موقع الباحث العلمى : سيد جمعة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شــــعار الموقـــــع

تعلموا العلم فإن تعلمه خشية ، وطلبه عبادة ، ومذاكرته تسبيح ، والبحث عنه جهاد ، وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة .. لذلك أبوابنا مفتوحة لكافة الديانات الإلهية .. وجميع منتدياتنا داخل الموقع  مفتوحة للجميع دون قيد أو شرط أجبارى للتسجيل حيث قد وهبنا كافة علومنا لله تعالى كصدقة جارية لنفس آمى ونفسى ، ولا نسألكم سوى الدعاء لنا بالستر والصحة وأن يغفر الله ماتأخر وما تقدم من ذنوب ولله الآمر من قبل ومن بعد .
الباحث العلمى
سيد جمعة
 

حكمـــة الموقـــــع

يزرع الجهل بذرا فتحبوا أغصانه مفترشة عروشا لكروش البهائم   
وتزرع الحكمة بذرا فتستقيم غصونا ملؤها عبير رياحين النسـائم

جديد اصدارات الموقع

 
أهــم المــواضيع الأخــيرة
 
أحدث اصدارات الهيئة المصرية
العالمية للإعجاز العلمى فى
 الرسالات السماوية
      كتـــــــــاب
تأليف الباحث العلمى سيد جمعة
الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)
الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)

المواضيع الأخيرة

» الآسماء العظمى والآسم الآعظم - علانية لآول مرة على مر تاريخ كافة العصور
الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty1st أكتوبر 2018, 4:52 pm من طرف Reda

» بيان الإعجاز العلمى فى تحديد التبيان الفعلى لموعد ( ليلة القدر ) على مدار كافة الأعوام والآيام
الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty1st يوليو 2016, 2:11 pm من طرف usama

» كتاب اسرار الفراعنة
الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty20th يوليو 2015, 7:11 am من طرف ayman farag

» أسرار الفراعنة القدماء يبحث حقيقة استخراج كنوز الأرض ــ الكتاب الذى أجمعت عليه وكالات الآنباء العالمية بأنه المرجع الآول لعلماء الآثار والمصريات والتاريخ والحفريات ــ الذى تخطى تحميله 2300 ضغطة تحميل
الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty12th يوليو 2015, 4:15 pm من طرف farag latef

» ألف مبروك الآصدار الجديد ( الشيطان يعظ ) ونأمل المزيد والمزيد
الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty26th أبريل 2015, 5:20 pm من طرف samer abd hussain

» ألف مبروك اصداركم الجديد ( السفاحون فى الآرض ) الذى يضعكم على منصة التتويج مع الدعاء بالتوفيق دوما
الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty26th أبريل 2015, 5:17 pm من طرف samer abd hussain

» الباحث الكبير رجاء هام
الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty12th أبريل 2015, 11:14 am من طرف الخزامي

» بيان الإعجاز العلمى فى تبيان فتح مغاليق ( التوراة السامرية ـ التوراة العبرانية )
الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty10th أبريل 2015, 6:11 am من طرف الخزامي

» الرجاء .. ممكن كتاب أسرار الفراعنة المصريين القدماء للباحث العلمي الدكتور سيد جمعة
الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty24th فبراير 2015, 4:37 am من طرف snowhitco

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 59 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 59 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 292 بتاريخ 7th أكتوبر 2024, 2:49 pm

دعاء الموقع

اللّهم اهدِنا فيمَن هَديْت و عافِنا فيمَن عافيْت و تَوَلَّنا فيمَن تَوَلَّيْت و بارِك لَنا فيما أَعْطَيْت و قِنا واصْرِف عَنَّا شَرَّ ما قَضَيت سُبحانَك تَقضي ولا يُقضى عَليك انَّهُ لا يَذِّلُّ مَن والَيت وَلا يَعِزُّ من عادَيت تَبارَكْتَ رَبَّنا وَتَعالَيْت فَلَكَ الحَمدُ يا الله عَلى ما قَضَيْت وَلَكَ الشُّكرُ عَلى ما أَنْعَمتَ بِهِ عَلَينا وَأَوْلَيت نَستَغفِرُكَ يا رَبَّنا مِن جمَيعِ الذُّنوبِ والخَطايا ونَتوبُ اليك وَنُؤمِنُ بِكَ ونَتَوَكَّلُ عَليك و نُثني عَليكَ الخَيرَ كُلَّه

أمى وبلدى ودمى وعشقى

زهرة المدائن
 

أعلن لموقعك هنا مجانا

الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)

الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)

الصورة الخلفية للفئات (اليسرى)


    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 9:59 am

    عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما
    قال: "أتاني ربي في احسن صورة، فقال: يا محمد، قلت: لبيك ربي وسعديك، قال:
    فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: ربي لا أدري، فوضع يده بين كتفي، فوجدت بردها بين ثديي، فعلمت ما بين المشرق والمغرب، قال:
    يا محمد، فقلت لبيك ربي وسعديك، قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت:
    في الدرجات، والكفارات، وفي تقل الأقدام إلي الجماعات، وإسباغ الوضوء في المكروهات، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، ومن يحافظ عليهن
    عاش بخيرٍ، ومات بخير، وكان من ذنوبه كيوم ولدته أمه".
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:05 am

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ( سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيد )


    رسالة بحث ( الآحاديث القدسية )

    من خلال بيان نظرية التكوين والنشأة

    وتبيان منظومة قواعد ( التكامل الطبائعى )
    الحديث القدسى الثانى
    ***********
    من منطلق نظرية البيان والتبيان التى وضع لبنات تأسيسها الله تعالى وقمنا نحن بفضل من الله وعلمه بأكتشافها وأظهارها بيانا وتبيانا على الملآ وبين الآشهاد تحت مسمى ( التكامل الطبائعى ) أستطعنا علميا وعمليا أن نثبت للعالمين على أختلاف عقائدهم وطوائفهم وجنسياتهم وألوانهم وهويتهم ، من خلال ( اللغة الوحيدة ) التى يتكلمون بها جميعا وكل من فوق ظهر الآرض
    دون فرقة ، ألا وهى لغة ( الآرقام ) ماهو حقيقة البيان الإعجازى العلمى الرقمى الإلهى فى تبيان ( الأسلوب الذاتى لله تعالى ) فى كتابته لنصوصه المقدسة وأقاويله القدسية ، ومن ثم الوقوف على مصداقية الفصل بين النصوص القدسية والنصوص السردية .
    ومن خلال منظومة قواعد النظرية العلمية الإعجازية تباين للعالمين :ـ
    ( 1 ) كيفية وقوف كل إنسى على حقيقة نصوص ديانته ، وكيفية تمكينه من الفصل بين القدسيات النصية والسرديات البشرية فى نصوص عقيدته المؤمن بها ، وكذلك عقائد الديانات الآخرى .
    ( 2 ) كيفية التعرف على أسلوب الله تعالى فى كيفية ربط ( ظاهر ) المعانى
    المنصوصة من خلال ( باطن ) محركات التفاعل والتشغيل ، والذى من
    جراءها بمجرد تلاوة آيات نصوص ( الظاهر ) يتفاعل ( الباطن ) وترفع محركات بحثه الآيات النصية المنطوقة لحيز التشغيل الفورى المباشر .
    ( 3 ) كيفية أستخراج ( الباطن ) المستكن داخل آيات النص ( الظاهر ) وتعريفة مجردا بالآسم والرقم الآجمالى .. ومن ثم يمكنه التعرف على جزئية الإرادة العلوية الحاكمة على كافة العلويات .. وكذلك المشيئة العظمى الحاكمة على كافة السفليات ، وعليه يمكنه الوقوف على القوة العظمى الحاكمة على كل من العلويات والسفليات .
    ( 4 ) كيفية التطبيق العملى على كافة نصوص الرسالات السماوية الإلهية المنزلة من قبل الله تعالى ( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن ) ومن ثم الوقوف على الإعجاز العلمى فى التكوين البنائى الكونى ومن خلاله يتباين ظاهرا للآعين ( البناء التوراتى ) ـ ( البناء الإنجيلى ) ـ ( البناء القرآنى ) .
    ( 5 ) كيفية التطبيق العملى فى الربط بين ( ظاهر ) النصوص المرئية فى الكتب القدسية ( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن ) وكذلك ( الباطن ) المستكن الغير مرئى .. ومن هنا سوف يقف على الإعجاز العلمى الرقمى الإلهى فى الربط بين نصوص الآديان جميعا .
    ( 6 ) كيفية التطبيق العملى البحت من خلال بيان الإعجاز العلمى الرقمى الإلهى فى تبيان الفصل بين الديانات القدسية الإلهية وبين الديانات البشرية الإدعائية ومن ثم يمكنه الوقوف على الحقائق العلمية الإعجازية من خلال التطبيق الإنجازى دون وساطة .
    ( 7 ) كيفية التطبيق العملى الصرف لمنظومة قواعد نظرية ( التكامل
    الطبائعى ) على الآقوال والآحاديث القدسية وما جاء على ألسن الرسل
    للوقوف على بيان الوقائع وتبيان الفصل بين القدسى والسردى .
    ومن خلال نقاط الآرتكاز المذكورين سلفا أستطعنا بعون الله تعالى توثيق كافة نصوص ( القرآن ) بالربط ( ظاهرا : باطنا ) ببعض نصوص ( التوراة ) وكذلك بعض نصوص ( الإنجيل ) والتى جاءت أقاويلهم على ألسن الرسل .
    وعليه أصبح من ينكر ( القرآن ) فإنه بالتبعية ينكر ( الوراة : الإنجيل ) ويخرق كافة القدسيات الإلهية .. كما أمكنا الله تعالى على فتح كافة اللوغاريتمات المبهومة فى ( البناء القرآن ) والتوثيق العلمى والعملى لهم .
    وهانحن نقوم من خلال بيان منظومة قواعد نظرية ( التكامل الطبائعى ) على
    تبيان حقيقة ( الآحاديث النبوية القدسية ) لرسول الإسلام محمد بن عبد الله ـ المفترى عليه ـ ليتباين للعالمين على الملآ وبين الآشهاد ، كيفية الوقوف على القدسيات .
    الآحاديث ( القدسية ) المروية عن رسول الإسلام محمد بن عبد الله
    ******************************************************
    إن مايتفوه به الرسل من كلمات عن لسان حال الله سبحانه وتعالى ، تعد فى الواقع العلمى كلمات قدسية بحتة شأنها شأن كافى النصوص القدسية الكتابية
    عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما
    قال: "أتاني ربي في احسن صورة، فقال: يا محمد، قلت: لبيك ربي وسعديك، قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: ربي لا أدري، فوضع يده بين كتفي، فوجدت بردها بين ثديي، فعلمت ما بين المشرق والمغرب، قال:

    يا محمد، فقلت لبيك ربي وسعديك، قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت:
    في الدرجات، والكفارات، وفي تقل الأقدام إلي الجماعات، وإسباغ الوضوء
    في المكروهات، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، ومن يحافظ عليهن
    عاش بخيرٍ، ومات بخير، وكان من ذنوبه كيوم ولدته أمه".
    وكما أعتدنا دوما وأبدا نبسط حروف النص حروفا مفرقة ، ومن ثم نحذف المكرر ونتبقى على الآصول الغير مكررة ..( ف ى ج ل ا ت ك د م و ق ر ه ن س ع ش ب ظ غ ذ ض ح ص خ )
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:05 am

    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى

    ف ى ج ل


    ا ت ك د

    م و ق ر

    ه ن س ع

    ش ب ظ غ

    ذ ض ح

    ص خ

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    ونوائم الحروف أجزاءا طبائعية ومن لم يتوائم يحذف تلقائيا من جراء نفسه

    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى

    ف ى ج ل

    ا ت ك د

    م و ق ر

    ه ن س ع

    ش ب ظ غ

    ذ ض ح

    ص

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    1126 1358 1083 1312

    10 17 12 7

    1 + 8 3 + 7

    9 10

    9 1

    وبظهور الرقم الآصولى ( 9 ) من خلال توأمة الطابعين النارى والترابى ..
    وبظهور الرقم الكمالى ( 1 ) من خلال توأمة الطابعين الهوائى والمائى ..
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:17 am

    يخرج للعالمين على الملآ وبين الآشهاد الآسم الآعظم ( باطن ) الحديث القدسى الشريف معلنا عن ذاته ونفسه ورقمه الآجمالى

    (دكل يفص منق جس هت حغ ذضش أبوظ رع ) أجمالى عدده = 4879


    ومن الشكل العام للآسم المستخرج نجده يحتوى على الجزئية العلوية ( حغ )

    وعلى الجزئية السفلية ( ذضش ) ومن هنا نتيقن أنه ( التسخير الآعظم )

    ومن خلال سياق مفردات أجزاء الآسم نجده يحتوى على حرف ( ظ ) بمعنى أنه فى أعلى تدرجات فعاليات جهده التشغيلى .

    وبالرجوع إلى مستخرجاتنا السابقة فى ( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن ) نجد تواكب الآسم وتوافقه فى العديد من النصوص .
    الدمج الآعظم لثنائيات الجزئيات المقدسة
    عندما أفردنا أستخراجات نظرية ( التكامل الطبائعى ) من أصول ثابتة ومتحركة وفقا لمتطلبات الآمر المنشود من كل منهم ، ظهر أمامنا الجزء
    االآصولى المكون من ( 7 ) سبعة أجزاء يتضمنون ( 19 ) تسعة عشرة حرفا
    .. ( دكل يفص منق جس هت أبوط رع )
    *** هؤلاء هم الآصول الثابتة فى كافة الآسماء (الباطنة) العظمى وتتغير جزئياتهم وفقا للآصول المتحركة المؤلفة من ثلاثة أجزاء تضم( 9 ) تسعة حروف ( حغ ذضش ثظخز ) ومن خلال منظومة تلك الآستخراجات يتضح أن هناك أسما للجزئية العلوية ( حغ ) ، وكذلك هناك أسما للجزيئة السفلية ( ذضش ) أما الجزئية الآخيرة ( ثظخز ) فهى جزئية القوة وهى تشارك وتتداخل فى الجزئية العلوية كما تتداخل وتشارك فى الجزئية السفلية .
    **** وعليه يكون الشكل العام ( الظاهر ) لكافة الجزئيات ، سواء إن كانت أصول ثابتة أو أصول متحركة هو : ..............
    ( الواحـــــد الآحـــــــــــــد )
    ( الإرادة العلوية ) ( المشيئة السفلية )
    ( القوة القاهرة )
    **** وعليه يكون الشكل ( الباطن ) لكافة الجزئيات ، سواء إن كانت أصول ثابتة أو أصول متحركة هو : ............
    ( دكـل يفــص مـنق جـس هـت أبـوط رع )
    19 . ( حــــغ ) ( ذضــــش )
    2 3
    ( ثظخـــــز )
    4
    **** من هذه الأبداعية العلمية وبانوراما مظهرها العام تتفاعل تقنيا وعمليا آليات حروف جزئية العلويات ( حغ ) كحاكم علوى ، مع آليات حروف جزئية السفليات ( ذضش ) كحاكم سفلى فى توحد كمالى جلالى علوى وسفلى لله تعالى فى شئون منظومة النشأة والتكوين والخلق أجمعين ، وتكامليا تتداخل جزئية القوة العظمى ( ثظخز ) سواء فى العلويات أو فى السفليات ، أو فى كلاهما معا ، فيمتزج من جراء هذا الدمج عدة شكليات خلاقة من قبل الله تعالى وفق معطيات أمور فعالياته العظمى 0
    الدمج العلمى ( عمليا ) للعلويات والسفليات
    إن الذين يتخيلون أننا نتكلم من وحى الخيال ..هم إناس واهمون .
    إن الذين يعتقدون أن سلسلة كتبنا هذه مثل ألاف الكتب التى تمتلئ بهم أرفف المكتبات العامة والخاصة ملؤها حشايا وقصاصات تخاريف أوهام وفريات جمعت من الشرق والغرب والشمال والجنوب .. هم إناس غافلون . إن الذين يظنون أن النظرية العظمى – التكامل الطبائعى - وكافة توابعها من مستخرجات ماهى إلا رؤى ورؤيا شخصية شأنها شأن كافة الآكتشافات والآبتكارات والآختراعات الآخرى .. هم إناس ساهون .
    إن الذين يتوهمون أن كافة أستخراجاتنا لنظرية (التكامل الطبائعى ) مجرد أسماء شأنها شأن كافة الآسماء اللوغاريتمية لافهم ولا معنى ولا مضمون ولاقيمة ولاهدف ولاروح ولاحياة ولاجدوى ولافاعلية .. وأنه تخاريف عقل وللقرآن مقحمون .. هم إناس عن العلم الآقدس معرضون . إن الذين يتجاهلون عن عمد أو عن لهو أو عن غفلة هذا العلم الآعظم المقدس ، فلسوف يأتى اليوم الذى فيه يعترفون بأحقيته وأصوله شكلا
    وموضوعا.. سوف يأتى اليوم الذى تنعقد فيه المحافل وتقام عن بكرة أبيهم ،
    يبحثون وينقبون فى حيثياته ، لعلهم لشرائع وعلم الله تعالى الآقدس يهتدون
    **** ولتبيان بعض حقائق هذا العلم الذى فنينا زهرة شبابنا فى أيضاح
    معالمه والوقوف على أسس نظمه .. نكشف النقاب عن الجديد والجديد..نرفع
    الآستارعن عظمة لاهوت هذا العلم الآقدس المقدس للخالق الآعظم الله تعالى الحقيقة العلمية للآمانة الإلهية
    عندما تكلم الله تعالى عن ( الآمانة العظمى ) التى أبت السموات والآرض أن يحملنها وأشفقن منها .. كانت ومازالت منذ نزولها وحيا على رسول الله محمد r وحتى يومنا هذا محط جدل وأختلاف رؤى بين الفقهاء والعلماء والآئمة على كافة مللهم ومذاهبهم . !! يقول الله تعالى فى سورة الآحزاب – آية 72 : 73
    e (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ، لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ) a
    *** تلك الآيات منذ حوالى ( ألف وأربعمائة وثمانية وعشرون عاما هجريا ) لم يحل لغزها وحتى هذه اللحظة .. تلك الآيات فصلت وفندت لهم من المراجع والآبحاث مالا يعد ولا يحصى على مر تلك العصور – وجميعهم قد جانبهم الصواب ولم يقف أحد على الهدف المنشود وعلمية المضمون . !!!
    *** لذلك من واقع منهاجنا العلمى البحت حيث أننا لسنا آهل فقه ولا أهل ذكر ولا أهل فتوى ، وبعيدا عن عرقية الديانه والعقيدة والملل ومذاهب التشيع وطوائف الآحزاب والمنابر ، نضع النقاط فوق حروف أخطر بحث دينى على مر كافة العصور .. وعليه لانجد بدا سوى رفع النقاب عن أعظم الآسرار وأجلها فى القرآن العظيم ليقر بعدها الدانى قبل القاصى على أختلاف عقائدهم ومللهم وتشيعهم أن كتاب الله المقدس الآوحد هو ( القرآن العظيم ) ذى الآعجاز العلمى والإنجاز الإلهى لما يحويه من أعظم العلوم وأجلها رفعة بأيضاحات وشفافية لم تتواجد أطلاقا وبتاتا فى كافة الكتب القدسية الآخرى .
    *** وخير دليل أفتقره هؤلاء الرافضون لعلوم الله تعالى عن عمد هو مانحن قد وقفنا عليه ونعرضه بيانا تبيانا على الملآ وبين الآشهاد ولا نبغى من وراء ذلك سوى أن يجعله الله تعالى فى ميزان حسناتنا ويفغر لنا السلف والخلف من الخطايا والذنوب ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم .
    **** ومن ثم يكون التبيان الآعظم لنظرية ( التكامل الطبائعى ) هو المقياس الآعظم لآيضاح وأظهار تلك القدسيات .. ولتبيان ذلك فى أوضح صوره على الملئ وبين الآشهاد نخضع تلك الآيات المقدسة لمنظومة نظريتنا العظمى .
    ** نبسط الآيات حروفا مفرقة..نحذف الحروف المكررة..لنتبقى على الآصول ( ا ن س ع م ض ج ر ف ت ق ل ه ى ك ح ش و ظ غ ذ ب )
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:18 am

    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
    ا ن س ع

    م ض ج ر
    ف ت ق ل
    ه ى ك ح
    ش و ظ غ
    ذ ب
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
    ا ن س ع
    م ض ج ر
    ه ت ق ح
    ش و ظ غ
    ذ ب
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    1046 1258 1063 1278
    11 16 10 18
    2 7 1 9
    + +
    9 10
    9 1
    وهكذا يكتمل أمامنا وأمام العالم وعلى الملئ وبين الآشهاد الرقم الآصولى ( 9 ) لتوحد الطابعين النارى والترابى ثم الوحدوى ( 1 ) لتوحد الطابعين الهوائى والمائى والذى يتبعه تلقائيا الآسم الآعظم ( الباطن ) ساكن الآيات
    ...( جس منق هت حغ ذضش أبوظ رع ) أجمالى عدده = 4645
    ****هاهو الآسم الآعظم ( الباطن ) للآمانة العظمى علانية يعلن عن نفسه
    للعالم أجمع ولآول مرة فى تاريخه .
    **** هاهو الآسم الآعظم ( الباطن ) للآمانة العظمى حقيقة وليس خيالا يجهر بذاتيته لآول مرة علانية على الملئ وبين الآشهاد .
    **** هاهو الآسم الآعظم ( الباطن ) للآمانة العظمى الذى أبت السموات
    والآرض والجبال أن يحملنها وأشفقن منها ، يعلن عن نفسه وذاتية رقمه
    الآجمالى جهارا لآول مرة فى التاريخ أمام العالم أجمع .
    **** هاهو الآسم الآعظم ( الباطن ) للآمانة العظمى الذى أحار العلماء والمفكرين والفلاسفة والفقهاء والآئمة ألاف السنين ، يكشف النقاب عن كينونته فى شفافية ووضوح .
    **** هاهو الآسم الآعظم ( الباطن ) للآمانة العظمى التى حملها أول أنسان فى التاريخ ( آدم ) u وكان بها ظلوما لنفسه فعلى وتسامى فوق كافة مخلوقات الله تعالى فكان محط أنظارهم وأنبهارهم لما أتاه من أفعال وخوارق
    **** هاهو الآسم الآعظم ( الباطن ) للآمانة العظمى التى حملها أول أنسان على وجه الآرض ( آدم ) u وكان بها جهولا لعظمة ماتحويه من أفعال وتصاريف فعلاه الغرور وأنصاع وراء رغبات شيطان أمرآته ، فكانت المعصية العظمى والطامة الكبرى ظنا منه أنه فوق المسائلة والحساب .
    **** هاهو الآسم الآعظم ( الباطن ) للآمانة العظمى التى حملها بالتبعية نسل الإنسان الآول u وكانوا بها ظالمين لآنفسهم فى معرفتها وجهال لما تحويه من عظمة لا تعادلها عظمة أسماءا أخرى . **** هاهو الآسم الآعظم ( الباطن ) للآمانة العظمى يعلن نفسه وذاته وكينونته كاملا متكاملا ولآول مرة فى التاريخ بحروف تقرأ وأعداد تفهم ، بلا لوغاريتمات مبهمة ، ودون إشارات ملغزة ، ودن أيماءات محجبة .
    ** بيد أنه هناك العديد والعديد من التساؤلات . ؟؟؟ *** مامعنى الآمانة . ؟؟ *** لماذا رفضت السموات والآرض والجبال أن يحملنها وأشفقن منها . ؟؟ *** وهل حملها الإنسان طواعية أو كرها . ؟؟؟ *** لماذا حملها الإنسان وكان بها ظلوما جهولا . ؟؟؟ ** وللإجابة على كافة التساؤلات :...... أولا :.. راجع كتابنا الآول ( البيان الآعجازى ) الفصل الآول .
    اإذ يوجد به السبق الآعظم فى إيضاح كافة مبتديات الخلق حيث النشأة والتكوين وكيفية أصطفاة الله تعالى ( آدم ) u فى حمل تلك الآمانة العظمى>H.
    ثانيا : ... e ( عَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَؤلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ) وندقق هنا فى كلمة } ( كلها{ ( بمعنى أن الله تعالى لم يترك بابا للمعرفة إلا وأطلع عليه ( آدم ) u ومن تلك النقطة نوضح الهدف والمضمون فى الآجابة على التساؤلات السابقة .
    ا*** إن الآمانة هى الوديعة الجوهرية ذات القيمة التى تودع لدى الغير فيؤتمن بالحفاظ عليها أئتمانه بالحفاظ على ممتلكاته فلا يفرط فيها ولا يعبث بها ولا يستهان بكينونتها ، ولا يشترط تكون تلك الآمانة أسما أو عينا ، إذ أن كافةالودائع تقع تحت طائلة معنى ومغزى الآمانة .
    *** لذلك عندما أكمل الله تعالى النشأة والتكوين وعرض على السموات
    والآرض والجبال بصفتهم أكبر التخاليق ، حيث أن السموات هى الفراغ الكونى الذى يحمل الآراضين وأن الجبال هى أوتاد الآراضين وميزان توازنهم - أن يحملن أعظم الودائع الإلهية ، بيد أنهن أبين فى أشفاق أن يحملنها، رفضن أن يحملن مالا طاقة لهن فى الحفاظ على كوامن الذاتية الإلهية ، إذ أن حمل الآسماء العظمى أشق ثقلا من حمل الآراضين وأوتادهن ، وهكذا فى ضعف وعطف وإنكسار تخلصن من أعظم الآعباء وأقدس المهام التى لاقبل لهن بكنيتها .
    *** وللضعف التكوينى للآنسان أمام قوة الملائكة والقرناء والجن ، وأمام أستنكارهم جميعا لخلقته ، لم يكن هناك بدا ولا مناصا أمامه فى خضم هذا المعترك سوى الآستعانة بعلم الله وقبول ماتم عرضه عليه من قبل الله تعالى ليتفوق به على سائر المخلوقات الآخرى 0
    **** هكذا حمل الإنسان الآول ( آدم ) u ( الآمانة ) مرغما وطواعية فى آن واحد . !!!.. حمل الآمانة ( مرغما ) لآنه لم يكن أمامه سواها ليعلو شأنه ويناطح جبابرة المخلوقات الآخرى ويفوقهم قوة وعلما ، حيث صار هو المسخر الآوحد لهم بعلم الله تعالى وكلماته ، صار هو محكوما بأفعاله وجميع المخلوقات الآخرى محكومة بالآسماء .. حمل الآمانة ( طواعية ) لآنه وجد فيها الملاذ والملجأ والنجاة فى حمايته من أستنكار الملائكة وأستهجان القرناء والجن والذى وصل إلى مرحلة العصيان والتحدى له وللخالق الآعظم فى
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:19 am

    وقت كان فيه مازال بعد يتنفس أنفاسه الآولى . !! *** أما لكونه ظلوما فى حمل تلك الآمانة فقد ظلم الإنسان الآول u نفسه فى حمل مالا طاقة له لحمله ، إذ أن لعظمة تلك الآمانه كان لابد من أيداعها مجالا يقارب جبروتها وقوتها إن لم يكن يفوقها ، ولكن أن تودع تلك الوديعة العظمى لدى مخلوق يستغل كافة أمكانياتها لمصلحته الخاصة فهذا يعد( تدليس وأنتهاكا) فى رمزية وجوهرية الوديعة المودعة إليه .
    *** أما لكونه جهولا ، فالجهل هنا ليس معناها الآمية ، أو حمل أسفار بلا دراية أو أستيعاب ، وإلا ماكان الله تعالى أكمل الآيات بقوله ( لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ) .. بل المقصود بكلمة ( جهولا ) هو جهل الإنسان الآول لكافة مقدرات وتصاريف وفاعليات تلك ( الآمانة ) .
    *** وأننا شرحنا فى كتابنا السابق أن كافة الآسماء العظمى ذات وجهين .. كما تخدم فى العلويات .. تخدم أيضا فى السفليات بلا آدنى تحفظ ، والآمثلة من واقع الكتب القدسية كثيرة وأمامنا المثال فى الآية السالفة .. إذ أن الله تعالى من خلال مضمون الآسم الواحد يفعل النقيضين معا ( العذاب والتوبة ) . !!! ا*** وعليه فقد أغتر الإنسان الآول u فى ( ظاهر ) الآسماء العظمى ولم يدرك مضمون ( باطن ) كوامن تلك الآسماء وما تحوى من تصاريف وأفعال تشيب من هولها الولدان . !! .. وبالتالى أستعمل ماترائى له خيرا وتجاهل ماتبقى . !! .. بيد أنه آتى وقتا أصبح فيه المجهول معلوم وتفنن الإنسان فى أستخراج كافة الكوامن وكان الفراعنة المصريين القدماء أول من جهروا بكافة الآسماء وخفاياها علانية وكان لهم السبق فى الآشهار على الملئ وبين الآشهاد بلا مواربة ولا حجاب .
    *** وهكذا أتضحت لنا الصور العامة ، حيث الشكل العام لمدلول ( الظاهر ) للآمانة العظمى .
    بيد أنه ماهى الصورة الخاصة ، حيث ( الباطن ) للآمانة العظمى .؟؟
    ا**** أن الحقيقة الفعلية ( للآمانة ) العظمى التى أبت السموات والآرض والجبال أن يحملنها وأشفقن منها هى كونها ذاتية أسم الله العظيم الآعظم
    المجرد الزاجر العام على كافة العوالم العلوية لآحتواء الآسم على الجزئية (
    حغ ) فى نفس الوقت ذاتية الآسم الحاكم العام على كافة العوالم السفلية
    لآحتواء الآسم على الجزئية ( ذضش ) .
    **** فكيف إذا يجيز أحتواء الآسم الآعظم ( الباطن ) الواحد على جزئيتين متناقضتين ( علوى ) ثم ( سفلى ) فى آن واحد . ؟؟؟
    **** أوليس هذا تضارب فى التصاريف والآختصاصات . ؟؟؟ *** بيد أن العكس هو الصحيح . !! *** إذ أن الجمع بين الجزئية العلوية ( حغ ) والجزئية السفلية ( ذضش ) هو جمع الحاكم العام للعلويات والزاجر على السفليات والسفليات معا ، وقد أسمى الله تعالى بذاته ونفسه ذلك النوع من الحكام وأطلق عليه لقب ( التسخير ) وهذا ماسوف يتضح فيما بعد . **** بيد أنه ماهو ( التسخير ) ولما أطلق عليه تلك الكنية . ؟؟؟ *** وماهى علاقة ذلك المسمى الإلهى ( التسخير ) بمضمون الآسم الآعظم الذى نحن بصدده . ؟؟
    *** وللآجابة على تلك التساؤلات من الواقع الإلهى قبل أن نتخطى المفاهيم
    الآدراكية ، حيث أننا دوما نرتكن إلى التوثيق الإلهى لنقطع دابر أصحاب
    اللاءات الرافضين النعمات فى غلق كافة الآبواب أمامهم لذا نوضح قول الله تعالى فى سورة الآعراف – آية 54
    e ( إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى
    َلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ) a
    *** تلك الآية توضح كيفية خلق الله تعالى للنشأة والتكوين فى ستة أيام
    00 كما توضح أيضا قدرات الله تعالى فى تسييره لكافة خلقياته فى مساراتها
    الصحيحة بلا أدنى تجاوزات . *** بيد أن بيت القصيد فى الآية هو قول الله تعالى } مسخرات { بمعنى أن عملية أشتغال المقدرات تبعا لما خلقت من أجله وتصاريفها ، قد أسماها الله تعالى } التسخير { . . *** ولآدراك مفهوم الربط بين الآسم الآعظم ( الباطن ) للآمانة العظمى وبين أية ( التسخير ) التى نحن بصددها الآن - كما أسماها الله تعالى - لابد من الدخول بتلك الآية منظومة التبيان الآعظم لنظرية ( التكامل الطبائعى ) لآيضاح حقيقة مضمونها ( الباطن ) التى تحويه وتكنه داخلهاالحروف الآصولية وحقيقة ( ماهية ) كلمة ( مسخرات ) التى ورد تبيانها فى الآية الكريمة .
    *** وطبقا لمنظومة قواعد نظريتنا نبسط حروف الآية أحرف مفرقة ، ثم يتم
    حذف المكرر منهم والآبقاء على الآصول لموائمتهم أجزاءا طبائعية ، ثم الدخول بالآصوليات الميزان الطبائعى : .....
    ( ا ن ك ر م ب ق ل ه ى س خ ذ و ث ع ف ت ج غ ش ض ح ط )
    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
    ا ن ك ر
    م ب ق ل
    ه ى س خ
    ذ و ث ع
    ف ت ج غ
    ش ض ح
    ط
    .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    ونوائم الحروف طبائعيا ومن لم يتوائم يحذف تلقائيا من جراء نفسه
    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
    ا ن ق ر
    م ب س ع
    ه و ج غ
    ذ ت ح
    ط
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    1055 1258 163 1278
    11 16 10 18
    2 7 1 9
    + +
    9 10
    9 1 وبما أن العدد الآصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) قد أكتمل ظاهره فإنه بالتبعية يكتمل الآسم الآعظم ( الباطن ) لآية التسخير العظمى .....
    ( جس منق هت حغ ذضش أبوط رع )
    عدده الآجمالى = 3754
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:20 am

    *** وهكذا يتضح اليقين الإلهى الآعظم لصحة توثيق كافة أستخراجاتنا
    السابقة واللاحقة ، وبذلك نغلق كافة الآبواب أمام أصحاب اللاءات الرافضين دوما للنعمات واهمين أنفسهم بتحقيق سبق الآنتصارات درءا لخزى الشبهات

    ***هكذا يتضح لنا وللعالمين أن الآسم الآعظم (الباطن) لآية (التسخير ):..
    ( جس منق هت حغ ذضش أبوط رع ) 3754
    هو التدرج الثانى للآسم الآعظم ( للآمانة ) العظمى ...........
    ( جس منق هت حغ ذضش أبوظ رع ) 4645
    *** هل هل هناك يقينا موثقا أعظم من ذلك اليقين والتوثيق الإلهى . ؟؟؟ *** هل هناك برهانا مثبتا بصحة توثيق الله تعالى خلاف ذلك .؟؟؟؟؟
    *** هل هناك يوجد بعد من يزعم أننا نختلق الآمور ونتوهم أشياءا فى غير
    موضعها ، وأن القرآن العظيم نهج بشرى ، ونظم آمى . ؟؟؟
    *** أم أن هذا هو الواقع العلمى البحت والعملى الآصولى والذى نهجه لآول مرة فى التاريخ القديم والحديث ، لاعين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على
    قلب بشر من ولا دون فى كتب أو مخطوطات من قبل . !!!
    *وأمعانا فى التصديق الإلهى الآعظم لفحوى كافة أستخراجاتنا لايسعنا الموقف سوى أظهار بعض الحقائق فى الآسم الآعظم (الباطن) لفحوى(الآمانة )
    ( جس منق هت حغ ذضش أبوظ رع ) = 4645
    أولا : أن الآسم الآعظم الباطن للآمانة لايحوى جزئية المفتاح العلوى ( دكل
    ) وعليه يكون ذلك الآسم مسخرا لكافة المخلوقات الإلهية – عينية أو أسمية –
    دون التقيد بالمقدرات العظمى .
    ثانيا : أن الرقم الآجمالى إذا قسم إلى قسمين يكون نتاجه كالآتى : ....
    ( 45 ـــــــــــــــــــ 46 )
    رقم الجهة اليمنى ( 45 ) هو الرقم الآصولى كما فى الآعداد من 1 : 9 وكما فى أسم ( آدم ) u أما رقم الجهة اليسرى ( 46 ) هو الرقم الوحدوى كما فى البسملة وعليه يكون ذلك الآسم الآعظم هو الجلال والكمال لذاتية الله تعالى والطبائع ( 5 + 4 = 9 ) ( 6 + 4 = 10 ) = 9 ــــ 1 ثالثا : ولعظمة الرقم ( 45 ) ذى الآصول الفعلية لكافة المقدرات الإلهية فإن الآسم الآعظم ( للآمانة ) العظمى يتوج جناحه الآيمن أصوليا .. ولفخامة الرقم ( 46 ) ذى الكمالية لكافة المقدرات الإلهية فإن الآسم الآعظم ( للآمانة ) العظمى يتوج جناحه الآيسر كماليا .. وعليه يكون ذات الآسم الآعظم هو المحرك لكافة التخليقيات الإلهية وملكية تصاريفه لله وحده .
    رابعا : لآختفاء جزئية ( يفص ) من الآسم الآعظم ( الباطن ) للآمانة العظمى يتضح أختفاء ( الوقتية وعدم الدوام ) من الآسم الآعظم وأن الدوام والآبدية هو السمة الأصولية لمضمونه .


    التطبيقات( العملية) للتسخير الآعظم


    بعد أن تباينا فى وضوح النهج ( العلمى ) من خلال التفاعلات ( العملية ) وتقييمها وفق المنهج الإلهى اللاهوتى المقدس للآسم الآعظم ( الباطن ) للآمانة العظمى ، لا يسعنا ذلك الموقف ونحن نقف على أعتاب التاريخ فى تبيان كل عظيم أعظم سوى أن نزين بحثنا العظيم هذا بعدة أكتشافات مماثلة *** عندما أراد الله تعالى المن علينا بأكتشاف نظريتنا - التى أطلقنا عليها- ( التكامل الطبائعى ) كان الله تعالى هو الموثق الآوحد لصحة نفاذها ، وكانت نصوص آيات قرآنه خير مثال ودليل برهان لايقبل بعده شكا أو ريبة ، ليصد كافة التيارات اللغوية ويسد جميع أبواب أصحاب اللاءات العنترية ، وكانت الآية الكريمة e (يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا ) a سورة مريم – آية 43 هى أكبر دليل موثق من قبل الله تعالى على صحة ونفاذ نظريتنا وتبعية منظومة أستخراجاتنا جملة وتفصيلا وعليه صارت جميع أسانيدنا غير قابلة للطعون البشرية ، حيث جاءت جميع حروف تلك الآية الكريمة أصولية ودون زيادة حرفا واحدا – راجع كتابنا الآول – ذلك يعنى أن الله تعالى لايضيع أجر من أحسن عملا وأنه بتركه الباب مواربا لبعض علومه ، هو فى حد ذاته تبيان من الخالق الآعظم وشعاع قبس وهدى ورحمة لمريدين علمه الآعظم . ودون هذا التوثيق الإلهى لقامت الدنيا ولم تكن تقعد إلا بعد هدم كافة نظرياتنا - شأنا أم لم نشأ . !!! *** بيد أن رحمة الله تعالى فوق كل ذى أعتبار ومرآة لكافة الآجتهادات حيث هو السميع العليم والخبير الحكيم . ولما كانت آيات الله تعالى هى القبس المنير والنبراس الهادى وأحكام علمه هم الذين أضاءوا لنا طريق الحق واليقين الذى نسير عليه دوما دون خوف أو تردد فإن هناك آيات أخرى موثقة من الله تعالى بأحكامه وسننه على صحة ونفاذ نظريتنا ( التكامل الطبائعى ) دون الآستعانة بمخلوق يجيز وأخر يآبى .
    الإعجاز العلمى والإنجاز العملى للإسراء والمعراج كما للإعجازات رؤيا آيات وبراهين ، فإن للإنجازات رؤى تفاعلات ومواثيق ، ومن ثم يكون هو القياس فى أكتمال اليقين . *** بيد أن رغم الرؤى والرؤيا لآيات البراهين وتفاعلات المواثيق والآكتمال الآمثل لهذا اليقين ، إلا أنه دوما كان هناك يسكن فى النفوس الشك المبين . *** مامن يهودى على ظهر الخليقة إلا ويتباهى بالمعجزات الملموسة رؤى ورؤيا لنبيه ورسوله موسى u . *** مامن قبطى على وجه الآرض إلا ويتباهى بالمعجزات الملموسة رؤى ورؤيا لنبيه ورسوله عيسى u . ولسان حالهم جميعا يقول تارة فى الخفاء وتارة أخرى فى العلانية **** مالذى آتاه محمد r نبى المسلمين من معجزات . ؟؟ **** مالذى جاء به رسول المسلمين rخلاف القرآن . ؟؟ **** أين هو من معجزات نبى ورسول اليهود u. ؟؟ **** أين هو من معجزات نبى ورسول الآقباط u . ؟؟ *** إلى كافة هؤلاء ( المعتدلة ) نقدم أعجاز إلهى وإنجاز بشرى لم يأتى لنبى ورسول من قبل ولا من بعد . *** إلى كافة من يسألون عن معجزات نبى الله ورسوله محمد بن عبد الله (r نقدم إليهم رؤى ورؤيا الدليل والبرهان على المعجزة الآولى فى تاريخ الديانات الإلهية يقول الله تعالى فى سورة النجم – آية 1 : 7 e (وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى ، مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى ، وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى ، إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ،عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ، ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى ، وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى ) a **** تلك الآيات السبعة هم الدليل ( الظاهر ) لصعود نبى ورسول الله محمد بن عبد الله r إلى سدرة المنتهى حيث لاقى ربه الآعظم رؤى ورؤيا وكان ( حديث الروح ) الذى لم يحدث من قبل ولا من بعد . *** وإذا كان كافة ( المعتدلة ) ينكرون تلك الواقعة . !! *** فإن كافة ( المتشددين ) ينكرون كل الوقائع . !!! **** لذلك نقدم الدليل ( الباطن ) من خلال الآعجاز العلمى والإنجاز العملى لكى يكونا هما المقياس الآعظم لكافة المقاييس الآخرى والتى سوف تتطابق – فيما بعد – وكافة الآنبياء والرسل أجمعين بما فيها الصلوات القدسية أيضا . وكما أعتدنا وتعودنا من خلال منظومة نظرية ( التكامل الطبائعى ) نبسط حروف الآيات ونتبقى على الآصول منها ونحذف كل ماهو مكرر .. ( ا و ج ل م ن ك ح ذ ى ق غ ه ض ع س ط ص د ش ب ر ف ت ) . ومن ثم ندخل بالحروف الآصولية الميزان المقدس لتوأمتهم أجزاءا طبائعية ومن لم يتوائم يحذف من تلقاء نفسه .
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:20 am

    الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى . ا و ج ل . م ن ك ح . ذ ى ق غ . ه ض س ع . ط ص د . ش ب ر . ف ت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ *** وكما سبق للإعجازات رؤيا أيات وبراهين فإن للإنجازات رؤى تفاعلات ومواثيق ومن ثم يكون هو أكتمال اليقين . *** هاهو( البيان الإعجازى العلمى ) فى أبهى صوره القدسية هاهو( التبيان الإنجازى العملى ) فى أدق فعالياته الإلهية .. هاهواليقين المترجم إلى حقائق ملموسة وبراهين محسوسة يعلن على الملأ وبين أشهاد العالمين من فوق رأس محفلنا العلمى أولى معجزات النبى الآمى الرسول r من قلب القرآن . **** هاهوالله تعالى بذاته ونفسه يعلن على الملأ وبين الآشهاد أن معجزة الإسراء والمعراج وصعود النبى الآمى إلى سدرة المنتهى حقيقة لاخيال . **** هاهو الآثبات العملى والتقنى لوقائع صعود نبى الله ورسوله محمد بن عبد الله r إلى سدرة المنتهى حيا جسدا ونفسا لمقابلة رب العزة والجبروت. **** هاهو البرهان الموثق من قبل الله تعالى والذى حياله نقف مشدوهين خشوعا لهذا اليقين الإلهى الدامغ والذى لايقبل شكا أو تأويلا. **** هاهم حروف جميع الآيات ( السبعة ) أمامنا على ميزان الطبائع الإلهى وقد أضحت حروفا أصولية كاملة متكاملة دون حرفا واحدا زيادة . *** هاهم حروف كل الآيات ( السبعة ) حروفا بلا زيادات حرفية أطلاقا ، وكأنهم حروفا جمعوا ليتوائموا أجزاءا طبائعية من جراء أنفسهم تلقائيا ، أو كأنهم خلقوا ليتوائموا طبيعيا أمعانا لمصداقية الله تعالى فى ذاته ونفسه 0 *** وكأن الله تعالى بذاته ونفسه كما برهن على صدق يقين ( علمه ) عندما وهبه لنبيه وخليله إبراهيم u سورة مريم – آية 43 بأن جعل كافة حروف الآية كاملة متكاملة بلا زيادة حرفا واحدا لزيادة اليقين بتوقيع توثيقه هاهو يعيد الكرة ثانيا ليبرهن للعالمين أن معجزاته لاتقبل المزايدة حتى فى الحروف ، وكما تحصل خليله إبراهيم u على ( علومه ) تحصل أيضا حبيبه محمد r على ملاقاته . *** وكأن الله تعالى عندما وضع كافة حروف الآيات الآصولية ( الآربعة والعشرون ) بلا إنفصام فإنما يعنى ذلك الجزم بالدليل المادى القاطع أن معجزة الإسراء والمعراج أصولية كأصول حروف نصوص آياتها السبعة . *** وكأن الله تعالى عندما آتى بنصوص الآيات المعجزة أتى أيضا بحروف معجزة فكأنما بذلك يبرهن للعالمين مصداقية ماحدث ويقطع الشك باليقين فى حوارات مرائية دامت طويلا . **** وهكذا وطبقا لمنظومة نظرية ( التكامل الطبائعى ) والذى دونها ماكان ظهر للعالمين على الملآ هذا التبيان الآعجازى الآعظم مشهرا بين الآشهاد .. نكمل أستخراج الآسم ( الباطن ) للآيات القدسية معجزة الإسراء والمعراج .. . الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى . ا و ج ل . م ن ك ح . ذ ى ق غ . ه ض س ع . ط ص د . ش ب ر . ف ت ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ . 1135 1358 183 1312 . 10 17 12 7 . 1 8 3 7 . + + . 9 10 . 9 1 وكما أعتدنا دوما يهل علينا البدرالآقدس للرقم الآصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) وبالتبعية ينيرنا المعظم ( الباطن ) للآيات القدسية ...... ( دكل يفص منق جس هت حغ ذضش أبوط رع ) أجمالى عدده = 3988 وأستكمالا لدرب الآعجازات يتضح الجديد من الإنجازات : ...... أولا : تواجد جزئية ( يفص ) فى الآسم الآعظم ( الباطن ) يعنى الآعجاز فى أسمى معانيه ، بل والإنجاز فى قمة تواجده حيث أن تلك الجزئية خاصة بوقتية الفعل وعدم الآستمرارية الآبدية له ، وهذا يثبت من خلال المنطوق العلمى للجزئية أن اللقاء الروحى الآقدس الذى تم بين الله تعالى ونبيه ورسوله محمد بن عبد الله r هو لقاءا لوقت منفصل معلوم الزمان والمكان دون دوام .
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:21 am

    ثانيا : تواجد جزئية المفتاح العلوى ( دكل ) فى الآسم الآعظم ( الباطن ) يعنى أعلاء كافة المفاهيم القدرية الإلهية إلى أعلى مستويات التقنية ، حيث أن تلك الجزئية تعنى أن كافة السموات قد فتحت أبوابها بالمفتاح العلوى ، بمعنى أنه قد حدث فعلا تواجد فى العلويات } المعراج { .. وأن تواجد المفتاح السفلى ( جس ) يعنى أن تلك الجزئية هى التى توكلت برحلة } الإسراء { وهذا يعنى أن ( العمليتين ) قد تم تنفيذهم صحوا وليس مناما . ثالثا : تواجد التدرج ( الثانى ) - أبوط - للآسم ( الباطن ) يعنى أنه فى حالة فعل عملى قائم ، وهذا فى حد ذاته أثبات علمى للتدرج العملى . *** وهكذا تقنيا علميا وعمليا ومن ( الباطن ) وليس من ( الظاهر ) يتضح أرفع وأسمى وأقدر وأعظم أعجاز وإنجاز إلهى تم فى تاريخ الديانات الإلهية بصعود ( آدمى ) حيا ( جسدا ونفسا ) إلى سدرة المنتهى لملقاة رب العزة والجبروت فوق عرشه الآعظم ، حيث رفعت من أمام عينى الآدمى الطاهر كافة الآحجبة فرأى مارأى وسمع ما سمع من عظمة القدسية الإلهية كل مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر 0 *** هكذا أحتكم الآمر علميا وفندت حيثيات حكمه على الآشهاد وبسطت عمليا براهين أثباته على الملأ ، فهل هناك شكا بعد ذلك أن رحلة الإسراء والمعراج ، تعد هى أكبرالمعجزات الإلهية التى تمت فى كافة عصور الديانات القدسية والتى لاتضاهيها كافة معجزات الآنبياء مجتمعة ، وأن من يسأل عن معجزات نبى ورسول الإسلام ويقارنها بمعجزات الأنبياء والرسل الآخرى فإنما هو يسأل عن أعظم وأكبر وأجل المعجزات الإلهية قاطبة على مر كافة العصور الكونية.
    **** وهكذا أصبح لنظريتنا ( التكامل الطبائعى ) برهانان موثقان من الله تعالى بذاته ونفسه على صحة نفاذ بيانها وتبيانها عمليا وعلميا ، ومع على أصحاب اللاءات الكاهرين لقول النعمات سوى حمل عصيهم والرحيل . الإعجاز الإلهى العلمى والعملى فى شفاء الآمراض إن الدمج بين العلويات والسفليات تحت لواء الحاكم العام المسمى من قبل الله تعالى (التسخير) هو فى حد ذاته خضوع العوالم التخليقية للذات الإلهية كما هو خضوع النشأة الخلقية لممالك من بيدهم فعاليات التصاريف وشتان الفارقبينهما **** لذلك يعد الدمج الموحد بين الأرادة ( العلوية ) والمشيئة العظمى - كن فيكون - ( السفلية ) دمجا أعجازيا بكل المقاييس الإنجازية . ورد فى العهد القديم ( المزمور المائة والثالث ) آية 1 : 6 ( باركى يانفسى الرب وكل مافى باطنى ليبارك أسمه القدوس ، باركى يانفسى الرب ولا تنسى كل حسناته ، الذى يغفر جميع ذنوبك الذى يشفى كل أمراضك الذى يفدى من الحفرة حياتك الذى يكللك بالرحمة والرأفة ، الذى يشبع بالخير عمرك فيتجدد مثل النسر شبابك ) . *** من الواضح فى تبيان ( ظاهر ) الآيات القدسية أحتوائها لكافة الآعجازات الإلهية والإنجازات القدسية . ( 1 ) مباركة الباطن للآسم الآعظم القدوس 0 ( 2 ) الغفران من أثام الذنوب . ( 3 ) الشفاء من كل الآمراض . ( 4 ) أفتداء السقوط فى حفر الخطيئة بالرحمة والرأفة . ( 5 ) أشباع النفس بالخير يشبب دوامها . ** من منطلق تلك النقاط الخمسة حوى ( ظاهر ) الآيات القدسية كافة الآعجازات الإلهية والإنجازات القدسية . **** وبما أننا بصدد الوقوف على أحدى المعجزات الإلهية الكبرى ، فإننا نبسط الآيات حروفا مفرقة 00 نحذف المكرر منهم 00 نتبقى على الآصول 00 ( ا ب ك ر ف ى س ل م ن ق د ط و ج ح ه ت غ ذ ض ع ش خ ) . . الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى . ا ب ك ر . ف ى س ل . م ن ق د . ط و ج ح . ه ت غ . ذ ض ع . ش خ ا ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وأتباعا للنظم المقررة لقواعد النظرية ندخل بالحروف التى توائمت أجزاءا طبائعية الميزان المقدس لآستخراج الآسم الآعظم ( الباطن ) ومن لم يتوائم يحذف من جراء نفسه 0 . الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى . ا ب ك ر . م ن س ل . ط و ق د . ه ت ج ح . ذ ض غ . ش ع ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ . 1055 1258 183 1312 . 11 16 12 7 . 2 7 3 7 . + + . 9 10 . 9 1 وكما أعتدنا يهل علينا الرقم الآصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) معلنا عن صحيح توابعه الآسم الآعظم ( الباطن ) للآيات القدسية ............. ( دكل منق جس هت حغ ذضش أبوط رع ) 0 أجمالى عدده = 3808 ** ومن خلال الآسم الآعظم المستخرج ( الباطن ) يتضح مايأتى : ...... ( 1) أختفاء جزئية ( يفص ) يعنى دوام وأبدية كافة الآعمال التى ذكرت فى ( ظاهر ) الآيات وخصوصا شفاء كل الآمراض ونضع كلمة } كل { بين قوسين كبيرين واضحين للتبيان اللفظى والتأكيد الفعلى . ( 2 ) وضوح ( ظاهر ) الآيات فى صفة نصوص معانيها التى تتشعب وتتداخل ثم تصب فى بؤرة الآعجاز الإلهى والإنجاز القدسى فى صنع المعجزات . ( 3 ) وجود جزئية ( أبوط ) يعطى مقياسا ومعيارا لقيام الفعل وتفاعل عملياته من خلال تدرجه الثانى . ورد فى القرآن - سورة ( ص ) آية 41: 44
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:22 am

    e (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ ، ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ ، وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَى لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ ، وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِب بِّهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَواب ) a ** تلك الآيات هى أحدى المعجزات التى وردت فى القرآن العظيم والتى تعد من الآعجازات الإلهية والإنجازات القدسية متمثلة فى معجزة الشفاء العظمى ** تلك الآيات بها السر الآعظم الربانى للشفاء من } كل { الأمراض المستعصية وكافة العلل . ** تلك الآيات هى التى شفى بها نبى الله ( الصابر ) أيوب u والذى ضرب أروع الآمثلة فى الصبر على أبتلاء الله سبحانه وتعالى لعباده . ** تلك الآيات تضرب فى مقتل كافة المدعين بالعلوم الإلهية والمزعومين الشفاء من جميع الآمراض المستعصية وكل العلل الوبائية ، لتعيدهم ثانيا لآوكارالنصب والآحتيال . !! فقد أفتضح حقيقة ما يحترفونه من دجل وشعوذة . !! ** وكما أعتدنا دوما نخضع تلك الآيات لمنظومة نظرية التبيان الآعظم ( التكامل الطبائعى ) لآستخراج الآسم الآعظم ( الباطن ) الذى عليه تعول كافة الآعمال والفعاليات .
    نبسط حروف الآيات أحرف مفرقة لنحذف المكرر منهم :....( ا و ك ر ذ ب س ع ه ن ج د م م ى ث ل ش ص غ ط ض ح ف ت خ ) . الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
    ا و ك ر
    . ذ ب س ع
    . ه ن ج د
    . م ى ث ل
    . ش ص غ
    . ف ض ح
    . ط ت خ
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وطبقا لآسس وقواعد نظريتنا ( التكامل الطبائعى ) تتوائم الحروف أجزاءا طبائعية ومن لم يتوائم يحذف تلقائيا من جراء نفسه الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى . . ا و ك ر . . ذ ن س ع . . ه ب ج د
    ش ص ل
    . ف ت غ
    . ط ح . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. 1095 1308 83 1312 . 15 12 11 7 . 6 3 2 7 . + + . 9 9 وهنا نتوقف قليلا أمام ظهور الرقمين الآعظمين الآصوليين( 9 ـــــ 9 ) بدلا من الرقم القدسى ألاصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) . !! والذى يتبعه الآسم الآعظم ( الباطن ) ...... ( دكل يفص جس هت حغ ذضش أبوط رع ) وأجمالى عدده = 3798 *** سبق و شرحنا فى كتابنا الآول ( البيان الآعجازى ) – الفهم والآدراك – كافة قواعد الآستخراج ومعنى الرقم ( 9 ــ 1 ) ومضمون الرقم ( 9ــ 9 ) *** الرقم الآول يحوى معنى الآصول والكمال للآسم العظيم الآعظم الذاتى لله *** الرقم الثانى يتضمن ذاتية الله فى تحويل كمال فعاليات أسماءه العظمى إلى أصول وعلى رأسهم الآصوليين الثلاثة المتحركون ( حغ – ذضش – ثظخز ) . **** بناءا على ذلك فإن الآسم الآعظم ( الباطن ) المستخرج حاليا من آيات شفاء نبى الله أيوب u هو أسم أعظم ذاتى
    نزعت منه صفة الربوبية ( منق )
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:23 am

    ليكون وبال وجحيم إلى من يتنزل عليه - راجع كتابنا الآول . **** ومن ثم يعتبر هذا النزول متعلق بأنتزاع عضال المرض من الجسد الذى مسه الشيطان – المس الشيطانى - كما اللبس الشيطانى .. ودون ذلك لاتوجد طريقة أخرى للعلاج نهائيا . *** بالرجوع إلى الآسم الآعظم ( الباطن ) المستخرج من آيات المزمور ( المائة والثالث ) من العهد القديم آية 1 : 6 *** ( دكل منق جس هت حغ ذضش أبوط رع ) .............. وبعمل مناظرة بين الآسم الآعظم المستخرج من القرآن – الذى نحن بصدده . *** ( دكل يفص جس هت حغ ذضش أبوط رع) . *** نجد أنه هو ذاته ونفسه ورقمه الآجمالى ، ولكن مع تبادل المواقع لأحد الجزئيتين.. جزئية عدم الدوام ( يفص ) وجزئية صفة الربوبية ( منق ) . *** فى حالة الآسم الآعظم ( الباطن ) المستخرج من التوراة نجد أن وضعية الآستخدام ( شمولية ) ودائمة وليس به خصوصية ولا مفعول وقتى وينتهى بزوال السبب ، أما فى حالة الآسم الآعظم ( الباطن ) المستخرج من القرآن نجد أن وضعية الآستخدام ( فردية ) ذاتية شخصية بحته ووقتية العمل ، والفعل هنا يزول فعاليات دوامه بزوال السبب . !!! ** هنا ومن قلب التوراة وقلب القرآن العظيم يتضح لنا علميا وعمليا ومن خلال منظومة أستخراج واحدة .. متطابقة . ( 1 ) أن علم الله تعالى الآصولى هو العلم الآقدس والذى من خلال تبيانه علميا وعمليا يتضح أن ( باطن ) كافة الآيات القدسية متوحدة فى جميع الكتب القدسية وهذا يثبت أن كافة النصوص القدسية قد وضعت من قبل إله واحد على قالب واحد لدين واحد ومن أنزلهم واحد على مر كافة العصور بما يتناسب وتطورات كل عصر . ( 2 ) أن مصداقية نظرية ( التكامل الطبائعى ) فى أستخراج الآسماء ( الباطنة ) قد أضحت هى الفيصل الأوحد فى العالم أجمع التى تجمع بين ( الظاهر ) و ( الباطن ) فى آن واحد طبقا لقواعد وأسس لاتبدل ولاتحول فيأتى المستخرج يقينا وفيصلا بين القدسية من عدمها . ( 3 ) من خلال ذلك التطابق ( العلمى والعملى ) من قلب ( التوراة ) وكذا من قلب ( القرآن ) والذى أضحى لايقبل شكا أو تأويلا فإن الآسم الآعظم (الباطن) الشافى لكافة الآمراض المستعصية – عضوية أو من الجن – هو الآسم الآعظم الوحيد القادر على أتيان كافة المعجزات الآستشفائية . التطبيقات( العملية) لعلمية التسخير ورد فى العهد القديم ( المزمور الثامن والتسعون ) آية 1 : 4 ( رنموا للرب ترنيمة جديدة لآنه صنع عجائب ، خلصته يمينه وذراع قدسه ، أعلن الرب خلاصه لعيون الآمم كشف بره ، ذكر رحمته وأمانته لبيت إسرائيل رأت كل أقاصى الآرض خلاص إلهنا ) . ** تتحدث تلك الترنيمة القدسية عن أعجازات الخالق الآعظم كما أن كافة الآيات القدسية التى تحتوى داخلها جزئتى العلويات ( حغ ) والسفليات ( ذضش) والتى تعرف بأسم ( التسخير ) دوما يترائى ( ظاهر ) نصوصهم أعجازات غير أعتيادية وذلك خلافا لما هو معتاد فى كافة الآسماء الآخرى ، حيث أن مرجعه تواجد إحكام روابط الكون العلوى والسفلى فى قبضة واحدة .. تلك القبضة التى إن تملكت صارت من ضمن أعظم القوى الفعالة لله تعالى وأتباعا لمنظومة قواعد تبيان نظرية ( التكامل الطبائعى ) تلك النظرية التى بدت أمامنا راكزة فوق قاعدة تبيانها وقد بسطت جناحى ظاهرها وباطنها وأحتوت محفلنا العلمى فبدا دفء حنان علومها كالسهل الممتنع يسيرا بسيطا ومعبرا سلسا .
    ** ومن ثم نبسط حروف الآيات أحروف مفرقة .. نحذف المكرر.. نتبقى على الآصول لكى ندخل بهم الميزان المقدس لتوأمتهم أجزاءا طبائعية :

    ( ا ن ج ر م و ق ل ه ب س د ذ ت ك ع ش ى ح ف ص غ ض خ ) . الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى . ا ن ج ر . م و ق ل . ه ب س د . ذ ت ك ع . ش ى ح . ف ص خ . ض غ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وكما أعتدنا طبقا لآسس وقواعد النظرية ( التكامل الطبائعى ) تحذف الآجزاء التى لم تتوائم وتدخل الآجزاء المتوائمة الميزان المقدس للآستنطاق . . الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى . ا ن ج ر . م و ق ل . ه ب س د . ذ ت ك ع . ش ى ح . ف ص غ . ض ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ . 1126 1358 183 1312 . 10 17 12 7 . 1 8 3 7 . + + . 9 10 . 9 1 وهكذا يطالعنا الرقم الآصولى ( 9 ) لتوأمة الطابعين النارى والترابى وكذلك الوحدوى ( 1 ) لتوأمة الطابعين الهوائى والمائى يليهما بالتبعية ظهور الآسم الآعظم ( الباطن ) ...... ( دكل يفص منق جس هت حغ ذضش أبو رع ) أجمالى عدده = 3979 ** من تبيان وضوح الآسم الآعظم ( الباطن ) والمستخرج من ( ظاهر ) الآيات ، أتضح تواجد جزئية ( يفص ) الوقتية العمل والغير دائمة على ميقات فعله ، وبالتالى فإن صناعة العجائب الإلهية من قبل ذراع القدسية ، وذكر رحمته تعالى لبنى إسرائيل وخلاصهم 00 كل ذلك قد أنتهى مفعوله لعدم دوامه فى ظهور الجزئية الوقتية ( يفص ) فى قلب النص القدسى .
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:24 am

    ** كما أنه تبين أيضا من خلال التدرج الآول للآسم الآعظم الباطن أن ذلك الآسم المقدس ليس محل تفاعل عملى ، بل هو لفظ أيضاحى لم يدخل بعد حيز التنفيذ لتواجد جزئية ( أبو ) . **** وتمشيا داخل المنعطف ( التسخيرى ) نتوقف لتذكرة ( الصلاة القبطية ) التى سبق وصححنا موضع نصوصها بأضافة كلمة ( هى ) لأضافة جزئية ( هت ) الضائعة من النص الذى ورد فى : .... إنجيل ( متى ) الإصحاح السادس – آية 9 : 14 ( أبانا الذى فى السموات ليتقدس أسمك ، ليأت ملكوتك لتكن مشيئتك كما فى السماء كذلك على الآرض ، خبزنا كفافنا أعطنا اليوم ، وأغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضا للمذنبين إلينا ، ولا تدخلنا فى تجربة ، لكن نجنا من الشرير لآن لك الملك والقوة والمجد إلى الآبد أمين ) والذى كان نتاج أستخراجه من الآيات الآسم العظيم الآعظم : .......... ( دكل منق جس ذضش حغ أبوط رع ) أجمالى عدده = 3403 **** بالرجوع لكافة مستخرجات الآسماء العظمى من قلب التوراة والقرآن والإنجيل – الذى نحن فى مجال محفلهم القدسى – نجد أن كافة الآسماء تابعة لمجال ( التسخير ) وأن جزئية ( هت ) أساسية فى الآسماء المستخرجة ولا مناص أبدا فى الآستغناء عنها .
    **** بناءا على ذلك يكون الآسم الأعظم المصحح للصلاة القبطية هو :.....

    ( دكل منق جس هت ذضش حغ أبوط رع ) أجمالى عدده = 3808
    **** هذا بجانب أضافة كلمة ( هى ) داخل النص القدسى .
    **** وهكذا أيضا كما خرج الآسم الآعظم ( الباطن ) من قلب التوراة ، خرج أيضا من قلب القرآن العظيم ، خرج أخيرا من قلب الإنجيل .
    *** فإلى جميع ( المعتدلين ) و ( المتشددين ) و ( المنكرين ) أيهم من
    الثلاثة ( توراة – إنجيل – قرآن ) تنكرون وتفصلون وتشجبون . ؟؟؟
    *** أم أنكم بعد كل ذلك التبيان العلمى والعملى حائرون . !!
    **** ليس من منطلق آى درب من الدروب الثلاثة تسلكون . ؟؟؟
    **** بل مرجع حيرتكم عند أى نقطة تسامح تلتقون . !!!
    من يعمل مثقال ذرة خيرا يرى ، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يرى حيث لا تزر وازرة وزر أخرى . !!!*************************
    الباحث العلمى سيد جمعة
    الباحث العلمى سيد جمعة
    مدير عام الموقع
    مدير عام الموقع


    عدد المساهمات : 6279
    نقاط : 4031
    السٌّمعَة : 91
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    الموقع : مصر

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) Empty رد: الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف )

    مُساهمة من طرف الباحث العلمى سيد جمعة 16th سبتمبر 2008, 10:24 am

    الحديث القدسى الثانى ـ حسبما ترتيب الحروف الهجائية ( حرف الآلف ) 340-bl10

      الوقت/التاريخ الآن هو 21st نوفمبر 2024, 2:08 am