ، الكبير ، المتعال ، الواحد ، القهار ، الحق ، المبين ، القوى ، المتين ، الحى ، القيوم ، العلى ، العظيم ، الشكور ، الحليم ، الواسع ، العليم ، التواب ، الحكيم ، الغنى ، الكريم ، الآحد ، الصمد ، القريب ، المجيب ، الغفور ، الودود ، الولى ، الحميد ، الحفيظ ، المجيد ، الفتاح ، الشهيد ، المقدم ، المؤخر ، المليك ، المقتدر ، المسعر ، القابض ، الباسط ، الرازق ، القاهر ، الديان ، الشاكر ، المنان ، القادر ، الخلاق ، المالك ، الرزاق ، الوكيل ، الرقيب ، المحسن ، الحسيب ، الشافى ، الرفيق ، المعطى ، المقيت ، السيد ، الطيب ، الحكم ، الآكرم ، البر ، الغفار ، الرؤف ، الوهاب ، الجواد ، السبوح ، الوارث ، الرب ، الآعلى ، الإله ) 0 ومن خلال المناظرة العامة للآسماء المطروحة لايوجد أسم من ( الآسماء الحسنى الجديدة ) وبه حرف ( ذ ) وكأن هذا الحرف قد أنتقص من معطيات الحروف الهجائية. !! أو كأن أسماء الله تعالى قد أبت أن يقترن هذا الحرف (المهمل) بأسم منهم أو كأن اللغة العربية قد أنعدم بها أحدى مقومات حروفها فتسامى الله تعالى بكافة الحروف الهجائية وأبى أن يقترن أحد أسمائه بذلك الحرف المذرى على الرغم من كمال جلال الحروف الهجائية وأكتمالها حرفيا بثمانية وعشرون حرفا ( 28 حرف) وزعت عناصريا على الطبائع الآربع لكل طابع سبعة أحرف ..!!!

    وأن قوام دعائم النشأة والتكوين من أصل عدد 28 حرفا وكل لغة منذ النشأة وحتى الآن ليس بها 28 حرفا هى لغة منقوصة لآن كمال التكوين يأتى من منبع الآدراك الحرفى والفهم العددى : ......

    والذى قوام كماله 28 وأختزاله: ــــــــــ 8 + 2 = 10 وأكتمال أختزاله : ـــــــــــــــــ 0 + 1 = 1 الآسماء الحسنى بين الواقع العلمى والآجتهادى بما أن القرآن العظيم هو المرجع الآساسى لكافة العلوم والمنهج والدستور

    الآوحد لمعطيات اللغة ومفهوم أدراكها .. وبما أن السنة المحمدية هى المفسر الآوحد لتعاليم الدستور الإلهى وفقا لمنهج التشريع الربانى



    فإن كافة الآحاديث الآخرى عن الرواه المواكبين للآحداث أو السلف الناقلين عنهم لا يعتد فقهيا بمعظمهم 00 !!! وقد قال رسول الله r فى حجة الوداع :

    ( تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما بعدى أبدا ، كتاب الله وسنتى ) صدق رسول الله r

    وبما أن منهاجنا الآساسى فى كافة نظرياتنا هو الآعتماد الآول على النصوص القدسية أو ماخرج عن ألسنة الرسل من خلال كافة الكتب القدسية وهذا مرجعه أن 90% من كافة الآحاديث والآقاويل على مر العصور والآديان غير صحيحة ، لآنها جميعا كتبت بعد وفاة الرسول r. !!!!!!! هذا بخلاف الغلو الذى أصاب العديد من الفقهاء نحو الرسول محمد بن عبد الله r وآل البيت ، حتى أنه وصل الآمر بالشيخ ( أحمد الآحسائى ) مؤسس الشيخية الشيعية وعالم من علماء الشيعةالآمامية الآثنى عشر ، فى مغالاته للرسول والآئمة الآثنى عشر أن أعتبرهم علة مادية لجميع المخلوقات بل وصل الآمر إلى أن يقول : ( إن الآشياء خلقت من أجلهم وأنهم السبب الآكبر لوجود هذا العالم ، وأنهم مخلوقون من عظمة الله ) . !!!

    من تلك النقطة كان لآهل الغرب ولآهل الديانات الآخرى وقفة سخرية وأستهزاء لم تنتهى غمزاتها ولمزاتها حتى اليوم ولما لا وهذا العالم وصل به الآمر فى الغلو حدا لايصدقه سوى أمثاله وأتباعه المهوسون حينما قال عن الرسول والآئمة الآثنى عشر : ( أنهم المحيون والمميتون والمتصرفون فى شئون العالم لآن الله قد آذن لهم ذلك وأنهم مخلوقون من نور عظمة الله ، وهم ليسوا من جنس البشر ) - صدق أو لا تصدق – . !!! هكذا كانت أقوال بعض العلماء والآئمة الفقهاء المفترض فيهم حمل الرساله

    الكبرى وكافة البسطاء وراءهم طواعية . !!! هكذا كانت أقوال فردية لعالم واحد فقط من ألاف العلماء الذين جعلوا من الرسول والآئمة ربانيون تعبد ، فما بال تلاميذهم وأتباعهم ومريديهم . ؟؟؟ ولنا أن نتخيل أن لهذا العالم المذكور ( 140 ) مائة وأربعون كتابا فى العقائد والرسائل العلمية . !!! ... كذلك هناك عالم أيضا له من المؤلفات لاتعد ولا تحصى يدعى الشيخ ( كاظم الرشتى) .. هذا العالم الفقيهه يقول فى كتاب له يدعى ( دليل المتحيرين ).. (( أن مولانا رأى الآمام الحسن عليه السلام ذات ليلة يضع لسانه المقدس فى فمه ، فمن ريقه المقدس ومعونة الله تعلم العلوم وكان فمه كطعم السكر وأحلى من العسل وأطيب من رائحة المسك .. ولما أستيقظ أصبح فى خاصته محاطا بأنوار معرفة الله )) . ؟!؟!؟! .. صدق أو لا تصدق .. بيد أنها الحقيقة .. الحقيقة التى تخرج من وعاء العلماء الذين إن قالوا صدقوا .؟؟؟

    بالتالى إذا كان هذا هو حال العلماء الفقهاء فما بال البسطاء الذين ينجذبون تلقائيا وراءهم . ؟؟؟؟

    لذلك من يراجع منهاجنا الشخصى العلمى لايجد حديثا واحدا تم الآعتماد عليه وذلك لخطورة البحوث القائمة ، حيث أنها جميعا تتعلق بذاتية الله تبارك وتعالى ، إذ أن أى بحث علمى يتعلق بذاتية الخالق الآعظم لابد وأن تكون مشتقاته نابعة من الدستور الإلهى حيث لالغط ولا لغو ولا حشايا ولا أجتهادات بل يقين علمى مدمغ بالآرقام ومبرهن بالحروف حيث لاسبيل للخطأ أو التفاوت ( وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) النحل – 44 .. هكذا هرطق بعض العلماء الآسلاف وماتبعهم من أخلاف سماحة الدين الإسلامى على مذبح الضلال والتخبل .؟؟؟؟ ومن جراء تلك المسميات واللغو والعبث بالمقدرات الإلهية ، كان ( الآخر ) لتلك الآفعال راصدا مترصدا .؟؟؟

    لذلك فالحجية القائمة من معلومية البحث الإلهى لاتعتد إلا من منبع القداسة الربانية الإلهية القدسية .

    أما الآجتهادت والفتوحات والآكتشافات العلمية الدينية ، فإن لم يكن ركائز دعائمها الدستور الإلهى الآوحد وما يصدر عن ألسن الرسل ، فلا علمية لمن لا دستور يرتكن إليه ورب يفتح عليه ... لذلك بالرجوع إلى الدستور الإلهى الآعظم ( القرآن العظيم ) نجد أنه ورد ذكر وصف الآسماء الحسنى فى عدة مواضع : . الموضع الآول : ــــــ ..........

    يقول الله تعالى فى سورة الآعراف – آية 180 ، 181 e ( َلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ، وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ ) a من الواضح فى تبيان ( ظاهر ) الآيات أن الله تعالى يدعوا إلى الدعاء بأسمائه الحسنى .

    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 5th فبراير 2010, 5:54 pm

    ولطالما هناك أمرا قدسيا من قبل الله تعالى بالدعاء بتلك الآسماء الحسنى فهناك حجية قدسية من قبله عز وجل ولا يمكن أن يرتكن الله تعالى للآجتهادات الشخصية فى هذا المضمار ويترك الآمر بين الفرقاء والشيعة والمذاهب والآحزاب المهترئة أن تحدد للمؤمنين نوعية تللك الآسماء . !!!! هل يعقل أن ينص الله تعالى تشريعا ويترك للعامة أن تحدد مسياره وتشرع نصوصه . ؟؟؟؟

    هل أعتدنا من الله تعالى فى جميع كتبه القدسية أن يأمر بأمر قدسى

    ويترك للعامة والخاصة أن تحدد الكم والكيف كما يترأى لبعضهم البعض.؟؟؟

    أوليست تلك هى التفرقة بعينها . ؟؟؟ بيد أن الله تعالى عندما أصدر ذلك الآمر ترك للآمة ماأن تمسكوا به لن يضلوا أبدا ، ألا وهو القرآن العظيم ، حيث يتواجد به كافة الآسماء الحسنى والتى الدعاء بها يكون وفقا للآحتياجات المطلوبه ، على أعتبار مايناسبها من أحوال العباد ، حيث أن الوجه الحسن فى أسمائه دلالة على ذاتيته العليا ، فإن كان هناك تضرر من كرب ما ، دعى العبد ربه بأسم ( المغيث ) وإن كان هناك تضرر من ظلم ما ، دعى العبد ربه بأسم ( العفو ) وإن كان هناك تضرر من فاقة ما ، دعى العبد ربه بأسم ( الرزاق ).. وهكذا يكون القياس الإلهى لمقياس الأحتياج لكافة متطلبات العباد . فهل ينزل الله تعالى أمرا قدسيا لعباده أن يدعوه بأسمائه الحسنى ويترك لهم أن يضعوا تلك الآسماء وفقا لآهوائهم الشخصية . ؟؟؟؟؟ من يعلم من . ؟؟ .. من يشرع لمن .؟؟ .. من ينص لمن . ؟؟

    هل يعقل ذلك ...؟؟؟

    كيف يجيز ياعلماء وفقهاء الدين الإسلامى فى المملكة السعودية وياشيخ الآزهر ويامفتى الديار المصرية ويامجمع البحوث الإسلامية ..

    يامن وافقتم جميعا على ذلك البحث المهترئ شكلا وموضوعا .. أن يشرع الله تعالى أمرا لاعلم بالمسلمين به . ؟؟؟

    هل يعقل ذلك ...؟؟؟

    كيف يجيز يادعاة الإعجاز العلمى والآبحاث العلمية والفقهية أن يشرع الله تعالى نصا غير مكتمل ويترك للمسلمين أن يكملوه . ؟؟؟؟

    هل يعقل ذلك ...؟؟؟

    كيف يجيز يامشايخ الإسلام وأئمة محافله ومفسرين ومحصيين الإعجاز العلمى أن يشرع الله تعالى أمرا لعباده بالدعاء بأسمائه ويذكر بعضهم ويترك لهم البعض أن يحددوه وفقا لآهوائهم الشخصية ومتطلباتهم الذاتية . ؟؟؟؟

    هل يعقل ذلك ...؟؟؟

    إن كافة الآحكام إن لم تستند إلى نص تشريعى وتفصح عن حيثياتها فلا حجية فيها ولا سند قانونى يجيزها .. وحاشا لله أن يكون قد فعل ذلك ، إنما هو جل جلاله وزاد جود أكرامه قد وضع تلك الآسماء الحسنى كافة بالقرآن العظيم وأمر بالآستعانة بهم وفقا لآحتياجات العبد إليهم . لم يضع الله تعالى شروطا فى كون الآسم سقط عنه صفة الفعل أو مدلول الصفة .. لم يضع شروطا فى كون الآسم له محل من الآعراب من عدمه . بل طلب أمرا وما على المأمور سوى التنفيذ وليس على المأمور أن يكمل ويحدد مايرتضاه وفقا لآهوائه الشخصية . !!! هل وصل الآمر أن يؤلف العباد لله تعالى شرائعه وسننه وأسمائه الحسنى وهو الذى يقول ( ثم إن علينا بيانه ) . ؟؟؟؟؟ قد دعا الله تعالى فى الآيات السابقة بالآبتعاد عن الذين .. يكفرون بتلك االآسماء .. الذين سوف يجازون بما أتوه من لغط وكفر وألحاد .

    ومن هذا المنطلق الفهمى( الظاهر) ماعلينا سوى الخوض فى أعماق ( الباطن ) لنرى ماتكنه تلك الآيات فى الآعلى بالموضع الآول :.. وذلك للحد من اللغط فى مفاهيم قدسية ماكان يجب أن تفتح مفرداتها عن دون سند قدسى يمكن الآرتكان إليه .

    ومن ثم نساير القواعد المتبعة وفقا لمعطيات البرهان والآثبات والدليل الدامغ المنوط بهم وعليه نبسط حروف الآيات ونتبقى على الآصول ونحذف المكرر

    ( ه و س ل ا ن ج ح م ى ز د ف ب ك ع ذ ت ق ر خ )

    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى

    ه و س ل

    ا ن ج ح

    م ى ز د

    ف ب ك ع

    ذ ت ق ر

    خ

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى

    ه و س ل

    ا ن ج د

    م ب ك ع

    ت ق ر

    . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    46 458 183 304

    10 17 12 7

    1 + 8 3 + 7

    9 10

    9 1

    وهكذا يطالعنا الرقم الآصولى ( 9 ) والوحدوى( 1 ) معلنا أن هناك أسما أعظما يود الظهور لآول مرة فى تاريخه للعيان على الملأ وبين الآشهاد ( دكل منق جس هت أبو رع ) عدده الآجمالى = 991

    سبحان الله ولاحول ولا قوة إلا بالله ..

    إذ أن الرقم الآجمالى للآسم ( الباطن ) المستخرج من قلب الآيات يوضح أن

    ذلك الرقم الآعظم ( 991 ) هو مضمون أيضاح الواحد الآحد والدال عليه رقم ( 1 ) الموجود على يمين العدد ( 991 ) أما المتبقى من مضمون الآيضاح هو الرقم ( 99 ) والدال على تعدادية الآسماء الحسنى والتى جاء ذكرها مسبقا عند أستخراج الآجزاء العظمى المتحركة ( حغ ، ذضش ، ثظخز ) والتى تعداد أستخراجهم ( 9 ـــ 9 ) بدلا من الأصولى والتوحيدى ( 9 ـــ 1) هكذا يأتى اليقين من لب الآثبات ..

    هكذا يأتى الإنجاز من قلب الآعجاز .

    ويطالعنا الآسم الآعظم ( الباطن ) من آيات (( أمر )) الدعاء بالآسماء الحسنى ( دكل منق جس هت أبو رع ) بأجمالى عدده = 991

    الموضع الثانى : ـــــــ

    يقول الله تعالى فى سورة الإسراء – آية 110 e ( قُلِ ادْعُواْ اللّهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى وَلاَ تَجْهَرْ بِصَلاَتِكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً ) a .. فى تلك الآية القرآنية العظمى نصا صريحا من الله تعالى بأمر الدعاء ( للمرة الثانية ) بالآسماء الحسنى وقد نوه الله تعالى عما سبق وشرحناه بأن لاتقييد مطلق فى الدعاء بأسماء محددة فإن كان القول بأحدية الله جائز وإن كان القول بصفة الرحمن جائز ولم يشر الله تعالى إلى موقع أيا منهما من الآعراب .!!!

    بل أوضح الله تعالى الدعاء بأسمائه وفقا للأحتياجات المطلوب الدعاء بها وفقا للآسم المنوط بالحاجة المطلوبه 0 !!

    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 5th فبراير 2010, 5:56 pm

    وندخل بالآية منظومة نظرية ( التكامل الطبائعى ) لتبيان واقع ( باطن ) مابداخلها .. ومن ثم نبسط حروف الآية ونتبقى على الآصول وتلقائيا نحذف المكرر منهم ..

    ( ا و ق ل ه ن س د م ى ج ع ف ت ك ر ذ ح ب خ غ ) وطبقا لقواعد نظرية التبيان الآعظم ندخل بالحروف الآصولية الميزان الطبائعى لتوأمتهم أجزاءا طبائعية ، ومن لم يتوائم يحذف تلقائيا من جراء نفسه .

    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى

    ا و ق ل

    ه ن س د

    م ى ج ع

    ف ت ك ر

    ذ ب ح

    خ

    غ

    . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ونوائم الحروف طبئعيا ومن لم يتوائم يحذف يحذف تلقائيا من جراء نفسه .

    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى

    ا و ق ل

    ه ن س د

    م ت ج ع

    ب ك ر ح

    غ

    . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    46 458 183 1312

    10 17 12 7

    1 + 8 3 + 7

    9 10

    9 1 وكما أعتدنا وتعودنا مرارا وتكرارا يطالعنا الرقم الآصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) وبالتبعية يهل الآسم ( الباطن ) ساكن أعماق الآية ............. ( دكل منق جس هت حغ أبو رع ) أجمالى عدده = 1999

    سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله ................. !!!

    رفعت الآقلام وجفت الصحف وسجد العالمين خشية لله الرب الآعظم .. المعلم المعظم .. وإذا سألت عن علمه فسأل به خبيرا . فى الأيات السابقة ( الآستخراج السابق ) طالعنا العدد ( 991 ) وتم تفنيد فحواه طبقا لقدسية الآعداد .

    وهاهو هذه المرة يطالعنا الرقم الآعظم ( 1999 ) .. معلنا فى تحد قداسة االعلم لقدسية الآعداد عن عظمة فحوى الآسم المنوط به . إذ أن الرقم ( 1999 ) إذا أنقسم يمينا ويسارا ........

    ( 99 ) ــــــــ ( 19 ) صار أعظم دلالة فى الآعداد القدسية . حيث أن الرقم ( 99 ) هو تعداد أسماء الله الحسنى وصفاته وأفعاله ومضمون فحوى الآجزاء الثلاثة العظمى المتحركة .

    أما الرقم ( 19 ) هو تعداد فحوى حروف الآسم الآعظم الثابت وفحوى جمع

    التوحد الآصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) .

    فهل خروج العدد ( 991 ) من موضع الآية الآولى .. وخروج العدد ( 1999 ) من موضع الآية الثانية مجرد مصادفة .. ؟؟؟ أم أن ( الباطن ) الآعظم للآسماء الحسنى له دلالات قدسية غير أعتيادية

    عند الله وما تلك الآرقام الآعجازية إلا براهين إلهية لا ينكرها سوى الجاحدون .. ولا يمترها سوى الجاهلون .. ولا يغفلها سوى العاجزون .؟؟

    الموضع الثالث : ـــــــــــــ

    يقول الله تعالى فى سورة الحشر – آية 22 : 24 e ( هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ، هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) تلك الآيات حوت أكبر كم من الآسماء الحسنى تم ذكرهم فى موضع واحد بالقرآن العظيم .. ولذكر قوله تعالى ( له الآسماء الحسنى ) كناية على نفسه العظمى ولم يقل ( له الصفات الحسنى ) أو ( الآفعال الحسنى ) مرجعه تواضع الخالق الآعظم فى عدم بسط قدرات أفعاله للمؤمنين ، وما يجهر بالمعذبات إلا للكفرة المشركين .

    وبما أن الآيات كلية فى فحواها للآسماء الحسنى ولم تحوى سواهم فأننا على أعتاب تبيان مدى مايحوية ( الباطن ) الخاص بهم وعليه ندخل بتلك الآيات الميزان المقدس لنظرية التبيان الكبرى ..( التكامل الطبائعى ) .

    وعليه نبسط حروفهم أحرفا مفرقة ونحذف المكرر ونتبقى على الآصول :... ( ه و ك ل اى ق ع ذ ب س غ م ت ز د ش ن ج ر ف ص ح ض خ ) ومن ثم ندخل بالحروف الآصولية الميزان الطبائعى لموائمتهم أجزاءا طبائعية

    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى

    ه و ك ل

    ا ى ق ع

    ذ ب س غ

    م ت ز د

    ش ن ج ر

    ف ض ح

    خ

    0 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    وطبقا لمنطوق النظرية نوائم الحروف طبائعيا ومن لم يتطابق يحذف من تلقاء نفسه لكى يتم التدخل بهم الميزان المقدس لآستنطاقهم . الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى

    ه و ك ل

    ا ب ق ع

    ذ ت س غ

    م ن ج د

    ش ض ر

    ح

    .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    1046 1258 183 1312

    11 16 12 7

    2 + 7 3 + 7

    9 10

    9 1

    وكما القواعد مؤسسة كما البراهين مثبتة وطبقا لتوثيقهم يطالعنا الرقم الأصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) وبالتبعية يطالعنا الآسم (الباطن) الأعظم ( دكل منق جس هت حغ ذضش أبو رع ) وأجمالى عدده = 3799 سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله . !!!!! سبحان الخبير فيما خبر والصانع فيما صنع والعليم فيما علم ، وقل مرددا .. ( قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ) سبحانك ربى اللهم أغفر للجهلة الآغبياء

    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 5th فبراير 2010, 6:00 pm

    ففى الآستخراج الآول( سورة الآعراف - آية 180 ، 181 ) طالعنا الآسم( الباطن) الآعظم المستخرج بالرقم الآعظم } 991{ فى الآستخراج الثانى ( سورة الآسراء – آية 110 ) . طالعنا الآسم(الباطن)الآعظم المستخرج بالرقم الآعظم } 1999 { فى الآستخراج الثالث ( سورة الحشر – آية 22 : 24 ) . طالعنا الآسم(الباطن)الآعظم المستخرج بالرقم الآعظم } 3799 { فإذا كان ظهور الرقم ( 991 ) هكذا ـــــــ 1 ــ 99 وكان ظهور الرقم ( 1999 ) هكذا ـــــــ 99 ــ 19 وكان ظهور الرقم ( 3799 ) هكذا ـــــــ 99 ــ 37 هل تواجد الرقم ( 99) فى المواضع الثلاثة مجرد مصادفة . ؟؟؟ هل خروج الرقم ( 99 ) من أجمالى كافة الآستخراجات المتعلقة بالآسماء العظمى ظاهرة قلما يتكرر حدوثها . ؟؟؟ أم أن هذا هو العلم الحرفى والعددى من قبل الله تعالى الذى لايخطئ أبدا وأطلاقا ومنه أقام الله تعالى النشأة والتكوين وقدر الغابرة والتكوير . !!! أم أنه اليقين الموثق لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أن لله تسعة وتسعون أسما من أحصاها دخل الجنة ) . أم أنها حكمة إعجازات الله تعالى للآثبات العلمى والعملى من خلال إنجازات براهين وأثباتات نظرية ( التكامل الطبائعى ) والتى تؤكد للقاصى قبل الدانى وللأمى قبل المتعلم وللجاهل قبل المثقف والمفكر قبل العالم والفقيه قبل الأمام ، أن سلسلة : ـ

    ( الإعجاز العلمى فى الرسالات السماوية )

    هى الإعجاز العلمى التى لم تدون عن الهوى أو من فراغ ولم يفرز للعالمين علما جهورا على الملآ وبين الآشهاد سوى كماأفردته تلك السلسلة من نوادر علوم اللاهوت الإلهى الآعظم والتى لم تدون قط من قبل فى كتب أو مخطوطات أو جداريات على مر كافة مراحل عصور التاريخ قاطبة .

    الآسماء الحسنى بين شرع الله ومشروعية عباده

    من كافة ماتم ذكر أثباته بالبراهين الموثقة الدامغة ( حروفا وأرقاما ) من قلب القرآن العظيم ( بلا ريب ) الذى لايقبل شكا أو تأويل نتيقن جميعا علميا وعمليا من خلال الآستخراجات المشهودة علنا على الملأ وبين الآشهاد أن :

    أولا : ــــــــــــ

    أن الله تعالى غنى عن عباده من بعض أهل السلف الذين جاهدوا فى سبيل الله لآظهار أسمائه الحسنى على الملأ وبين آشهاد العالمين ليدعوه بها ، ولكون الله تعالى غنى عن كافة عباده جميعا فهو أحق بأن يكون غنى عما يبتكرون ويخترعون أسماءا طبقا للروايات والسنن ووفقا لآجتهاداتهم وأهوائهم الشخصية والدليل على كافة ذلك : ـ

    ماجاء فى رواية ( الآمام الترمزى ) عندما طلع على أمة الآسلام بأسماءا دعاها بالآسماء الحسنى جاء فيها : ... ( هو الله الذى لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبارالمتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلى الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوى المتين الولى الحميد المحصى المبدئ المعيد المحيى المميت الحى القيوم الواجد الماجد الواحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الآول الآخر الظاهر الباطن الوالى المتعالى البر التواب المنتقم العفو الرؤوف مالك الملك ذو الجلال والآكرام المقسط الجامع الغنى المغنى المانع الضار النافع النور الهادى البديع الباقى الوارث الرشيدالصبور)

    وكذلك ماجاء به ( الآمام الغصن ) : .....

    ( الله الآحد الآعلى الآكرم الإله البارئ البر البصير الجبار الجواد الجميل الحاسب الحافظ الحق الحكم الحكيم الحليم الحميد الحى الحيى الخبير الخالق الخلاق الديان الرازق الرب الرحمن الرحيم الرزاق الرفيق الرقيب الرؤوف السبوح الستير السلام الشافى الشاكر الشكور الشهيد الصمد الطيب العالم العزيز العظيم العفو العلى العليم الغفار الغفور الغنى الفتاح القادر القاهر القدوس القدير القهار القوى القيوم الكبير الكريم اللطيف المبين المتعالى المتكبر المتين المجيب المجيد المحسن المحيط المصور المقتدر الملك المليك المنان المهيمن المؤمن المولى النصير الهادى الواحد الوارث الواسع الوتر الودود الوكيل الولى الوهاب الآول الآخر الظاهر الباطن القابض الباسط المقدم المؤخر ) .

    وكذلك ماجاء به ( الآمام العباد ) : ......

    ( الله الآخر الآحد الآعلى الآكرم الإله الآول البارئ الباطن البر البصير التواب الجبار الجميل الحافظ الحسيب الحفيظ الحق الحكم الحكيم الحميد الحى الحيى الخالق الخبير الخلاق الديان الرب الرحمن الرحيم الرزاق الرفيق الرقيب الرؤوف السبوح الستير السلام السميع السيد الشافى الشاكر الشكور الشهيد الصمد الطيب الظاهر العزيز العظيم العفو العليم العلى الغالب الغفار الغفور الغنى الفتاح القادر القاهر القدوس القدير القريب القهار القوى القيوم الكبير الكريم الكفيل اللطيف المبين المتعالى المتكبر المتين المجيب المجيد المحسن المحيط المصور المعطى المقتدر المقدم المقيت الملك المليك المنان المهيمن المؤخر المولى المؤمن النصير الهادى الواحد الوارث الواسع الوتر الودود الوكيل الولى الوهاب ) . وكذلك ماجاء به ( الآمام الحاكم ) : ..................... ( الله الرحمن الرحيم الإله الرب الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الحليم العليم السميع البصير الحى القيوم الواسع اللطيف الخبير الحنان المنان البديع الودود الغفور الشكور المجيد المبدئ المعيد النور الآول الآخر الظاهر الباطن الغفار الوهاب القادر الآحد الصمد الكافى الباقى الوكيل المجيد المغيث الدائم المتعال ذوالجلال والآكرام المولى النصير الحق المبين الباعث المجيب المميت الجميل البادى العفو الحميد المحيط الصادق الحفيظ الكبير القريب الرقيب الفتاح التواب القدير القديم الوتر الفاطر الرزاق العلام العلى العظيم الغنى المليك المقتدر الآكرم الرؤوف المدبر المالك القدير الهادى الشاكر الرفيع الشهيد الواحد ذو الطول ذو المعارج ذو الفضل الخلاق الكفيل الجليل الكريم ) . وكذلك ماجاء به ( الآمام أبن العثميين ) : .............. ( الله الآحد الآعلى الآكرم الإله الآول الآخر الظاهر الباطن البارئ البر البصير التواب الجبار الحافظ الحسيب الحفيظ الحفى الحق المبين الحكيم الحليم الحميد الحى القيوم الخبير الخالق الخلاق الرؤوف الرحمن الرحيم الرزاق الرقيب السلام السميع الشاكر الشكور الشهيد الصمد العالم العزيز العظيم العفو العليم العلى الغفار الغفور الغنى الفاتح القادر القاهر القدوس القدير القريب القوى القهار الكبير المتين المجيب المجيد المحيط المصور المقتدر الملك المليك المولى المهيمن البصير الواحد الوارث الواسع الودود الوكيل الولى الوهاب ) .

    و كذلك ماجاء به ( الآمام محمد بن ماجة ) : ....

    ( الله الواحد الصمد الآول الآخر الظاهر الباطن الخالق البارئ المصور الملك الحق السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الرحمن الرحيم اللطيف الخبير السميع البصير العليم العظيم البار المتعال الجليل الجميل الحى القيوم القادر القاهر العلى الحكيم القريب المجيب الغنى الوهاب الودود الشكور الماجد الواحد الوالى الراشد العفو الغفور الحليم الكريم التواب الرب المجيد الولى الشهيد المبين البرهان الرؤوف الرحيم المبدئ المعيد الباعث الوارث القوى الشديد الضار النافع الباقى الواقى الخافض الرافع القابض الباسط المعز المذل المقسط الرزاق ذو القوة المتين القائم الدائم الحافظ الوكيل الفاطر السامع المعطى المحيى المميت المانع الجامع الهادى الكافى الآبد العالم الصادق النور المنير التام القدير الوتر )

    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 5th فبراير 2010, 6:02 pm

    ثانيــا :ـــــــــــــــ

    أن كافة هؤلاء الآئمة الفقهاء الذين طالعوا أمة الإسلام بتلك الآسماء منها ماهو موجود فى القرآن العظيم ومنها ماهو موجود فى السنة ومنها من أتوا به من أجتهاداتهم الشخصية تبعا لآهوائهم ، لم يكن الغرض الآساسى من كل ذلك سوى ذكر الله تعالى بأحب الآسماء وأحسنها لديه . لم يدر بخلد أحدا من هؤلاء الآئمة الفقهاء أنهم يعدلون ويبدلون ويبتكرون ويخترعون أسماءا لله تعالى ، بل لو قلنا لآحدهم : -إنذاك الوقت – أن هناك أنسان واقفا فوق القمر ، وأن هناك كمبيوتر وأنترنت لنعتوه بالجنون والآلحاد والكفر . !!! بيد أنه فى زمننا الحالى يقف المنشدون فى خيلاء وهم يترنمون بالمديح للنبى المصطفى وبأسماء الله الحسنى ويتباهى كل منشد بما يقوله من كم الأسماء الحسنى لله تعالى لم يذكر معظمها فى السنة أو الآحاديث . !!! الزمن يعيد نفسه والمنشدين والمداحين يغالون فى ترديد الآسماء الحسنى حيث يضفى قولهم أستحسانا عند المتلقين والظامئين لذكر الله تعالى . !!! وكل ذلك يرى ويسمع على الملأ وبين الآشهاد الآن فى محافظات الصعيد والآرياف .. بل ومسجل على أشرطة الكاسيت ويباع فى المحلات وعلى أرصفة الشوارع . !!!

    بل وتقام المآدب والصوان فى الموالد لآولياء الله الصالحين ويجتمع أهل الذكر على مسمع ومرأى من العامة والخاصة ويتباهى كل منشد بما يؤتيه تعداديا من أسماء الله الحسنى والجمع الغفير عن بكرة أبيهم يملئون السرادقات .!!!

    هكذا كان الوضع قديما ومازال قائما حديثا فى جميع الدول الإسلامية ، ومن تلك النقطة كانت بداية المهازل والآسقاطات والغلو فى آل البيت ففى كثيرا من أنشادات المداحين نسمع عن حكايات للنبى الآمى u وآل بيته أقاصيص هم جميعا منه براء أمثال أساطير أبو زيد الهلالى والزناتى خليفة وسيف الدين ذى اليزل .!!!

    وهكذا دخلت الآسماء الحسنى وتعارفت لآمة الآسلام عن طريق حلقات الذكر وسرادقات الآنشاد ، وكان للمجذوبين والمشعوذين النصيب الآكبر فى ذلك الآنتشار العشوائى وكأن كل مايخرج من أفواه هؤلاء هو العطية الكبرى والهبة العظمى من الله تعالى !!!.

    ثالثــا :ــــــــــــ

    بعيدا عن العواطف الدينية وأسقاطاتها التى أختمرت فى أذهان أعداء الإسلام

    فأتخذوها ذريعة لمناهضته ، نضع النقاط فوق الحروف بعد أن قام ( العالم الجليل معدلا على الله العليم الخبير ) مؤخرا بوضع أسماءا أطلق عليها بالآسماء الحسنى الجديدة أو المنقاه أو المنقحة أو المختارة من بعض ماذكرنا من أسماء رواها جامعيها .. بيد أن:. ( 1 ) أن الآسماء الحسنى التى دعانا الله تعالى بالدعاء بها موجودة جميعا فى القرآن العظيم حيث أنه المصدر الوحيد للتشريع والمرجع الآساسى للسنن والجامع لكافة الآحكام الفقهية والعبادات ، ودون ذلك فهو لغط وأسقاط . ( 2 ) أن الآسماء الحسنى التى أمرنا الله تعالى أن لانلتزم بأسم معين بها فكلها سواسية ، بل وفقا لخاصية المراد المطلوب لايمكن بحال من الآحوال أن يترك بابها مفتوحا وفق متطلبات أهواءالمريدين والمنشدين والمداحين والمجذوبين والمشعوذين أصحاب الذكر والتلاوة .؟؟ ( 3 ) أن الآسماء الحسنى الجامعة لصفات وأفعال الله تعالى لايمكن بحال من الآحوال أن تقارن نحويا وتحدد أعرابا بأسماء الناس المعتادة ، بل أن لتلك الآسماء الحسنى قدسية ومكانة فوق كافة النحويات وتصاريف أفعالها وصفات أعرابها ، لآنه إن لم يكن لآسماء الله الحسنى صفات متلازمة وأفعال متواكبة فلمن إذا يكون له تلك الصفات والآفعال . ؟؟ .. هل يتساوى أسم إبراهيم مع أسم الرحمن. ؟؟.. هل يملك أسم إسماعيل مقومات أسم الخالق . هل وهل ..ألخ .. هل يمكن أحلال كل أسم مكان الآخر .. بالقطع لا . ؟!؟!

    إذا فكيف يجيز لنا أن نحدد أسماءا .. ولمن لله تعالى وفق أهوائنا ومعطيات

    أفكارنا .. ؟؟ .. كيف نفصل نحويا بين أسماء الله الحسنى ونحدد أن يكون

    واقع الآعراب هو الفيصل للآعتراف به أسما من أسماء الله الحسنى ودون تحديد مكانة الآعراب لايجوز أن نطلق عليه أسما حسنا . ؟؟ .. بل والآدهى أن نختار ونقارن بين ماردده الفقهاء وماتغنى به المنشدين والمداحين وبين مايترائى للعلماء والمفكرين . ؟؟ ( 4 ) أن الآسماء الحسنى والتى أعلنها الله تعالى وأطلقها على نفسه لايمكن بحال من الآحوال أن نتعايشها بين الكلية والجزئية وبين المطلق والنسبية وبين الوجود والعدم ، ولا يجوز شرعا أو فقها أن نشرع لله تعالى وخصوصا إذا كان الآمر متعلقا بذاتيته لآننا فى تلك الحالة نضع سنن وشرائع الله تعالى محل ريبة وأنتقاص .. وحاشا لله تعالى أن ينتقص منه شيئا .. لآنه بأنتفاء اليقين قد فتحت بالتبعية أبواب التكهن والآستنتاج ولا يجوز قدسيا من قبل المولى سبحانه وتعالى أن يترك لعباده وكالة ملئ فراغات تركها عز وجل منقوصة . ( 5 ) أن الآسماء الحسنى والتى أقر العلماء الحاليين تحت راية العالم الجليل مبدل وجامع ومنتقى الآسماء الجديدة قد توحدوا فى أن نوعية الآسم الحسن المختار لابد من أن يكون واقعه نحويا من الآعراب ( أسميا ) ولا يجوز أن يكون محل أعرابه ( صفة ) أو ( فعل ) وهذا يعكس تماما نظرية الله تعالى فى واقع أسماءه الحسنى أن تكون كافة أسماءه ( أسمية ) ذى ( صفة ) و( فعل ) متلازمين جميعا ولا يمكن بحال من الآحوال أن ينفصل أحدهم عن الآخر مثلما واقع ( الظاهر ) و ( الباطن ) لآسماءه العظمى اللذين لايمكن أطلاقا وبتاتا أن ينفصل أحدهما عن الآخر وإن كانت الآسماء الجديدة ذات صفة وفعل من خلال أسمية واقع محل أعرابها ، بيد أن هذا لاينفى الواقع الذى يوضح أن تلك الآسماء مجمعة من الآحاديث وليس مصدرها القرآن العظيم .. حيث لا يوجد بالقرآن العظيم أطلاقا أسماء ( الوتر ـ الحيى ـ الستير ـ المليك ـ المسعر ـ الديان ـ السيد ـ الجواد ـ السبوح ) وبما أن الله تعالى لم يصدر عنه تشريعا ينفى سببية تواجد الآسم و محل

    أعرابه من عدمه ، بل أن الواقع المشهود على الملأ وبين الآشهاد من خلال

    نص قدسى على لسان المولى تعالى شأنه وعز مجده ومن قلب القرآن العظيم المصدر الآساسى للتشريع وسنن أحكامه .. e. } قُلِ ادْعُواْ اللّهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى { a..الإسراء آية 110 فى هذا النص القدسى الحقيقة الضائعة وهى أن الله تعالى لايفرق إن كان الدعاء بكنيته الربوبية ( الله ) أو بأحد صفات أفعال أسماءه ولم يحدد هنا واقع الآعراب للآسم المختار ( الرحمن ) والذى من الواقع العلمى النحوى يعتبر أن..

    } واقع أعرابه ليس ( أسما ) بل ( مفعول به ) {

    و ( الآية ) أمام ناظرينا لاتكذب فكيف يحدد العبد مانفاه الخالق الآعظم بذاته ونفسه .؟؟ وما على الجاهل سوى سؤال العالم .؟؟؟؟

    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 5th فبراير 2010, 6:04 pm

    كيف يحدد العبد شرط الآسماء الحسنى من واقع الآعراب بينما الله تعالى صاحب التشريع ونص القرآن العظيم ، المصدر الآول للفقه والآحكام ينفى ذلك تماما .؟؟؟ فى حالات ربط لفظ كينونة الإلهية ( الله ) بالآسم الحسن ( الرحمن ) أو أمثاله ، إذ أن واقع أعراب كلمة ( الرحمن ) فى الآية - حيث أن ذلك يعد الفيصل فى التصنيف - } مفعول به { وليس أسم ..

    فهل يجيز الله تعالى أن يشرع قانونا يخالف ضمنيته ؟؟.. أم أن الله تعالى يعطينا إجازة شرعية بأن أختيار أسماءه الحسنى من القرآن يشترط أن يكون هذا الآسم جامع شامل لآسماءه وصفاته وأفعاله فى ( آن واحد ) ولا وجود لمحل أعراب أسماء ذاتية الله تعالى لحملها صفات وأفعال لا تتجانس بها الآسماء الآعتيادية .؟؟؟؟

    وهذا هو الفرق بين الآسماء القدسية التى تتحول إلى ثلاثة أجزاء ( أسمية ووصفية وفعلية ) وبين الآسماء الآعتيادية ( التى لاتتجاوز حدود الجزئية الواحدة ) .؟؟؟ وكذاالفرق بين شرع الله تعالى ومشروعية عباده فى تشريعاتهم ، وكذا الفرق فى أكتمال( أسماءه العظمى ) من ضمنية الحروف الهجائية مكتملة ، وبالتبعية لابد من أكتمال ( أسماءه الحسنى ) من ضمنية الحروف الهجائية مكتملة وإلا كان ذلك لآسقاط الطبائعى أسقاطا ينفى أصول التكوين والنشأة من العناصر الآربعة مكتملة ، ومعها تسقط صفة الآسماء الحسنى الجديدة من صفة التكوين والنشأة لآنتقاص حرف ( ذ ) منهم جميعا 0

    الآسماء الحسنى كما شرعها العليم الخبير بما أننا نتكلم عن التشريع فإننا تلقائيا نتجه للمصدرالآساسى للتشريع وبما أننا نتكلم عن ذاتية الله تعالى فإننا نأخذ قول الله تعالى ونصوصه القدسية ( القرآن العظيم ) مصدرا أساسيا ، حيث أنه الوحيد الذى ذكرت به الآسماء الحسنى ، بالتالى إذا أردنا تبيانهم علميا أو أستخراجهم عمليا من قلب القرآن العظيم فلا بد من أتباع أربعة نقاط فى غاية الآهمية حيث يكون البحث ( 1 ) على ضوء الكلية وليس الجزئية فى المكانة الآعرابية . ( 2 ) من واقع الشمولية والمطلق وليس الخصوصية . ( 3 ) من تشريع قدسية كون الآسم الحسن ذى ثلاثة أجزاء ملتصقة ( أسم وفعل وصفة ) كما للآسم الآعظم جزئيتى ( الظاهر والباطن ) . ( 4 ) من طبيعة الحروف الهجائية ذات الثمانية والعشرون حرفا ذى الطبائع الآربع حيث يكتمل أحتوائهم لكافة الآسماء الحسنى علميا من خلال الكم الحرفى وعمليا من خلال الكيف العددى طبقا لقاعدة الآصول فى التكوين والنشأة . وهكذا من خلال تلك القواعد الآربعة وأضلاع روابط أساسياتها يمكن الدخول إلى ظاهر نصوص القرآن العظيم ليتم أستخراج ماتحتويه تلك النصوص القدسية من أسماءا حسنى لله تعالى طبقا لما تم ذكره .. وعلى من يريدون الحقيقة فى أستخراج الآسماء الحسنى من قلب القرآن العظيم – حيث هى متوافرة ومتواجدة كماليا وأجماليا بالعدد القدسى ( 99 ) أتباع تلك الآرشادات التى هى الحقيقة فى مهدها وعلى الله الآجر والثواب . يزرع الجهل بذرا فتحبوا أغصانه مفترشة عروشا لكروش البهائم وتزرع الحكمة بذرا فتستقيم غصونا ملؤها عبير رياحيـن النسائم

    الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهنة الباحث عن الحقيقة في كتاب الله تعالى، لا تعنيه أبدًا إساءة استعمال هذه الحقيقة مِن قِبَلِ غيره ، وتأويلها وفق أهواء التائهين ، لآن مابين العبقرية والجهل صرح عريق لن يناله يوما الجاهلون ، ولا يمنعه ضلال بعض المغرضين في تأويل حقيقة ما من النظر إلى هذه الحقيقة بعين اليقين ، لآن مابين اليقين والمهرطقين ، وادى بعيد ملؤه آصول المعرفة لا يعيش فيه سوى الحكماء ، ولا يدفعه ذلك إلى إنكارها والإعراض عنها ، كما تهواها نفوس الملحدين والعلمانيين ، لآن هناك فرقا شاسعا بين الوساطة العقلانية الروحية والوساطة العقلانية الصريحة ، والفرق شتان بينهما .

    لذلك فإن النهج العلمى ( الحصرى من قلب القرآن الكريم ) هو القياس والمقياس الآعظم للعلوم الإلهية والذى من خلال تحاورات المنظومات القدسية أنبثقت عنه أعظم نظريات العالم ( التكامل الطبائعى ) ذات الفيصل الآوحد والفاروق الآبتر لتبيان الفصل بين القدسيات والسرديات ، دون

    الآستعانة بمن يؤيد أو بمن يهرطق . !!!

    وبما أننا نمتلك نظرية التبيان الآعظم ( التكامل الطبائعى) فإننا نكون ملكنا أكبر مقومات الآيضاحات ونستطيع أن نضع بين العالمين الفارق بين الحقيقة والضلال ، ليعرف كل صاحب عقيدة هل هو على صواب أم يعيش الباطل واهما أنه يعيش الحق مثوابا .

    يزرع الجهل بذرا فتحبوا أغصانه مفترشة عروشا لكروش البهائم وتزرع الحكمة بذرا فتستقيم غصونا ملؤها عبير رياحيـن النسائم

    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 5th فبراير 2010, 6:07 pm

    مقتضفات الحيثيات من كتابنا
    الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة
    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ 201010
    الباحث العلمى
    سيد جمعة
    عزت الكمونى
    عزت الكمونى


    عدد المساهمات : 34
    نقاط : 44
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 24/11/2008

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف عزت الكمونى 6th فبراير 2010, 4:39 am

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ 081225010815JTbm
    عزت الكمونى
    عزت الكمونى


    عدد المساهمات : 34
    نقاط : 44
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 24/11/2008

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف عزت الكمونى 6th فبراير 2010, 4:40 am

    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ 18c8jk1
    avatar
    زائر
    زائر


    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ Empty رد: أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟

    مُساهمة من طرف زائر 6th فبراير 2010, 12:52 pm

    Admin كتب:مقتضفات الحيثيات من كتابنا
    الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة
    أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل وأعتبرت شهادتنا أمام مجمع البحوث الإسلامية ضمن حيثيات رفض ( الآسماء الحسنى الجديدة ) .؟؟؟ 201010
    الباحث العلمى
    سيد جمعة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الباحث العلمي د. سيد جمعة
    لقد كان هته القضية من القضايا الدينية التي تتبعناها بحرص
    وتتبعنا ما تفضلتم بطرحه في شهادتكم القيمة
    ومسارعتكم بتقديم هته الشهادة المرفقة مع أجزاء الكتاب
    فنحمد الله تعالى على هذا الفتح ،ونبارك لكم و للهيئة ولمجمع العلماء هذا التوفيق الخير في
    بيان حقيقة هته الأسماء والحسم في القضية
    نحمده ونشكره
    الباحثة وديعة عمراني

      الوقت/التاريخ الآن هو 21st نوفمبر 2024, 1:53 pm