[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هل إسرائيل دولة عقيدة أم دولة إرهاب .؟؟
سؤال يغيب عن الآغلبية ، هل دولة إسرائيل قائمة عن عقيدة سواء إن كانت عقيدة إيمانية أو عقيدة أنتمائية .؟؟
أم هى فى المجمل العام دولة إرهابية مغتصبة لحقوق الآخرين .؟؟
تلك التساؤلات تتجمع فى شقين من الآسئلة لا ثالث لهما .؟؟
هل الإسرائيليون يؤمنون حق الإيمان أن دولة إسرائيل هى دولتهم الحقيقية توارثوها أبا عن جد بها حضاراتهم وعليها نشأت مخصبات تواجدهم إلى تلك اللحظة .؟؟؟
أم أنهم مقتنعون تماما أن تلك الآرض لا تخص أجدادهم وإنما هم فى الواقع مغتصبون وأستعماريون غزاة أرهابيون .؟؟؟
لو يعيش الإسرائيليون من خلال الإيمان المطلق بالشق الأول فأنهم لن يخرجوا منها ولن يمحوا وجودهم من فوقها ، وبذلك يعيشون الإيمان الوجدى الباطن وإن كان به مناوشات الظاهر .؟؟
أما إن كانوا يؤمنون إيمانا راسخا أن تلك الآرض لا تخص أجدادهم وإنما الواقع هم مغتصبون وأستعماريون غزاة أرهابيون فإنهم يعيشون الرعب وكوابيسه والهول وتبعياته ليل نهار .؟؟
كمن أغتصب شقة فى أحدى العقارات بأوراق مزيفة ، فرغم أنه عدل وبدل وأستبدل ودلس وزور وأوضح ظاهرا أنه المالك الحقيقى ، إلا أنه يستشعر داخل قرارة نفسه بالرعب والخوف لأنه مخادع ولا بد يوما أن يظهر المالك الحقيقى أوراق الملكية الأصلية فيدحض كل زيفه وبهتانه ويتجمع باقية سكان العقار يعاضدونه فى أسترداد ماسلب عنه فى غفلة من الزمن .؟؟
ومن ثم يكون قرار محوهم من فوق الآرض السليبة هو الواقع المتوقع حدوثه فى أى لحظة عاجلا أو أجلا .؟؟
وبما أن الشق الثانى هو الآرجح شكلا ومضمونا لذلك إن كان الزمن يتأرجح بهم بين الصعود والهبوط من خلا ل الآهتزاز النفسى فتلك هى حالة أنعدام الوزن العقلى لمن هم يستغلون نقاط ضعف المالك الآصلى وإنزواء باقية سكان العقار متقوقعين داخل شققهم .. كل منهم منطويا على نفسه مرددا .. نفسى ثم نفسى .؟؟
ومن ثم يكون قرار الصفة التوريثية أو الوراثية هما الفيصل فى بقاء إسرائيل من عدمه .؟؟؟
بيد أنه إذ كان المالك الحقيقى يعيش الغيبوبة الدنيوية لا يعبئ بمقدرات التبعية الملقاة على عاتقه من سؤال سوف يسأله أياه يوما أحد أبناءه أو أحفاده .. لما التخاذل والضعف والآستكانة .؟؟؟
بل الآدهى إذا سأله باقية أولاده وكل أحفاده .. لما تتقاتل أنت وأشقائك على سلطة بلا شرعية وشعب بلا أرض وحكم بلا فعالية .
ومن ثم إذ كان المالك الحقيقى للدولة السليبة يذبح أخية ويقدم رأسه الملطخة بالدماء قربانا للمغتصب على طبق من ذهب .؟؟؟
فهل يأتى يوما وتسقط فى يدية الأجابة ويستفيق .؟؟
وإن حدث .. هل ذاك الوقت يكون متواكبا أم ضائعا .؟؟؟
أم أن البكاء على اللبن المسكوب هو المنحى المنتظر .؟؟؟؟
اليوم الذى نريد حله بأيدينا .. غدا لن يفيد حله بأسناننا .؟؟؟؟
اليوم نبكى مرتدين طرح النسوة وغدا نصرخ عراة .؟؟؟؟؟؟؟؟
اليوم ظهر للوجود كل ماكان مخفيا .. بل وصار علنيا على الملآ وبين الآشهاد عيانا بيانا .. وغدا لن نقول فقط وحسرتاه أقصاه .!! بل سوف نقول وحسرتاه مكاة .؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فما ضاع اليوم دون مقاومة وبتنازل رخيص هو سلسلة رهيبة لما سوف يضيع غدا وبعد غدا وبعد بعد غدا .؟؟؟؟؟؟؟
فمن أعتاد تقديم التنازلات تهون عليه كل التسهيلات .!!!!
ومن تعود تحصيل التنازلات لن يقبل يوما أى مضايقات .؟؟؟
فما أسهل السلب والنهب إذا كان المالك والسكان متخاذلين وليسوا على قلب رجل واحد .!!!
وما أصعب الآسترداد ولو كان بالقوة بعد فوات الآوان .؟؟؟؟ بالآمس كان الحفر خافيا ومنكرا تحت المسجد الآقصى .. !!!! واليوم ظهر الهيكل السليمانى قائما أسفل أولى القلبتين ومعه ظهرت بوادر المعبد الصهيونى للهيكل المزعوم .!!!!
وغدا سوف يكتمل البناء الموضح الماكيت الخاص به .
وبعد بعد غدا سوف يبدأ مشوار الغيرة والتنافس بين البيتين المقدسين .. ( البيت الحرام وعلى رأسه الكعبة الشريفة ) .. ثم
( بيت آيل صهيون وعلى رأسه الهيكل السليمانى ) ..
والفارق البيانى بين الآثنين سوف تحدده القوة الآكثر أحتاواءا للمقدرات العالمية والآكثر تعدادا .!!!! أما مايلى بعد بعد بعد غدا فحدث بلا حرج .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فنحن المسلمون أعظم شعوب الآرض فى الصراخ والعويل من خلال الشجب والآستنكار .؟؟؟؟؟
نحن المسلمون أعظم شعوب الآرض الذين يبكون على اللبن المسكوب ولا يتحركون إلا بعد أن تقع الكارثة ليقول الجميع ..
إنا لله وإنا إليه راجعون .. ولا عزاء للشهداء .!!!!!!!!!!!!!!
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ )
فهل أخوة المسلمون شعوبا وحكاما ودويلات نصرتم الله فى دفاعكم عن المسجد الآقصى أولى القبلتين ومرسى الإسراء ونقطة أنطلاق المعراج الذى سوف يندثر بعد أيام ويصبح ذكرى فى طى النسيان حتى ينصركم الله ويثبت أقدامكم .؟؟؟؟؟
إن فعلتم فسوف يحق قول الله عليكم وينصركم نصرا عزيزا كما نصر الله المستضعفين بأرسال طير أبابيل .. فالله لا يخلف وعده أبدا ونهائيا وأطلاقا .
وإن خذلتموه خذلكم خذلا مبينا ( إِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ ) ..
اللهم أبلغت .. اللهم أشهد
اللهم أبلغت .. اللهم أشهد
اللهم أبلغت .. اللهم فأشهد
ولله الآمر من قبل ومن بعد
الباحث العلمى
سيد جمعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هل إسرائيل دولة عقيدة أم دولة إرهاب .؟؟
سؤال يغيب عن الآغلبية ، هل دولة إسرائيل قائمة عن عقيدة سواء إن كانت عقيدة إيمانية أو عقيدة أنتمائية .؟؟
أم هى فى المجمل العام دولة إرهابية مغتصبة لحقوق الآخرين .؟؟
تلك التساؤلات تتجمع فى شقين من الآسئلة لا ثالث لهما .؟؟
هل الإسرائيليون يؤمنون حق الإيمان أن دولة إسرائيل هى دولتهم الحقيقية توارثوها أبا عن جد بها حضاراتهم وعليها نشأت مخصبات تواجدهم إلى تلك اللحظة .؟؟؟
أم أنهم مقتنعون تماما أن تلك الآرض لا تخص أجدادهم وإنما هم فى الواقع مغتصبون وأستعماريون غزاة أرهابيون .؟؟؟
لو يعيش الإسرائيليون من خلال الإيمان المطلق بالشق الأول فأنهم لن يخرجوا منها ولن يمحوا وجودهم من فوقها ، وبذلك يعيشون الإيمان الوجدى الباطن وإن كان به مناوشات الظاهر .؟؟
أما إن كانوا يؤمنون إيمانا راسخا أن تلك الآرض لا تخص أجدادهم وإنما الواقع هم مغتصبون وأستعماريون غزاة أرهابيون فإنهم يعيشون الرعب وكوابيسه والهول وتبعياته ليل نهار .؟؟
كمن أغتصب شقة فى أحدى العقارات بأوراق مزيفة ، فرغم أنه عدل وبدل وأستبدل ودلس وزور وأوضح ظاهرا أنه المالك الحقيقى ، إلا أنه يستشعر داخل قرارة نفسه بالرعب والخوف لأنه مخادع ولا بد يوما أن يظهر المالك الحقيقى أوراق الملكية الأصلية فيدحض كل زيفه وبهتانه ويتجمع باقية سكان العقار يعاضدونه فى أسترداد ماسلب عنه فى غفلة من الزمن .؟؟
ومن ثم يكون قرار محوهم من فوق الآرض السليبة هو الواقع المتوقع حدوثه فى أى لحظة عاجلا أو أجلا .؟؟
وبما أن الشق الثانى هو الآرجح شكلا ومضمونا لذلك إن كان الزمن يتأرجح بهم بين الصعود والهبوط من خلا ل الآهتزاز النفسى فتلك هى حالة أنعدام الوزن العقلى لمن هم يستغلون نقاط ضعف المالك الآصلى وإنزواء باقية سكان العقار متقوقعين داخل شققهم .. كل منهم منطويا على نفسه مرددا .. نفسى ثم نفسى .؟؟
ومن ثم يكون قرار الصفة التوريثية أو الوراثية هما الفيصل فى بقاء إسرائيل من عدمه .؟؟؟
بيد أنه إذ كان المالك الحقيقى يعيش الغيبوبة الدنيوية لا يعبئ بمقدرات التبعية الملقاة على عاتقه من سؤال سوف يسأله أياه يوما أحد أبناءه أو أحفاده .. لما التخاذل والضعف والآستكانة .؟؟؟
بل الآدهى إذا سأله باقية أولاده وكل أحفاده .. لما تتقاتل أنت وأشقائك على سلطة بلا شرعية وشعب بلا أرض وحكم بلا فعالية .
ومن ثم إذ كان المالك الحقيقى للدولة السليبة يذبح أخية ويقدم رأسه الملطخة بالدماء قربانا للمغتصب على طبق من ذهب .؟؟؟
فهل يأتى يوما وتسقط فى يدية الأجابة ويستفيق .؟؟
وإن حدث .. هل ذاك الوقت يكون متواكبا أم ضائعا .؟؟؟
أم أن البكاء على اللبن المسكوب هو المنحى المنتظر .؟؟؟؟
اليوم الذى نريد حله بأيدينا .. غدا لن يفيد حله بأسناننا .؟؟؟؟
اليوم نبكى مرتدين طرح النسوة وغدا نصرخ عراة .؟؟؟؟؟؟؟؟
اليوم ظهر للوجود كل ماكان مخفيا .. بل وصار علنيا على الملآ وبين الآشهاد عيانا بيانا .. وغدا لن نقول فقط وحسرتاه أقصاه .!! بل سوف نقول وحسرتاه مكاة .؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فما ضاع اليوم دون مقاومة وبتنازل رخيص هو سلسلة رهيبة لما سوف يضيع غدا وبعد غدا وبعد بعد غدا .؟؟؟؟؟؟؟
فمن أعتاد تقديم التنازلات تهون عليه كل التسهيلات .!!!!
ومن تعود تحصيل التنازلات لن يقبل يوما أى مضايقات .؟؟؟
فما أسهل السلب والنهب إذا كان المالك والسكان متخاذلين وليسوا على قلب رجل واحد .!!!
وما أصعب الآسترداد ولو كان بالقوة بعد فوات الآوان .؟؟؟؟ بالآمس كان الحفر خافيا ومنكرا تحت المسجد الآقصى .. !!!! واليوم ظهر الهيكل السليمانى قائما أسفل أولى القلبتين ومعه ظهرت بوادر المعبد الصهيونى للهيكل المزعوم .!!!!
وغدا سوف يكتمل البناء الموضح الماكيت الخاص به .
وبعد بعد غدا سوف يبدأ مشوار الغيرة والتنافس بين البيتين المقدسين .. ( البيت الحرام وعلى رأسه الكعبة الشريفة ) .. ثم
( بيت آيل صهيون وعلى رأسه الهيكل السليمانى ) ..
والفارق البيانى بين الآثنين سوف تحدده القوة الآكثر أحتاواءا للمقدرات العالمية والآكثر تعدادا .!!!! أما مايلى بعد بعد بعد غدا فحدث بلا حرج .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فنحن المسلمون أعظم شعوب الآرض فى الصراخ والعويل من خلال الشجب والآستنكار .؟؟؟؟؟
نحن المسلمون أعظم شعوب الآرض الذين يبكون على اللبن المسكوب ولا يتحركون إلا بعد أن تقع الكارثة ليقول الجميع ..
إنا لله وإنا إليه راجعون .. ولا عزاء للشهداء .!!!!!!!!!!!!!!
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ )
فهل أخوة المسلمون شعوبا وحكاما ودويلات نصرتم الله فى دفاعكم عن المسجد الآقصى أولى القبلتين ومرسى الإسراء ونقطة أنطلاق المعراج الذى سوف يندثر بعد أيام ويصبح ذكرى فى طى النسيان حتى ينصركم الله ويثبت أقدامكم .؟؟؟؟؟
إن فعلتم فسوف يحق قول الله عليكم وينصركم نصرا عزيزا كما نصر الله المستضعفين بأرسال طير أبابيل .. فالله لا يخلف وعده أبدا ونهائيا وأطلاقا .
وإن خذلتموه خذلكم خذلا مبينا ( إِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ ) ..
اللهم أبلغت .. اللهم أشهد
اللهم أبلغت .. اللهم أشهد
اللهم أبلغت .. اللهم فأشهد
ولله الآمر من قبل ومن بعد
الباحث العلمى
سيد جمعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تمت الإضافة في 17 نوفمبر ·أعجبنيإلغاء إعجابي · تعليق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] اكتب تعليقاً...
سؤال يغيب عن الآغلبية ، هل دولة إسرائيل قائمة عن عقيدة سواء إن كانت عقيدة إيمانية أو عقيدة أنتمائية .؟؟
أم هى فى المجمل العام دولة إرهابية مغتصبة لحقوق الآخرين .؟؟
تلك التساؤلات تتجمع فى شقين من الآسئلة لا ثالث لهما .؟؟
هل الإسرائيليون يؤمنون حق الإيمان أن دولة إسرائيل هى دولتهم الحقيقية توارثوها أبا عن جد بها حضاراتهم وعليها نشأت مخصبات تواجدهم إلى تلك اللحظة .؟؟؟
أم أنهم مقتنعون تماما أن تلك الآرض لا تخص أجدادهم وإنما هم فى الواقع مغتصبون وأستعماريون غزاة أرهابيون .؟؟؟
لو يعيش الإسرائيليون من خلال الإيمان المطلق بالشق الأول فأنهم لن يخرجوا منها ولن يمحوا وجودهم من فوقها ، وبذلك يعيشون الإيمان الوجدى الباطن وإن كان به مناوشات الظاهر .؟؟
أما إن كانوا يؤمنون إيمانا راسخا أن تلك الآرض لا تخص أجدادهم وإنما الواقع هم مغتصبون وأستعماريون غزاة أرهابيون فإنهم يعيشون الرعب وكوابيسه والهول وتبعياته ليل نهار .؟؟
كمن أغتصب شقة فى أحدى العقارات بأوراق مزيفة ، فرغم أنه عدل وبدل وأستبدل ودلس وزور وأوضح ظاهرا أنه المالك الحقيقى ، إلا أنه يستشعر داخل قرارة نفسه بالرعب والخوف لأنه مخادع ولا بد يوما أن يظهر المالك الحقيقى أوراق الملكية الأصلية فيدحض كل زيفه وبهتانه ويتجمع باقية سكان العقار يعاضدونه فى أسترداد ماسلب عنه فى غفلة من الزمن .؟؟
ومن ثم يكون قرار محوهم من فوق الآرض السليبة هو الواقع المتوقع حدوثه فى أى لحظة عاجلا أو أجلا .؟؟
وبما أن الشق الثانى هو الآرجح شكلا ومضمونا لذلك إن كان الزمن يتأرجح بهم بين الصعود والهبوط من خلا ل الآهتزاز النفسى فتلك هى حالة أنعدام الوزن العقلى لمن هم يستغلون نقاط ضعف المالك الآصلى وإنزواء باقية سكان العقار متقوقعين داخل شققهم .. كل منهم منطويا على نفسه مرددا .. نفسى ثم نفسى .؟؟
ومن ثم يكون قرار الصفة التوريثية أو الوراثية هما الفيصل فى بقاء إسرائيل من عدمه .؟؟؟
بيد أنه إذ كان المالك الحقيقى يعيش الغيبوبة الدنيوية لا يعبئ بمقدرات التبعية الملقاة على عاتقه من سؤال سوف يسأله أياه يوما أحد أبناءه أو أحفاده .. لما التخاذل والضعف والآستكانة .؟؟؟
بل الآدهى إذا سأله باقية أولاده وكل أحفاده .. لما تتقاتل أنت وأشقائك على سلطة بلا شرعية وشعب بلا أرض وحكم بلا فعالية .
ومن ثم إذ كان المالك الحقيقى للدولة السليبة يذبح أخية ويقدم رأسه الملطخة بالدماء قربانا للمغتصب على طبق من ذهب .؟؟؟
فهل يأتى يوما وتسقط فى يدية الأجابة ويستفيق .؟؟
وإن حدث .. هل ذاك الوقت يكون متواكبا أم ضائعا .؟؟؟
أم أن البكاء على اللبن المسكوب هو المنحى المنتظر .؟؟؟؟
اليوم الذى نريد حله بأيدينا .. غدا لن يفيد حله بأسناننا .؟؟؟؟
اليوم نبكى مرتدين طرح النسوة وغدا نصرخ عراة .؟؟؟؟؟؟؟؟
اليوم ظهر للوجود كل ماكان مخفيا .. بل وصار علنيا على الملآ وبين الآشهاد عيانا بيانا .. وغدا لن نقول فقط وحسرتاه أقصاه .!! بل سوف نقول وحسرتاه مكاة .؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فما ضاع اليوم دون مقاومة وبتنازل رخيص هو سلسلة رهيبة لما سوف يضيع غدا وبعد غدا وبعد بعد غدا .؟؟؟؟؟؟؟
فمن أعتاد تقديم التنازلات تهون عليه كل التسهيلات .!!!!
ومن تعود تحصيل التنازلات لن يقبل يوما أى مضايقات .؟؟؟
فما أسهل السلب والنهب إذا كان المالك والسكان متخاذلين وليسوا على قلب رجل واحد .!!!
وما أصعب الآسترداد ولو كان بالقوة بعد فوات الآوان .؟؟؟؟ بالآمس كان الحفر خافيا ومنكرا تحت المسجد الآقصى .. !!!! واليوم ظهر الهيكل السليمانى قائما أسفل أولى القلبتين ومعه ظهرت بوادر المعبد الصهيونى للهيكل المزعوم .!!!!
وغدا سوف يكتمل البناء الموضح الماكيت الخاص به .
وبعد بعد غدا سوف يبدأ مشوار الغيرة والتنافس بين البيتين المقدسين .. ( البيت الحرام وعلى رأسه الكعبة الشريفة ) .. ثم
( بيت آيل صهيون وعلى رأسه الهيكل السليمانى ) ..
والفارق البيانى بين الآثنين سوف تحدده القوة الآكثر أحتاواءا للمقدرات العالمية والآكثر تعدادا .!!!! أما مايلى بعد بعد بعد غدا فحدث بلا حرج .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فنحن المسلمون أعظم شعوب الآرض فى الصراخ والعويل من خلال الشجب والآستنكار .؟؟؟؟؟
نحن المسلمون أعظم شعوب الآرض الذين يبكون على اللبن المسكوب ولا يتحركون إلا بعد أن تقع الكارثة ليقول الجميع ..
إنا لله وإنا إليه راجعون .. ولا عزاء للشهداء .!!!!!!!!!!!!!!
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ )
فهل أخوة المسلمون شعوبا وحكاما ودويلات نصرتم الله فى دفاعكم عن المسجد الآقصى أولى القبلتين ومرسى الإسراء ونقطة أنطلاق المعراج الذى سوف يندثر بعد أيام ويصبح ذكرى فى طى النسيان حتى ينصركم الله ويثبت أقدامكم .؟؟؟؟؟
إن فعلتم فسوف يحق قول الله عليكم وينصركم نصرا عزيزا كما نصر الله المستضعفين بأرسال طير أبابيل .. فالله لا يخلف وعده أبدا ونهائيا وأطلاقا .
وإن خذلتموه خذلكم خذلا مبينا ( إِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ ) ..
اللهم أبلغت .. اللهم أشهد
اللهم أبلغت .. اللهم أشهد
اللهم أبلغت .. اللهم فأشهد
ولله الآمر من قبل ومن بعد
الباحث العلمى
سيد جمعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هل إسرائيل دولة عقيدة أم دولة إرهاب .؟؟
سؤال يغيب عن الآغلبية ، هل دولة إسرائيل قائمة عن عقيدة سواء إن كانت عقيدة إيمانية أو عقيدة أنتمائية .؟؟
أم هى فى المجمل العام دولة إرهابية مغتصبة لحقوق الآخرين .؟؟
تلك التساؤلات تتجمع فى شقين من الآسئلة لا ثالث لهما .؟؟
هل الإسرائيليون يؤمنون حق الإيمان أن دولة إسرائيل هى دولتهم الحقيقية توارثوها أبا عن جد بها حضاراتهم وعليها نشأت مخصبات تواجدهم إلى تلك اللحظة .؟؟؟
أم أنهم مقتنعون تماما أن تلك الآرض لا تخص أجدادهم وإنما هم فى الواقع مغتصبون وأستعماريون غزاة أرهابيون .؟؟؟
لو يعيش الإسرائيليون من خلال الإيمان المطلق بالشق الأول فأنهم لن يخرجوا منها ولن يمحوا وجودهم من فوقها ، وبذلك يعيشون الإيمان الوجدى الباطن وإن كان به مناوشات الظاهر .؟؟
أما إن كانوا يؤمنون إيمانا راسخا أن تلك الآرض لا تخص أجدادهم وإنما الواقع هم مغتصبون وأستعماريون غزاة أرهابيون فإنهم يعيشون الرعب وكوابيسه والهول وتبعياته ليل نهار .؟؟
كمن أغتصب شقة فى أحدى العقارات بأوراق مزيفة ، فرغم أنه عدل وبدل وأستبدل ودلس وزور وأوضح ظاهرا أنه المالك الحقيقى ، إلا أنه يستشعر داخل قرارة نفسه بالرعب والخوف لأنه مخادع ولا بد يوما أن يظهر المالك الحقيقى أوراق الملكية الأصلية فيدحض كل زيفه وبهتانه ويتجمع باقية سكان العقار يعاضدونه فى أسترداد ماسلب عنه فى غفلة من الزمن .؟؟
ومن ثم يكون قرار محوهم من فوق الآرض السليبة هو الواقع المتوقع حدوثه فى أى لحظة عاجلا أو أجلا .؟؟
وبما أن الشق الثانى هو الآرجح شكلا ومضمونا لذلك إن كان الزمن يتأرجح بهم بين الصعود والهبوط من خلا ل الآهتزاز النفسى فتلك هى حالة أنعدام الوزن العقلى لمن هم يستغلون نقاط ضعف المالك الآصلى وإنزواء باقية سكان العقار متقوقعين داخل شققهم .. كل منهم منطويا على نفسه مرددا .. نفسى ثم نفسى .؟؟
ومن ثم يكون قرار الصفة التوريثية أو الوراثية هما الفيصل فى بقاء إسرائيل من عدمه .؟؟؟
بيد أنه إذ كان المالك الحقيقى يعيش الغيبوبة الدنيوية لا يعبئ بمقدرات التبعية الملقاة على عاتقه من سؤال سوف يسأله أياه يوما أحد أبناءه أو أحفاده .. لما التخاذل والضعف والآستكانة .؟؟؟
بل الآدهى إذا سأله باقية أولاده وكل أحفاده .. لما تتقاتل أنت وأشقائك على سلطة بلا شرعية وشعب بلا أرض وحكم بلا فعالية .
ومن ثم إذ كان المالك الحقيقى للدولة السليبة يذبح أخية ويقدم رأسه الملطخة بالدماء قربانا للمغتصب على طبق من ذهب .؟؟؟
فهل يأتى يوما وتسقط فى يدية الأجابة ويستفيق .؟؟
وإن حدث .. هل ذاك الوقت يكون متواكبا أم ضائعا .؟؟؟
أم أن البكاء على اللبن المسكوب هو المنحى المنتظر .؟؟؟؟
اليوم الذى نريد حله بأيدينا .. غدا لن يفيد حله بأسناننا .؟؟؟؟
اليوم نبكى مرتدين طرح النسوة وغدا نصرخ عراة .؟؟؟؟؟؟؟؟
اليوم ظهر للوجود كل ماكان مخفيا .. بل وصار علنيا على الملآ وبين الآشهاد عيانا بيانا .. وغدا لن نقول فقط وحسرتاه أقصاه .!! بل سوف نقول وحسرتاه مكاة .؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فما ضاع اليوم دون مقاومة وبتنازل رخيص هو سلسلة رهيبة لما سوف يضيع غدا وبعد غدا وبعد بعد غدا .؟؟؟؟؟؟؟
فمن أعتاد تقديم التنازلات تهون عليه كل التسهيلات .!!!!
ومن تعود تحصيل التنازلات لن يقبل يوما أى مضايقات .؟؟؟
فما أسهل السلب والنهب إذا كان المالك والسكان متخاذلين وليسوا على قلب رجل واحد .!!!
وما أصعب الآسترداد ولو كان بالقوة بعد فوات الآوان .؟؟؟؟ بالآمس كان الحفر خافيا ومنكرا تحت المسجد الآقصى .. !!!! واليوم ظهر الهيكل السليمانى قائما أسفل أولى القلبتين ومعه ظهرت بوادر المعبد الصهيونى للهيكل المزعوم .!!!!
وغدا سوف يكتمل البناء الموضح الماكيت الخاص به .
وبعد بعد غدا سوف يبدأ مشوار الغيرة والتنافس بين البيتين المقدسين .. ( البيت الحرام وعلى رأسه الكعبة الشريفة ) .. ثم
( بيت آيل صهيون وعلى رأسه الهيكل السليمانى ) ..
والفارق البيانى بين الآثنين سوف تحدده القوة الآكثر أحتاواءا للمقدرات العالمية والآكثر تعدادا .!!!! أما مايلى بعد بعد بعد غدا فحدث بلا حرج .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فنحن المسلمون أعظم شعوب الآرض فى الصراخ والعويل من خلال الشجب والآستنكار .؟؟؟؟؟
نحن المسلمون أعظم شعوب الآرض الذين يبكون على اللبن المسكوب ولا يتحركون إلا بعد أن تقع الكارثة ليقول الجميع ..
إنا لله وإنا إليه راجعون .. ولا عزاء للشهداء .!!!!!!!!!!!!!!
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ )
فهل أخوة المسلمون شعوبا وحكاما ودويلات نصرتم الله فى دفاعكم عن المسجد الآقصى أولى القبلتين ومرسى الإسراء ونقطة أنطلاق المعراج الذى سوف يندثر بعد أيام ويصبح ذكرى فى طى النسيان حتى ينصركم الله ويثبت أقدامكم .؟؟؟؟؟
إن فعلتم فسوف يحق قول الله عليكم وينصركم نصرا عزيزا كما نصر الله المستضعفين بأرسال طير أبابيل .. فالله لا يخلف وعده أبدا ونهائيا وأطلاقا .
وإن خذلتموه خذلكم خذلا مبينا ( إِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ ) ..
اللهم أبلغت .. اللهم أشهد
اللهم أبلغت .. اللهم أشهد
اللهم أبلغت .. اللهم فأشهد
ولله الآمر من قبل ومن بعد
الباحث العلمى
سيد جمعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تمت الإضافة في 17 نوفمبر ·أعجبنيإلغاء إعجابي · تعليق
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] , [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] معجبون بهذا
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] دوله اسرائيل الى جانب الفاتيكان هما الدولتان الوحيديتان التى قامتا على أساس دينى واجرامى لخدمة مصالح خاصة أمس في الساعة 07:22 صباحاً · أعجبنيإلغاء إعجابي
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حضرة الباحث
ليست المشكله ان نفهم ماهية دولة اسرائيل وهل هى دولة اغتصاب ام عقيده
ونحن لا نستطيع ان نعلم من نحن وماهو تصنيفنا وماهى مكوناتنا قد تكون اسرائيل ماتكون وقد يكون من يتولى حكمنا وزمرته اشد عداء لنا من عدونا وهذه هى الطامة والقشه ال...تى سوف تقصم الظهور لانه هو السائق الذى سيوردنا الى المهالك ويسلمنا الى اعدائنا عرايا من كل شئ يسترنا
لو لو رفعت كلمة اسرائيل من سؤالك ووضعت كلمة مبارك يكون السؤال له شكل اخر؟
تحياتى واحترامى[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أمس في الساعة 07:24 صباحاً · أعجبنيإلغاء إعجابي · [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الاستاذ علاء الدين أوافقك الرأى فمارك ما هو الا وسيلة فى يد اسرائيل تنفذ بها مخططاتها فى الشرق أمس في الساعة 07:34 صباحاً · أعجبنيإلغاء إعجابي
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الآستاذ الفاضل علاء الدين ..
هذا المقال يجرد إسرائيل من ثوب ( الوحش المرعب ) الذى ترعب به حكامنا وهى فى الحقيقة من الآقزام ولكن حكامنا وخيانة حكامنا هم الذين أضفوا عليها ذلك الثوب المخادع .!!
والويل كل الويل لحكام آمة وضعت فى الآذن وقرا وفى ...الآعين قطرا .!!!
الويل كل الويل لحكام آمة عاشوا ما شاء لهم أن يعيشوا فإنهم فى أخر المطاف لميتون وليوم الحساب سعير غير ممنون .!!
عجباّ لآمة يزأر ربابنها فى البرارى كالوحوش وهى تهز الجيد والنهود
عجباّ لآمة يتغنى أصحابها بالمليارات وفقراءها يلعقون الصخر الجلمود
عجبا لآمة ترتدى الهنا مرصعاّ بالنفيس وعفن جسدها ركوداّ فوق ركود
عجباّ لآمة تخلق أكواناّ من السحروقاع مجتمعاتها يئن كالسنبك المكدود
عجباّ لآمة تنفخ فى المشاعر مرح الدنيا بأحاسيس مشاعها آهل الخلود
عجباّ لآمة تنادى الإله الخالق من مآذن علياوتنعل أنفسها خلال السجود
عجباّ لآمة تمتلئ مساجدها فى شهر وباقية الشهور خالية من الوفود
عجباّ لآمة بملياراتها تنعش أقتصاد عدوها وهى تأمل آمن بقاء الوجود
عجباّ لآمة نائمة فى العسل تنتظر المن والسلوىوأرزاق بلاأدنى مجهود
عجباّ لآمة تعيش الدجل والشعوذةومذاهب مهرطقةوكأنها أحكام المعبود
عجباّ لآمة تعيش سيرة أنتصارات قدماءهاوكأنه وليد لحظتهم دون قيود
عجباّ لآمة شاءت ترهاتها أم أبت مهانتها فالآمرالمقدرسيان لهم موعود
عجباّ لآمة أراضيها مغتصبة بينما هى تهلل وتكبر للجهاد بعهود ووعود
آه ياآمة قال فيها رب العالمين
( خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ ) وصيرورة خير الآمم لأنك خاتمة الأمم ونبيك محمداّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ خاتم النبيين ودينك خاتم الأديان وشريعتك خاتمة الشرائع .
أعدلى ياآمة الإسلام لآنك مهما شذيت وأختلفت وهرطق فيك المهرطقون وعبث داخلك العابثون فإنك لم تكفرى بالله تعالى ولم تشركى به أبداّ ومطلقاّ .
فقد حدث وأشرك اليهود حين عبدوا العجل وحين ..
( قَالُواْ يَا مُوسَى اجْعَل لَّنَا إِلَـهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ ، إِنَّ هَـؤُلاء مُتَبَّرٌ مَّا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ) . !!!
فقد حدث وكفر النصارى حين ..
( قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ) وأشركوا حين ( قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ ( .!!!
أفيقى ياآمة الإسلام من غيبوبة البيات الشتوى الآبدى وأخرجى من قوقعته وأمتنعى عن آدمان المخدر الآستعمارى الذى يستغل نقاط الضعف فيفرق بسحره بين شعوبك جميعاّ حتى صار معظم أبناءك الآخوة الآعداء . !!!
أحببى من شئت فإنك مفارقه له لا مناص وأعملى ما شئت فإنك مجزية به لا محالة .
فلا خير فى آمة تضل طريق الخلاص وهى تحمل بين أضلعها القرآن الكريم الذى لا خلاص بعده .
ولله الآمر من قبل ومن بعد[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أمس في الساعة 10:14 صباحاً · أعجبنيإلغاء إعجابي · [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي دوله ارهابيه مغتصبه ليس لحقوق الفلسطينين فقط ...انما لكل حقوق العرب والمسلمين...اين الحل؟ منذ 23 ساعات · أعجبنيإلغاء إعجابي
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحل أن ينفض الحكام العرب عن كاهلهم الخوف والرعب فى تمسكهم بالعروش التى يظنونها أبدية .. يوم أن يعف الحكام عن السلطة والصولجان سيلهبون شعوبهم سعير التحرير من عبودية الماسونية العالمية والصهيونية المتمثلان فى إسرائيل الملعونة والشرطى الآوحد أمريكا القذرة . منذ 22 ساعات · أعجبنيإلغاء إعجابي
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سيدى الفاضل لآ أمل فى الحكام العرب فيوم يخاف الحاكم فانه لا يخاف على شعبه ولكنه يخاف على مقعده والاسوأ قادم فالسودان فى الطريق الى التقسيم دون أن يفعل الحكام العرب شيئا فخطة أمريكا وأسرائيل بتجزئة التكتلات لصالحم تنفذ بكل حذافيها وخطة التقسيم تتحقق على قدم وساق وحسبى الله ونعم الوكيل متى يصحو الحكام العرب منذ 21 ساعات · أعجبنيإلغاء إعجابي
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اذن ...سنبقى ...وستبقى اسرائيل ؟ منذ 21 ساعات · أعجبنيإلغاء إعجابي
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ليس صحيح ولكن لتتغير القيادا والسياسات والمعتقدات فيتغير كل شئ منذ 21 ساعات · أعجبنيإلغاء إعجابي
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سيدي الفاضل تخاذل المسلمين نحو حقوقهم الشرعية وتجاه كل القضايا الانسانية والاجتماعية وحتى الدينية اصبح ينحدر بسرعة تجاه ظلمة وفساد ...واصبحت كلمة الحق مجرد اصطلاحات ...ان قالها البعض ...تعجب منه الاخر واستهزا ..او تجاهل ...او بكى ...واصبح الانسان الذي يقول كلمة حق ويحاول ان يحققها ملفوظا من مجتمعات ...غالبية رجالها نائمون ولا يريدون ان يستيقظوا ....خوفا من المواجهة .......!!!!!!!! منذ 4 ساعات · أعجبنيإلغاء إعجابي · [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بارك الله فيك أبنتنا الغالية هاجر سعيد وزادك فطنة وتقى .. وأنا مؤيدا لكلماتك وقد قال الله تعالى فى هذا الصدد ( إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ) دمتى ياغالية بود منذ 2 ساعات · أعجبنيإلغاء إعجابي
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بارك الله فيكم الجمع الحاضر وتمشيا مع قول الله تعالى ( إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ) فإنه من المفروض أن يتأتى التغيير من الجميع وبما أننا محكومين بشلة حكام منتفعين وأرصدة البنوك تدل على ذلك بعد مماتهم وفضائح أبنائهم أشد هولا فإن التحرير من البيات الشتوى هو التحرك من خلال إيمان أننا كشعوب قد غيرنا من أنفسنا أولا فأشد مايرعب الحاكم الظالم أن يجد السواد الآعظم من شعبه متلاحم . منذ 2 ساعات · أعجبنيإلغاء إعجابي
1st أكتوبر 2018, 4:52 pm من طرف Reda
» بيان الإعجاز العلمى فى تحديد التبيان الفعلى لموعد ( ليلة القدر ) على مدار كافة الأعوام والآيام
1st يوليو 2016, 2:11 pm من طرف usama
» كتاب اسرار الفراعنة
20th يوليو 2015, 7:11 am من طرف ayman farag
» أسرار الفراعنة القدماء يبحث حقيقة استخراج كنوز الأرض ــ الكتاب الذى أجمعت عليه وكالات الآنباء العالمية بأنه المرجع الآول لعلماء الآثار والمصريات والتاريخ والحفريات ــ الذى تخطى تحميله 2300 ضغطة تحميل
12th يوليو 2015, 4:15 pm من طرف farag latef
» ألف مبروك الآصدار الجديد ( الشيطان يعظ ) ونأمل المزيد والمزيد
26th أبريل 2015, 5:20 pm من طرف samer abd hussain
» ألف مبروك اصداركم الجديد ( السفاحون فى الآرض ) الذى يضعكم على منصة التتويج مع الدعاء بالتوفيق دوما
26th أبريل 2015, 5:17 pm من طرف samer abd hussain
» الباحث الكبير رجاء هام
12th أبريل 2015, 11:14 am من طرف الخزامي
» بيان الإعجاز العلمى فى تبيان فتح مغاليق ( التوراة السامرية ـ التوراة العبرانية )
10th أبريل 2015, 6:11 am من طرف الخزامي
» الرجاء .. ممكن كتاب أسرار الفراعنة المصريين القدماء للباحث العلمي الدكتور سيد جمعة
24th فبراير 2015, 4:37 am من طرف snowhitco